السودانية سارة (ابنة أخ الفنان جمال حسن سعيد) ترسم بكلماتها معالم معركة القحاطة ضد الشعب السوداني
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
المواطنة السودانية سارة سعيد (ابنة أخ الفنان الشهير الأستاذ جمال حسن سعيد) ترسم بكلماتها معالم معركة القحاطة ضد الشعب السوداني بكامله.
متلازمة (السكليب والولولة والفنجطة) التي أصابت القحاطة ليست من فراغ، بل لأنهم أدركوا – أخيرا -الحقيقة المريرة والمآل المشئوم الذي أوردوا أنفسهم إياه حينما اختاروا جانب الجنجويد ضد كل الشعب السوداني، وصدقوا أماني الشيطان ووعده لهم الذي رأوه غير مكذوب حتى صرحوا بأن كل من يعارضهم لن يستطيع أن (يتحاوم) بعد يوم كذا،
يقصدون يوم أن يستتب أمر انقلاب حميدتي الذي أحكمت حلقاته، إيمانا منهم بتقدير وتدبير وإرادة سادتهم وأذرعهم، ولكنهم دوما ينسون تقدير وتدبير خالقهم وإرادته ومن بعدها إرادة الأمة السودانية التي لا يستحقون النسبة إليها.
شاهت الوجوه !!!
Zuhair Abdulfattah Babiker
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عضو بالحوار الوطني: مصر تقود معركة الشرعية الدولية لحل القضية الفلسطينية
ثمن الدكتور طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، البيان العربي المشترك الصادر عن اجتماع وزراء الخارجية في القاهرة، مؤكدًا أنه يمثل محطة استراتيجية في مسار دعم الحقوق الفلسطينية، ورسالة واضحة للعالم برفض أي محاولات للمساس بالشرعية الدولية أو فرض حلول تلتف على الحق الفلسطيني.
تخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطينيوقال «عبد القوي» في تصريح للوطن، إن الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى يعد انتصارًا للإرادة العربية، ودليلاً على نجاح الجهود الدبلوماسية التي قادتها مصر وقطر في فرض معادلة تضمن وقف العدوان وتخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني.
وأكد أن مصر، بما لها من ثقل سياسي وريادة تاريخية، أثبتت مجددًا أنها الركيزة الأساسية في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية أمام المجتمع الدولي.
وأضاف عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن أي محاولات لتقسيم قطاع غزة أو فصله عن الضفة الغربية مرفوضة بشكل قاطع، مشددًا على أن وحدة الأراضي الفلسطينية خط أحمر لا يمكن تجاوزه، وأن تمكين السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع يمثل الضمانة الحقيقية للوصول إلى حل شامل وعادل.
حقوق الشعب الفلسطينيوأشار إلى أن المبادرة المصرية لاستضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة بالتعاون مع الأمم المتحدة تعكس التزام القاهرة الراسخ بدعم الفلسطينيين، موضحًا أن إعادة الإعمار لا يجب أن تقتصر على البناء المادي، بل يجب أن تتزامن مع جهود سياسية تضمن عدم تكرار العدوان الإسرائيلي، وتكفل حقوق الشعب الفلسطيني في العيش بكرامة على أرضه.
وطالب القوى الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن والدول دائمة العضوية، بتحمل مسؤولياتها التاريخية والضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان والانسحاب من الأراضي المحتلة وفق قرارات الشرعية الدولية، محذرا من أن استمرار السياسات الإسرائيلية المتعنتة لن يؤدي إلا إلى تصعيد متزايد يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة، مشددًا على أن مصر ستظل المدافع الأول عن الحقوق الفلسطينية، ولن تسمح بأي مساعٍ لتجاوز حل الدولتين باعتباره الخيار الوحيد لتحقيق سلام شامل ودائم.