الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان لـ 2306 شهداء
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وزارة الصحة اللبنانية عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان إلى 2306 شهداء و10698 جريحا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ودوت صفارات الإنذار في كريات شمونة ومحيطها والمطلة ومسكاف عام وعدد من المستوطنات الإسرائيلية الشمالية على الحدود مع لبنان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وشهدت عدد من الدبابات الإسرائيلية تفجيرات أثناء محاولات قوات الاحتلال التسلل إلى عدة بلدات بالجنوب اللبناني.
ووقعت خسائر بشرية فادحة في صفوف جيش الاحتلال جراء الاشتباكات مع عناصر حزب الله على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية، وفق القاهرة الإخبارية.
وقال العميد مارسيل بالوجي، خبير عسكري واستراتيجي، إن الحرب على الحدود اللبنانية الإسرائيلية مازالت في مرحلة الاستطلاع اكثر ما هي توغل أو عملية هجومية من قبل قوات جيش الاحتلال، مشيرًا إلى ان الاحتلال مستمر في محاولة معرفة كيفية الدخول إلى لبنان.
وأضاف «بالوجي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال مستمر في عملية جس النبض لتحديد أماكن صواريخ وثقل حزب الله والعمليات من الطبيعي أن تكون متبادلة لتأمين توازن الردع على الأرض وأن القوات الإسرائيلية تحاول جس نبض ثقل حزب الله يستدرج الجيش الإسرائيلي لتوغل داخل لبنان لكي يأمن هدفه بإطلاق الصواريخ على المستعمرات بشمال إسرائيل
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحة اللبنانية ضحايا العدوان الإسرائيلي لبنان شهداء القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إلى 49 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
يمانيون../ أعلن نادي الأسير الفلسطيني ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إلى 49، منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023، وذلك بعد اعتقال الصحفي علي السمودي من جنين، صباح اليوم.
وقال النادي في بيان، أن المعتقلين الصحفيين الـ49، هم من بين (177) صحفيًا وصحفية تعرضوا للاعتقال والاحتجاز منذ بدء الإبادة، استنادًا إلى عمليات التوثيق والرصد التي أجرتها المؤسسات.
وأوضح أن سلطات الاحتلال تواصل تصعيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين عبر عمليات الاعتقال الممنهجة، إلى جانب عمليات الاستهداف اليومي خلال أداء عملهم.
وأشار إلى استمرار عمليات اغتيال الصحفيين في غزة في مرحلة هي الأكثر دموية بحق الصحفيين، وذلك في محاولة مستمرة لاستهداف الحقيقة والرواية الفلسطينية.
وأكد أن سلطات الاحتلال في الضفة تستهدف الصحفيين عبر عمليات الاعتقال الإداري أي تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وعددهم من بين إجمالي الصحفيين المعتقلين (19). كان آخر من أُصدر بحقهما أوامر اعتقال الإداري الصحفيان سامر خويرة، وإبراهيم أبو صفية.
وأضاف أن الاحتلال يستهدفهم عبر الاعتقال على خلفية ما يسميه الاحتلال (التحريض)، أي معتقلين على خلفية حرية الرأي والتعبير، إذ تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى أداة لقمع الصحفيين، وفرض المزيد من السيطرة والرقابة على عملهم.
ولفت إلى أن الصحفيين يتعرضون لكل الجرائم الممنهجة التي يواجهها المعتقلون، ومنها جرائم التجويع، والجرائم الطبية، وجرائم التعذيب، إلى جانب العديد من عمليات التنكيل.
وجدد نادي الأسير مطالبته للمنظومة الحقوقية الدولية، باستعادة دورها الحقيقي واللازم، وإنهاء حالة العجز الممنهجة التي ألقت بظلالها على المنظومة الإنسانية منذ بدء الإبادة، وأحد أوجها الجرائم التي تُرتكب بحق المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ومعسكراته.
ودعا إلى ضمان حماية الصحفيين، وعملهم الذي شكل أبرز الأدوات التي ساهمت في الكشف عن مستوى جرائم الإبادة.
ونوه إلى أن حالات الاعتقال تشمل من اعتُقل وأبقى الاحتلال على اعتقاله ومن أُفرج عنه لاحقًا.
يذكر أن العشرات من صحفيي غزة يواصل الاحتلال الإسرائيلي اعتقالهم من خلال قانون (المقاتل غير الشرعي)، ومنهم من لا يزال رهن الإخفاء القسري.