بوابة الفجر:
2024-10-13@22:23:15 GMT

ناقد فني: عمر كمال يبحث عن التريند من أجل الشهرة

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

 

قال الناقد الفني عماد يسري، أن مؤدي المهرجانات عمر كمال يبحث عن التريند من أجل الشهرة، فهو دائما ما يبحث عن التريند لكي يعتلي الصدارة ونجده بشكل مستمر يُقحم الدين مع الغناء.


وتابع عماد يسري، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية صدى البلد 2،:"عمر كمال بيحب يعمل تريند كل شوية، ومن فترة قال أن كليبه مع إحدى الراقصات والدته مرضتيش بيه ومكانش يعرف الكلام ده ووالدته طلعت بعدها وصرحت أنها مقالتش الكلام ده خالص".

 


وأشار "يسري"، إلى أن عمر كمال يقحم الدين مع الفن في كل فترة وهو شيء غير مقبول ومحبوب، ومنذ شهور خرج علينا وأدلى بتصريحات أن والدته رفضت أن تذهب لزيارة بيت الله كون أمواله أتت من مصدر غير حلال ومشكوك فيها بسبب عمله في الملاهي الليلة.

 


وأوضح الناقد الفني عماد يسري، أن تصريح عمر كمال يدينه كونه يتسائل "هل فلوسي أقدر أعمل بيها خير ولا لأ"، فكيف يتسائل أن أمواله حلال أم حرام وفي نفس الوقت ينفق منها على والدته المنتقبة، معقبًا:"يعني أنت راضي على أهل بيتك فلوس حرام وبتتكلم عن الخير.. أنت إنسان لازم تعيد تفكيرك".

 

موعد برنامج “تفاصيل” 


جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والأربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الناقد عماد يسري برنامج تفاصيل برنامج تفاصيل فضائية صدى البلد نهال طايل

إقرأ أيضاً:

دبيب غريب يسري في أوصال أديب نوبل!

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حضرت جلسات كثيرة للأستاذ نجيب محفوظ كانت تعقد فى كازينو قصر النيل  مع عدد كبير من المهتمين بالأدب ومن محبيه وخاصة الأستاذ جمال الغيطانى الذى كان يداوم على حضور جلساته، وفى كل  الندوات كان  يتسع صدر الأستاذ نجيب محفوظ للاستماع للآراء ويجيب عن أسئلة الحضور، وأتذكر أن من ضمن الأسئلة التى كانت توجه كثيرا مكررة فى ندوات مختلفة كان سؤالا عن  العمل الأدبى الذى يحبه أو يفضله فكانت ابتسامته تسبق  إجابته وهو يقول:

أن كل كتبه مثل  أبنائه لا يفرق بينهم، ويضيف لكن  أشهر شيء هو الثلاثية، وقد يحبها أكثر ومعها أيضًا الحرافيش لأنها قصص الحوارى.

وللحق فإن الثلاثية وهى  بين القصرين  وقصر الشوق والسكرية تعتبر من الروائع الأدبية المتفردة، وتعتبر عموما الأفضل فى تاريخ الأدب العربى، واما ملحمة الحرافيش فهى تحكى بتميز وببراعة عشر قصص لأجيال عائلة سكنت حارة مصرية، ولم يحدد الروائى المبدع نجيب محفوظ فيها الزمان والمكان بدقة، وفي هذه الملحمة يختلط الخير والشر والأمل واليأس  والقوة والضعف.

الغريب انه بعد صدور الثلاثية انقطع الأستاذ نجيب محفوظ خمس سنوات عن الكتابة، وتحديدًا بين عامى ١٩٥٢ و١٩٥٧،  وقد ذكر ذلك بالتفصيل فى كتاب "صفحات من مذكرات نجيب محفوظ" وهو مجموعة حوارات أجراها معه الأديب  والناقد الفنى رجاء النقاش وفيه قال عن سبب انقطاعه:

هذه الفترات هى من أشق الفترات التى عشتها في حياتى وأصعبها على نفسى. والحقيقة أننى لم أعرف سببًا واضحًا لهذا الانقطاع، بعض الأصدقاء قالوا لى إنه نتيجة إجهاد حدث لى بعد كتابة «الثلاثية»، والتى استغرقت في كتابتها اربع سنوات متصلة ابتداء من عام ١٩٤٨ وحتى ١٩٥٢. ولكن ربما كان السبب هو أن قيام ثورة يوليو ١٩٥٢ قتلت الرغبة عندى في الكتابة، فقد كنت أعتبر الهدف الرئيسى لكتاباتى هو نقد المجتمع المصرى ودفعه للتغيير والتطور، وبعد قيام الثورة واتجاهها لتحقيق ما كنت أنادى به، كان السؤال الذى يلح عليّ:

ما جدوى الكتابة حينئذ؟!

ثم أضاف: الطريف أنه كان في مكتبى سبعة مشروعات لروايات كنت أنوى كتابتها، منها رواية اسمها «العتبة الخضراء»، وقد حكيت فكرتها لعبدالرحمن الشرقاوى فأعجبته جدًا، وقال لى يومها إنه تمنى أن يكتب في هذا الموضوع واستنكر عدم إكمال الرواية، ولما طالت فترة التوقف وأصبحت كالتائه، استقر في وجدانى أننى انتهيت كروائى، وأنه لم يعد عندى جديد أقدمه للناس، لدرجة أننى ذهبت إلى نقابة الممثلين وقيدت اسمى ككاتب محترف «للسيناريو»، وكنت قبل ذلك أعمل كهاوٍ في كتابة «السيناريو» مع المخرج صلاح أبوسيف وتصورت أن كتابة «السيناريو» سوف تكون هى عملى الوحيد الذى يمثل لى العزاء ويسد الفراغ الذى تركه الأدب في حياتى، وكنت في تلك الأيام مقبلًا على الزواج، وتزوجت بالفعل في عام ١٩٥٤، وكان لا بد لى من عمل أحصل منه على دخل إضافي أواجه به مسئوليات الزواج والأسرة الجديدة. وفي أيام عملى كسيناريست محترف زاد دخلى بشكل ملحوظ مقارنة بأيام عملى كروائى، والحقيقة أن فترة عملى في كتابة «السيناريو» كانت من أحسن فترات حياتى من الناحية المادية.‏

‫ ‏في عام ١٩٥٧ شعرت بدبيب غريب يسرى فى أوصالى، ووجدت نفسى منجذبًا مرة أخرى نحو الأدب وكانت فرحتى غامرة عندما أمسكت بالقلم مرة أخرى، ولم أصدق نفسى عندما جلست أمام الورق من جديد لأعاود الكتابة وكانت كل الأفكار المسيطرة عليّ في ذلك الوقت تميل ناحية الدين والتصوف والفلسفة. فجاءت فكرة رواية «أولاد حارتنا» لتحيى في داخلى الأديب الذى كنت ظننته قد مات. 

ولذلك لاحظ النقاد تغييرًا في أسلوبى واتجاهاتى الأدبية وهم يقارنون رواية «أولاد حارتنا» بما سبقها من أعمال، فهى لم تناقش مشكلة اجتماعية واضحة كما اعتدت في أعمالى قبلها، بل هى أقرب إلى النظرة الكونية الإنسانية العامة، ومع ذلك فرواية «أولاد حارتنا» لا تخلو من خلفية اجتماعية واضحة.

لكن ماذا حدث مع  الرئيس جمال عبد الناصر عندما قابل أديب نوبل نجيب محفوظ وكيف نشرت رواية أولاد حارتنا الأسبوع القادم بإذن الله نعرف تفاصيل ذلك.

 

مقالات مشابهة

  • زياد كمال الأقرب لتعويض دونجا حال غيابه عن السوبر المصري
  • ليس جديدًا عليه.. ناقد فني: عمر كمال يستغل بهدف الترند (فيديو)
  • الناقد عماد يسري: عمر كمال يستغل الدين والشخصيات المقربة لتحقيق الشهرة عبر الترند
  • بعد تصريحاته الأخيرة.. ناقد مشهور يهدد عمر كمال: أحسنلك تسكت وتعتزل (ما القصة؟)
  • "عمر كمال يبحث عن التريند".. ناقد فني يهاجم مطرب المهرجانات
  • رئيس جامعة أسيوط يبحث استعدادات إطلاق برنامج "العقيدة وبناء الإنسان"
  • دبيب غريب يسري في أوصال أديب نوبل!
  • تفاصيل مروعة في مأساة ذبح شاب لأمه بالمغرب
  • يبرز تفاعل الفن المعاصر مع السرديات التاريخية لمنطقة وسط البلد.. تفاصيل النسخة الرابعة من "حي القاهرة الدولي للفنون"