رد حاسم من مبروك عطية على مقولة ربنا بيدي كل واحد 24 قيراط
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
رد الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، على مقولة:" ربنا بيدي كل واحد ٢٤ قيراط".
وقال الدكتور مبروك عطية، في حوار مع الإعلامية ياسمين عز، مقدمة برنامج كلام الناس، المذاع عبر قناة إم بي سي مصر، مساء اليوم الأحد: قيراط إيه ونيلة إيه !، وربنا يرزق من حيث لا تحتسب، ويرزق من يشاء بغير حساب، و24 ايه، لا قولي 100 وأكتر، والرزق بغير حساب".
وتابع الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، أن :"في اللي في الدنيا مش طايل حاجة، وفي الأخرة كل حاجة، وفي اللي ربنا يديه حسنة الدنيا وحسنة الأخرة، ولا بقي قيراط ولا فدان، واالله عز وجل أعلى وأعلم بحال الناس".
من جانبها علقت الإعلامية ياسمين عز، قائلة :"أنا ضد مقولة ربنا بيدي كل واحد ٢٤ قيراط بالعكس ربنا بيدينا مليون قيراط، ليرد عليها الشيخ مبروك عطية، :"قيراط إيه ونيلة إيه !".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبروك عطية الدكتور مبروك عطية جامعة الأزهر قناة ام بى سى مصر كلية الدراسات الإسلامية الدراسات الإسلامية برنامج كلام الناس الاعلامية ياسمين عز مبروک عطیة
إقرأ أيضاً:
إقصاء حاملي ماستر الأمازيغية من الترقية
زنقة20| علي التومي
أثار إقصاء حاملي شهادة الماستر في الدراسات الأمازيغية من مباراة الترقية بناءً على الشهادات الجامعية لسنة 2025 موجة جدل واسعة في الأوساط الأكاديمية والتربوية بالمملكة.
واعتبر عدد من النشطاء والفاعلين في المجال أن هذا القرار مجحف، خاصة أنه يأتي بعد سلسلة من العراقيل التي واجهها حاملو الإجازة في نفس التخصص، مما يفاقم أزمة مستقبل تدريس الأمازيغية في المنظومة التعليمية.
وأشاروا إلى أن الإجراء يعكس استمرار تهميش الدراسات الأمازيغية داخل النظام التعليمي والإداري، رغم أن الدستور المغربي لسنة 2011 يقر بالطابع الرسمي للغة الأمازيغية وضرورة إدماجها في مختلف مناحي الحياة.
كما حذر متابعون من أن هذا الإقصاء سيؤثر سلبا على جودة تكوين الأطر التربوية المتخصصة في تدريس الأمازيغية، ما قد يعرقل جهود تعميمها في المؤسسات التعليمية وفق المخططات الرسمية.
ويطرح هذا القرار عدة تساؤلات حول الجهة المسؤولة عن إقراره، والدوافع التي تقف وراءه، وسط مطالب بمراجعته لضمان إنصاف حاملي شهادة الماستر في الدراسات الأمازيغية.