محظورات حددها القانون لمنع الطفل من العمل تحت السن القانوني
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
حدد قانون العمل رقم ١٣ لسنة ٢٠٠٣ مجموعة من الضوابط والمحاذير المتعلقة بتشغيل الأطفال بهدف حمايتهم من التعرض للخطر خلال العمل.
وقد تناولت المادة ٩٩ من القانون، والتي توضح "بوابة الفجر" تفاصيلها في السطور التالية، تلك المحاذير والنقاط المتعلقة بعمالة الأطفال.
أولا- القانون ألزم صاحب العمل عند تشغيل الطفل الذى سنه يقل عن ١٦ سنة بمنحه بطاقة تثبت أنه يعمل لديه، على أن تكون هذه البطاقة معتمدة من مكتب القوى العاملة وصورة الطفل.
ثانيًا- يتم تحديد نظام تشغيل الأطفال والظروف والشروط والأحوال التى يتم فيها التشغيل، وكذلك الأعمال والمهن والصناعات التى يحظر تشغليهم فيها وفقًا لمراحل السن المختلفة.
ثالثا- يعد طفلا كل من كان سنه أقل من ١٨ عاما، ويحظر تشغيل الطفل قبل بلوغه سن التعليم الأساسي أو أربع عشرة سنة أيهما أكبر، ومع ذلك يجوز تدريبهم متى بلغت سنهم اثنتى عشرة سنة، كما يحظر تشغيل الطفل لأكثر من ٦ ساعات يوميًا.
رابعًا- يجب أن يحصل الطفل على راحة خلال ساعات العمل لاتقل عن ساعة، ويجب ألا يعمل الطفل عن أكثر من ٤ ساعات متصلة.
خامسًا- ممنوع تشغيل الطفل فيما بين الساعة السابعة مساءً والسابعة صباحًا.
سادسًا- منح القانون الحق للمحافظ في اتخاذ قرار ببتشغيل الأطفال من سن 12 إلى 14 سنة فى أعمال موسمية لا تضر بصحتهم أو دراستهم.
سابعًا- يحظر تشغيل الطفل ساعات عمل إضافية أو تشغيله فى أيام الراحة الأسبوعية والعطلات الرسمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعرض للخطر الأطفال أطفال تشغيل الأطفال بوابة الفجر ساعات العمل تشغیل الطفل
إقرأ أيضاً:
حزام زنجبار يبدأ بتنفيذ حملة لمنع بيع الألعاب النارية بالمدينة
شمسان بوست / ايهاب المرقشي:
بتوجبهات من القائد عبد سند المرقشي قائد الحزام الامني قطاع زنجبار نفذت سرية الأمن بقيادة الأخ جهاد حيدرة حملة لمنع بيع الألعاب النارية والمفرقعات بمدينة زنجبار..
حيث قامت قوات من الحزام الأمني مساء اليوم بالنزول وأنذار تجار الجملة في المدينة من بيع تلك المواد المهددة لحياة الأطفال، بالإضافة إلى ذلك قامت الحملة برفع كافة بسطات بيع المفرقعات والالعاب النارية من سوق مدينة زنجبار وأنذار أصحابها في حال العودة ومخالفة التوجيهات بالمصادرة وتطبيق القانون ..
في السياق ذاته لاقت الحملة ارتياح واسع بين اوساط المواطنين الذين رحبوا بهذه الخطوة التي أنتظروها خصوصاً مع تصاعد حالات الأصابة بين الأطفال بفعل تلك الألعاب الخطرة، شاكرين الحهود الكبيرة التي يبذلها حزام زنجبار بقيادة العقيد عبد سند المرقشي والقائد جهاد حيدرة وحمدي بلعيدي في سبيل تعزيز الامن وأستتبابه في المدينة.
تجدر الإشارة إلى أن الحملة الامنية التي نفذها حزام زنجبار جاءت أستجابة لدعوات المواطنين للحد من ظاهرة انتشار المفرقعات التي خلفت مؤخراً الكثير من الاصابات في صفوف الأطفال مما ادى إلى تحرك الجهات الامنية لمواجهة ذلك الخطر الذي يواحه الأطفال.