الإسعاف: رفع أسعار الخدمات 300% وفقًا لهذه الضوابط
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكد الدكتور عمرو رشيد، رئيس هيئة الإسعاف، أن زيادة أسعار الخدمات لا تشمل الحالات الطارئة والحوادث، وتبقى مجانية للجميع.
وأوضح "رشيد"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، أن هذه الزيادة تخص الخدمات غير الطارئة فقط، مثل نقل المرضى بعد العمليات أو تأمين الفعاليات، وذلك لضمان وصول الخدمة للمستحقين الحقيقيين ومنع استغلالها.
وقال: "نسبة الحوادث والطوارىء تمثل 60% من الخدمات التي تقدمها الهيئة، أما الخدمات غير الطارئة مثل تأمين الحفلات أو نقل مريض بعد إجراء عملية جراحية، فقد تم رفع أسعارها إلى 300%".
وأكد أن الحالات الطارئة والحوادث ستظل تحظى بخدمات إسعاف مجانية كما ينص القانون.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث قطاري المنيا مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن نصر الله حكاية شعب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي أسعار الإسعاف خدمات الإسعاف عمرو رشيد هيئة الإسعاف
إقرأ أيضاً:
كارنفال بوجلود بويلماون في حلة دولية رغم إلغاء شعيرة الأضحية بالمغرب
زنقة 20 | الرباط
بعد إعلان الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، إلغاء شعيرة أضحية عيد الأضحى لهذه السنة، نظراً للظروف الاقتصادية والمناخية الصعبة التي تواجه البلاد، تسائلت عدة فعاليات في سوس تحديداً عن مصير احتفالات “بوجلود”.
مؤسسة مهرجان بيلماون بودماون نفت مؤخرا الأنباء المتداولة حول إلغاء نسخة بيلماون لهذه السنة مؤكدة أن المهرجان بكل فقراته ستنظم في حلة جديدة بمناسبة عيد الاضحى 2025 وفي مواعيدها المعتادة ككل سنة تحت إشراف السلطات الترابية المختصة.
و أعلنت المؤسسة قبل أيام فتح باب التسجيل للمشاركة في الدورة الثامنة للكرنفال الدولي ، والذي وصفته بأنه أكبر كرنفال تراثي بالمغرب وشمال أفريقيا المزمع تنظيمه في حلة دولية.
احتفالات بوجلود أو “بيلماون” بالأمازيغية تثير الجدل كل عام ، وتتعالى مع حلول كل مناسبة لعيد الأضحى أصوات تطالب بإلغائها و ذلك بسبب طقوس وممارسات يعتبر كثيرون أنها مسيئة ولا تمت لثقافة و دين المغاربة بصلة.
يشار إل أن “بوجلود” أو “بيلماون” تراث مغربي أمازيغي يقام سنويًا بمناسبة عيد الأضحى في منطقة سوس تحديدا، وينتشر عبر مناطق أخرى بالمغرب ويتميز هذا الطقس بارتداء الأشخاص جلود الأضاحي، والرقص على أنغام الموسيقى الأمازيغية.