كشف أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي خسرت كثيرا بما فعلته في غزة، مضيفا: المهم الآن وقف إطلاق النار سيقود إلى وماذا بعد ؟ من وجهة نظر الاحتلال.

أبو الغيط: العنف الإسرائيلي حقق مهمته في غزة ودمرها أبو الغيط يوضح تبعات الحرب المتوقعة بين إيران وإسرائيل ..

سقوط الإدارة الأمريكية أبو الغيط يكشف موقف الصين من أزمات المنطقة العربية.. فيديو


وتابع خلال حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد،  إذا بقيت الأحداث ساخنة ستكون حكومة اليمين أمام خيار تفاهم لإقامة دولة فلسطينية.
ولفت إلى أن الرئيس السادات رفض مطالب بيجين عام ٧٧ بفتح طرق فى سيناء لتحركهم بحرية وتكون لهم مطارات لكن السادات رفض تماما.


وقال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن العالم العربي يريد وقف فوري لإطلاق النار في غزة، ودخول المساعدات إلي أهالي غزة.


وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أنه لا بد من زيادة الإعتراف بالدولة الفلسطينية، وتقوم الحكومة الفلسطينية بدورها  على أكمل وجه. 


وتسائل: هل سيستمر الإحتلال الإسرائيلي لمدة 50 عاما ؟، رغم أن إسرائيل 8 ملايين شخص وهناك 12 مليون فلسطيني شخص فهناك تفوق عددي لصالح فلسطين.


وأبدى أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، تعجبه قائلا: هل أصحاب المبادئ والقيم في العالم سيقبلون باستمرار الإحتلال الإسرائيلي في غزة، وقد قبلوا هذا في عام كامل من القتل.
وشدد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن التراكمات الكيفية والمادية التي تقود لتغيير كيفي كامل للوضع وهو ما سيحدث.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ابو الغيط المنطقة العربية الاحتلال الاسرائيلي برنامج على مسئوليتي الإعلامي أحمد موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إسرائيل سيناء جامعة الدول العربية على مسئوليتي أحمد موسى الأمین العام لجامعة الدول العربیة أحمد أبو الغیط فی غزة

إقرأ أيضاً:

تتحضر لإعادة تنشيط عملها.. هذا ما كشفه الأمين العام لجمعية المصارف

اعتبر الأمين العام لجمعية مصارف لبنان الدكتور فادي خلف أنه "مع انتخاب  الرئيس العماد جوزاف عون وتسمية القاضي نواف سلام رئيسًا لمجلس الوزراء، يدخل لبنان مرحلة جديدة تحمل في طياتها الأمل باستعادة الاستقرار والنهوض الاقتصادي. هذه المرحلة تتطلب تضافر الجهود والعمل الجاد لتنفيذ الإصلاحات الضرورية وتجاوز التحديات التي تواجه البلاد".

وفي افتتاحية التقرير الشهري للجمعية، تحدث خلف عن استعادة الثقة الدولية والمحلية قائلا:" إن انتخاب الرئيس عون وتسمية القاضي نواف سلام ينعشان الأمل بإعادة بناء الثقة بلبنان، داخلياً وخارجياً. يتطلب ذلك تطبيق إصلاحات جذرية تشمل تعزيز الحوكمة، تحديث القوانين، وتفعيل دور القضاء المستقل".

وتطرق الى ضرورة معالجة عادلة للودائع شارحا ان " ما جاء في خطاب القسم من ناحية حماية حقوق المودعين، يتماهى مع قرار مجلس شورى الدولة الذي أكد رفضه لأي إجراءات تؤدي إلى الاقتطاع من الودائع. إن المصارف على كامل الاستعداد للتعاون المستمر مع مصرف لبنان والدولة اللبنانية لإيجاد الحلول العادلة".

أما عن إعادة هيكلة القطاع العام والقطاع المصرفي فأكد  ان الوضع الحالي يتطلب "صياغة خطة شاملة لإعادة هيكلة الإدارة العامة، الدين العام، مصرف لبنان، والمصارف، بحيث تكون متكاملة ومتوازنة، مع إشراك كافة الأطراف المعنية".

وتطرق ايضا الى تفعيل العمل المصرفي، وقال:" المصارف اللبنانية تتحضر لإعادة تنشيط عملها بما يدعم القطاعات الإنتاجية ويعزز النمو الاقتصادي. يشمل ذلك توفير التمويل للمشاريع الاقتصادية بشروط عادلة ومناسبة. على أن يسبق ذلك إصدار التشريعات اللازمة التي تعالج الثغرات القانونية التي كان لها أثرها الكبير باستفحال الأزمة النظامية الحالية".

وبالنسبة الى تحسين بيئة الأعمال شرح:"يُعد جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز العلاقات مع الدول الصديقة أحد أهم الأهداف التي تصب حتما في تحسين بيئة الأعمال وتسهيل الإجراءات والأعمال المصرفية".

ودعا الى رفع لبنان عن اللائحة الرمادية ، وقال:" إن التزام الإجراءات الدولية لمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب هو أولوية قصوى. إن إزالة لبنان عن هذه اللائحة ستسهم في تعزيز الثقة بالنظام المالي اللبناني وجذب الاستثمارات".

وفي ما يتعلق بتخفيف الضغوط التضخمية اعتبر أنه " مع استقرار سعر صرف الليرة اللبنانية، بشكل لا يتعارض مع المتغيرات الاقتصادية، يمكن للسياسات المالية والنقدية أن تقلل من الضغوطات التضخمية، مما يحسن من القدرة الشرائية للمواطنين ويعزز النمو الاقتصادي".

وعن التعاون مع الجهات الدولية، رأى ان "التعاون مع المجتمع الدولي  يمثل فرصة لتحصيل المساعدات والقروض اللازمة لدعم السيولة في مصرف لبنان مما يساعد في تعزيز قدرة المصارف على تمويل الاقتصاد".

ختم:"بحسب ما ورد في بيانها الصادر بتاريخ 10 كانون الثاني 2025، ترى جمعية مصارف لبنان أن العهد الجديد بداية لمرحلة إصلاحية تعيد هيبة الدولة وتضع لبنان على مسار التعافي والنهوض. إن المصارف شريك استراتيجي في تحقيق هذه الأهداف، بما يحقق مصلحة الجميع ويعيد للبنان مكانته الريادية كمركز مالي واقتصادي متقدم في المنطقة".

مقالات مشابهة

  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة في الدول العربية اليوم | فيديو
  • الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية يشيد باحترافية الأكاديمية العربية للعلوم
  • مع وصول الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية الى دمشق : إدارة سوريا الجديدة تتطلع لشغل مقعدها بـ«الجامعة العربية»
  • الأمين العام لحركة المجاهدين: العدو الصهيوني فشل في كسر إرادة الشعب الفلسطيني ومقاومته
  • الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: سنكمل في المرحلة الثانية تحرير أسرانا وسيخرج العدو من قطاع غزة
  • تتحضر لإعادة تنشيط عملها.. هذا ما كشفه الأمين العام لجمعية المصارف
  • البطريرك إغناطيوس يستقبل الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية
  • حالة الطقس و درجات الحرارة المتوقعة في الدول العربية اليوم الأحد 19-1-2025|فيديو
  • الشرع يستقبل في دمشق وفدا رفيعا من جامعة الدول العربية
  • «الغرف السياحية»: 70% من السياحة العربية الوافدة إلى مصر في 2024 من دول الخليج