بسبب ظروفهم.. مجلس المدن الجامعية بالأقصر يوافق على تسكين 84 طالبا
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ترأست الدكتورة صابرين عبدالجليل، القائم بأعمال رئيس جامعة الأقصر، اجتماع مجلس إدارة المدن الجامعية، اليوم الأحد، بحضور أعضاء المجلس، لمتابعة تسكين الطلاب بالمدن الجامعية للعام الجامعي 2025/2024.
ووافق أعضاء المجلس على تسكين 46 طالبة وتسكين 38 طالبا لظروف اقتصادية واجتماعية وصحية وتفوق دراسي، وذلك بإجمالي 84 طالبا وطالبة، ممن لا تنطبق عليهم شروط التسكين.
واعتمد أعضاء مجلس إدارة المدن الجامعية قرار تسكين الطلبة والطالبات بدءً من يوم الثلاثاء الموافق 15 أكتوبر الجاري، وذلك بعد سداد رسوم الإقامة بالمدن الجامعية.
وأكدت الدكتورة صابرين عبد الجليل على حرص الجامعة على توفير كافة سبل الراحة والأمان للطلاب والطالبات داخل المدن الجامعية؛ والحصول على أفضل الخدمات وكل احتياجاتهم وتوفير بيئة هادئة تساعدهم على التحصيل والتفوق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر المدن الجامعية مجلس إدارة محافظات الصعيد جامعة الاقصر اعضاء المجلس الطلاب بالمدن الجامعية المدن الجامعیة
إقرأ أيضاً:
«الشيوخ الأميركي» يوافق على مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي
وافق مجلس الشيوخ الأميركي أمس الجمعة على مشروع قانون إنفاق مؤقت لتجنب إغلاق حكومي جزئي بعد تراجع الديمقراطين عن موقفهم في أزمة نابعة من غضبهم بسبب حملة الرئيس دونالد ترامب لتقليص عدد الموظفين في الحكومة الاتحادية.
وبعد أيام من النقاش المحتدم، أنهى زعيم الأقلية الديمقراطية تشاك شومر الأزمة مساء يوم الخميس، قائلا إنه سيصوت للسماح بتمرير مشروع القانون.
وأضاف أنه لا يميل لمشروع القانون، لكنه يعتقد أن بدء إغلاق حكومي سيكون أسوأ نظراً لأن ترامب ومستشاره إيلون ماسك يتحركان على نحو سريع لخفض الإنفاق.
وصوت مجلس الشيوخ بنسبة تأييد 54 صوتا مقابل معارضة 46 على مشروع القانون، وأرسله إلى ترامب لتوقيعه وتحويله إلى قانون بعد رفض أربعة تعديلات.
ومرر مجلس النواب الذي تسيطر عليه أغلبية جمهورية مشروع القانون في الأسبوع الماضي، مما يعني أن الإنفاق سيبلغ نحو 6.75 تريليون دولار خلال السنة المالية التي تنتهي في 30 سبتمبر .
وعبر الديمقراطيون عن غضبهم تجاه مشروع القانون الذي يخفض الإنفاق نحو سبعة مليارات دولار والذي قالوا إنه لن يوقف حملة ترامب للتصدي للإنفاق الذي فرضه الكونجرس وخفض عشرات الآلاف من الوظائف.
وتأتي هذه التحركات بينما تخوض الولايات المتحدة حربا تجارية مع بعض أقرب حلفاءها، الأمر الذي أدى لموجة بيع كبيرة للأسهم وأثار مخاوف من حدوث ركود.