"هل يقبل الله أعمالي الخيرية؟".. مُطرب مصري يستنجد بالأزهر
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أثار مُطرب المهرجانات المصري عمر كمال، موجة من الجدل والتساؤلات عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية؛ بسبب الانتقادات التي طالته من قِبل جمهوره وسؤاله عن مصدر أمواله، ومدى قبول الله للأعمال الخيرية التي يقوم بها.
ونشر عمر كمال، مقطع فيديو له عبر حسابه الخاص بموقع "تيك توك"، الأحد، وعلّق: "تعبت نفسياً من كلام الناس اللي بتقول فلوسي حرام، وبطلب شيخ من الأزهر يرد عليا ويريحني، إيه معنى، الله طيب لا يقبل إلا طيب؟"، مُضيفا: "أنا بعمل الخير من غير ما أظهره للناس، ومع ذلك تعبت من الانتقادات اللي بتلاحقني".
@omarkamal.officia
ياريت حد يرد عليا ؟؟؟
♬ الصوت الأصلي - omarkamal.officialوكشف كمال، عن تكفله بالانفاق على أكثر من 50 فرداً - وفق قوله -، لكنه يشعر بالحزن بسبب التشكيك في نواياه، لافتاً إلى أنه يستخدم أمواله في فعل الخير.
ووجه كمال، سؤالاً لمنتقديه: "أنا أفعل الخير، ماذا قدمتم أنتم؟".
واستنجد عمر كمال، بالأزهر وشيوخه، وطلب فتوى منهم بشأن مدى جواز استخدام أمواله في أعمال الخير.
يُشار إلى أن أغنية "إحنا البلد"، هي آخر أعمال مُطرب المهرجانات والأغاني الشعبية عُمر كمال، حيث قدمها على طريقة الفيديو كليب في سبتمبر (أيلول) الماضي، وهي من كلمات مصطفى الجن، وألحان حسن إش إش، وتوزيع أشرف البرنس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم مصر
إقرأ أيضاً:
ناهد السباعي لـ«كلمة أخيرة»: سأكثف أعمالي في الفترة المقبلة.. وأحب الأفلام القصيرة جدا
قالت الفنانة ناهد السباعي، إن البعض يرى أنها غير موجودة بكثافة على الساحة الفنية، لكنها تؤمن بأن الأهم هو تقديم الأدوار المميزة التي تترك أثرًا لدى الجمهور، مشيرة إلى أن رحلتها الفنية بدأت منذ عام 2011.
وأضافت السباعي خلال لقائها في برنامج كلمة أخيرة، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: في الفترة القادمة سأكثف من أعمالي، لأنني أصبحت مقتنعة الآن بأن الاستمرارية هي الأهم، وليس الخوف من ارتكاب الأخطاء.
وأوضحت: لا أحب أن أخرج وأقول إنني أخطأت في اختيار عمل معين، لأن هناك أشخاصًا كثيرين حولي كانوا سعداء به، سواء من الفنانين أو المنتجين أو المخرجين، كما أنني لا أندم على أي عمل قدمته، لكن الآن تغيرت نظرتي للأمور، فإذا لم أشعر بفخر كبير تجاه عمل معين، فإنني أعتبره مجرد تجربة وانتهت، ولو عملت حاجة من وجهة نظري مش فخورة بيها اوي بتعدي.
وتحدثت ناهد السباعي عن حبها للأفلام القصيرة، مؤكدة أنها تحتل مكانة خاصة لديها: أحب الأفلام القصيرة جدًا، لأنها ليست سهلة على الإطلاق، هي عبارة عن فكرة يتم تقديمها في وقت محدد، لكنها تتضمن جميع عناصر الإبداع من إخراج وتصوير وإيقاع مكثف، هذه النوعية من الأفلام مسلية وتنتهي بسرعة، لكنها تترك أثرًا قويًا، وتكون مسلية للجمهور.
وعن اختلافها عن أبناء جيلها في هذا الاهتمام بالأفلام القصيرة، في حين أن البعض يفضل "الانتشار"، قالت: "الأهم بالنسبة لي هو ما قدمته خليط جيد وبعضاً منها حقق نجاحاً وحصد جوائز حتى وإن كان هناك أعمال حققت نجاحاً مقارنة بأخرى لكن في النهاية لايوجد عمل واحد ندمت عليه".