قوات فانو تأسر جنودًا إثيوبيين وآبي أحمد يُنقل إلى قاعدة عسكرية.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصاعدت المواجهات في إثيوبيا بين الجيش الفيدرالي وقوات فانو الأمهري، التي تعتبر حركة انفصالية ذات نفوذ متزايد. وشنت قوات الجيش الإثيوبي هجمات على مواقع تابعة لفانو، لكنها باءت بالفشل، وفقاً لموقع "أمهرة نيوز".
تمكنت قوات فانو من السيطرة على معسكر للجيش في منطقة تيليلي وأعلنت أسر جميع الجنود داخله، بمن فيهم 50 جنديًا في تلال جوغام، بينهم قائد قوات الدفاع الوطني الإثيوبية من تيغراي.
في ظل تقدم فانو باتجاه العاصمة أديس أبابا، تواردت أنباء عن نقل رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد إلى قاعدة عسكرية، وسط مخاوف من انهيار الوضع الأمني في العاصمة.
وصف حبيب عمر، الباحث في معهد القرن الأفريقي للشؤون العسكرية، الوضع بأنه "مأزق خطير" للجيش الإثيوبي، الذي يواجه حرب شوارع في مناطق عدة داخل أمهرة. كما شهدت مناطق جوندار وبوري وتيليل اشتباكات عنيفة، ما يعمق الأزمة.
وتزداد أهمية هذا الصراع مع قرب إقليم أمهرة من سد النهضة، مما يعقد المشهد الأمني في البلاد وسط تصاعد التوترات الإقليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إثيوبيا آبي أحمد أمهرة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقرر عدم معاقبة جنود طردوا عائلات فلسطينية شمال الضفة
أفادت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الثلاثاء، 04 مارس 2025، بأن الجيش الإسرائيلي قرّر عدم معاقبة جنود إسرائيليين قرروا من تلقاء أنفسهم طرد 5 عائلات فلسطينية من منازلها قرب مستوطنة بيت أريي، شمال الضفة الغربية.
ووفق الصحيفة العبرية، فإن الجيش الإسرائيلي قرر الاكتفاء بتوبيخ الجنود فقط.
وهدد الجنود ست عائلات فلسطينية، خلال الأسبوعين الماضيين، بأن عليهم مغادرة بيوتهم وأراضيهم، ما أدى إلى مغادرة خمس عائلات، فيما العائلة السادسة، التي تملك مزرعة في المكان، بقيت في بيتها وأرضها.
وجرى تنفيذ طرد العائلات الفلسطينية الخمس من دون صدور أي أمر عسكري بهذا الخصوص، وإنما كان بمبادرة شخصية من جانب الجنود الذين لم تكن لديهم صلاحية لتنفيذ الطرد.
وقالت المحامية روني بيلي، من منظمة "ييش دين" الحقوقية، إنه "عدا أن الطرد ليس قانونيا بموجب القانون الدولي، ومن شأنه أن يشكل جريمة حرب، فإن الطرد في هذه الحالة ليس قانونيا بالنسبة للجيش أيضا"، حسبما نقلت عنها الصحيفة.
وأضافت المحامية بيلي أنه "مثل أي سلطة، فإن الجيش أيضا مخول بالعمل بموجب القانون فقط، أو بموجب أمر عسكري في هذه الحالة. والجنود قرروا طرد تجمع سكاني بدون أي أساس قانوني وبدون صدور أي أمر".
وأكدت المحامية أن عدم اتخاذ الجيش أي إجراءات ضد الجنود، هو "دليل آخر على ثقافة منح حصانة للجنود الذين يستهدفون فلسطينيين وأملاكهم، والامتناع عن إنفاذ القانون ضدهم".
ويصف الجيش الإسرائيلي هذه المنطقة بأنها "منطقة تدريبات بالنيران الحية 203"، أي أن الجيش استولى عليها، ولا تجري فيها تدريبات كهذه منذ فترة، لكن أقيمت فيها البؤرة الاستيطانية العشوائية "حَفات أفيحاي"، قبل حولي السنتين.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار الضفة الغربية المحلية وسط تصعيد عسكري وحصار خانق.. العدوان على طولكرم يتواصل لليوم الـ 37 صورة: شهيد برصاص الاحتلال في الحي الشرقي من مدينة جنين ألمانيا تعتبر خطط إسرائيل للبقاء في جنين "غير مقبولة" الأكثر قراءة الوسطاء يواصلون جهودهم لإنقاذ صفقة التبادل وهذا ما يهتم به نتنياهو محاولة نتنياهو وقف الصفقة إسرائيل تفرض عقوبات على أسرى فلسطينيين محررين الأوقاف: الحرم الإبراهيمي لا زال يتعرض لانتهاكات خطيرة من قبل الاحتلال عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025