بعد أسبوع طلاق.. رجوع إلهام عبد البديع وزوجها وليد سامي| فنانة مشهورة السر
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أعلنت الفنانه إلهام عبد البديع عن عودتها لزوجها المنتج وليد سامي بعد مرور أسبوع على طلاقهما، وذلك بفضل تدخل الفنانة نهال عنبر والفنان إيساف.
وكانت الفنانه الهام عبد البديع انفصلت عنه منذ ما يقرب من 20,يوما ، وبرغم ذلك استكملت دورها في مسلسل " غموض " وهو من إنتاجة معلقه علي ذلك بقولها "الشغل ملوش دعوة بالعلاقات الشخصية" .
وكان خبر طلاق الفنانه الهام عبد البديع والمنتج والملحن وليد سامي انتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا ، خاصة بعد أن كتب وليد سامي عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ، قائلًا : " كل شيء قسمة ونصيب أنا وإلهام انفصلنا وبشكرها على كل حاجة حلوة كانت بينا وربنا يوفقها ويكتبلها الخير" ، وتراجع وليد سامي، علي ما نشره حول الانفصال مما أثار تساؤلات الجمهور عن غموض علاقتهما.
واضافت الهام أنها قاربت علي الانتهاء من تصوير دورها في المسلسل ، حيث أنها تقدم شخصية "حبيبة" وهو دور مختلف تمامًا لم تقم بتقديمه مسبقا، وهى شخصية طيبة وشريرة في نفس الوقت، و"متقدروش تعرفوا هى طيبة إمتى وشريرة إمتى من كتر الحاجات اللي عندها وتعاملها مع الناس بشكل غريب جدًا" ، المسلسل انتاج وليد سامي و تأليف فتحي الجندي واخراج حسام سلامة ، وبطولتي مع نهال عنبر ووفاء عامر ومني فاروق وندي بهجت ، وايساف .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إلهام عبد البديع وليد سامي غموض نهال عنبر إيساف عبد البدیع ولید سامی
إقرأ أيضاً:
“علشان أحمي نفسي وكرامتي” .. زوجة في دعوى طلاق أمام محكمة الأسرة: «اكتشفت كل شئ في محل المشويات»
تقدمت سيدة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور شهر على زواجها، بسبب اكتشافها استمرار تعلق زوجها بخطيبته السابقة، ورفضه الانفصال رغم ما شعرت به من إهانة وجرح لكرامتها حسب ما ذكرت في صحيفة دعواها.
وقالت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة: «اتعرفنا عن طريق واحدة معرفة، ولما اتقدملي ماحسّتش بحاجة تخليني أتردد، بالعكس، كان شكله محترم وكلامه كله جدي، سألته عن ارتباطاته القديمة، وقاللي إنه كان خاطب وفسخ، وإن كل حاجة خلصت من زمان، صدقته، ووافقت، واتجوزنا، لكن من أول أسبوع بدأت أحس إن في حاجة مش طبيعية، في حاجات كتير بتدل إنه لسه متعلق بيها، رغم إنه أقسملي إن الموضوع انتهى، لكن كان في حاجات كتير مكانتش مفهومة، طريقته وهو ساكت، نظراته، شروده، بس حاولت أعدّي قلت يمكن ضغط شغل أو لسه متعودش على الجواز».
وتابعت:«في يوم طلبت منه يخرجني، حسيت إننا محتاجين نغير جو ونقرب من بعض أكتر، وافق وفعلًا خرجنا، بس كانت الصدمة لما لقيته واخدني على محل مشويات، مكانش مجرد مطعم.. ده كان نفس المحل اللي هو وخطيبته السابقة كانوا دايمًا بيقضوا فيه خروجاتهم، وكل العاملين هناك لسه فاكرينه، بينادوه باسمه وبيسألوه عنها».
وأضافت الزوجة:«أنا معرفتش أتمالك نفسي، حسيت بإهانة، حسيت إني ضيفة في حياة حد تاني، مش مراته حتى وهو قاعد جنبي، كان باين عليه إنه مش معايا، وكأنه بيسترجع ذكريات معاها، لما واجهته قاللي إني ببالغ، وإن ده مجرد مطعم، بس أنا متأكدة إنه لسه بيحبها، ولسه متعلق بيها».
واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: «طلبت الطلاق، حسيت إني مش قادرة أكمّل في علاقة أنا الطرف التاني فيها، وقلبي مش مستعد يعيش في مقارنة طول الوقت، لكنه رفض يطلقني، واعتبر طلبي ظلم ليه، أنا اللي اتظلمت، وعلشان كده لجأت للمحكمة علشان أحمي نفسي وكرامتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب