تفجير عدد من الدبابات الإسرائيلية أثناء محاولتها التسلل لبلدات بالجنوب اللبناني
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت عدد من الدبابات الإسرائيلية تفجيرات في أثناء محاولات قوات الاحتلال التسلل إلى عدة بلدات بالجنوب اللبناني، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ووقعت خسائر بشرية فادحة في صفوف جيش الاحتلال جراء الاشتباكات مع عناصر حزب الله، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
كما وقعت اشتباكات بين جيش الاحتلال وعناصر من حزب الله على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وقال العميد مارسيل بالوجي، خبير عسكري واستراتيجي، إن الحرب على الحدود اللبنانية الإسرائيلية مازالت في مرحلة الاستطلاع اكثر ما هي توغل أو عملية هجومية من قبل قوات جيش الاحتلال، مشيرًا إلى ان الاحتلال مستمر في محاولة معرفة كيفية الدخول إلى لبنان.
وأضاف «بالوجي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال مستمر في عملية جس النبض لتحديد أماكن صواريخ وثقل حزب الله والعمليات من الطبيعي أن تكون متبادلة لتأمين توازن الردع على الأرض وأن القوات الإسرائيلية تحاول جس نبض ثقل حزب الله يستدرج الجيش الإسرائيلي لتوغل داخل لبنان لكي يأمن هدفه بإطلاق الصواريخ على المستعمرات بشمال إسرائيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الإخباریة جیش الاحتلال حزب الله
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: غزة بين الدمار الاقتصادي والتكلفة الباهظة لإعادة الإعمار
دمار شامل للبنى التحتية واستهداف للقطاعات الاقتصادية والأراضي الزراعية.. مشهد لم يرى مثيل له منذ الحرب العالمية الثانية.. جريمة ممنهجة دبرها الاحتلال في قطاع غزة بغية محو ملامح الحياة ودفع سكانه للمجاعة والفقر المُتقع وتكبيده خسائر باهظ قد يستغرق إعادة بنائها عدة عقود.
ووفقا لشرح تفصيلي عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، وقدمته داما الكردي، فإن الحرب على قطاع غزة ألحقت دمارا غير مسبوق بسوق العمل والاقتصاد الفلسطيني بشكل عام، متابعة: «حسبما أفادت المنظمة العمل الدولية ارتفعت نسبة البطالة منذ بدء الحرب إلى نحو 80% في قطاع غزة، وفي الضفة بلغت 32% وأشارت المنظمة إلى أن العدد الفعلي لأولئك الذين فقدوا وظائفهم أعلى مما تشير إليه أرقام البطالة».
وواصلت: «ظروف اقتصادية مزرية يعيشها قطاع غزة في ظل شُح السيولة الناتجة عن تدمير الاحتلال المتعمد للاغلبية الساحة من البنوك ونقاط الصراف الآلي ليعود القطاع للعصور القديمة، حيث لجأ الغزيون إلى طرق بديلة عن دفع النقود التي لا يملكونها وأحيوا نظام مقايضة السلعة بأخرى».