مقالات مشابهة هاتف OnePlus 13 يدعم إستشعار البصمة بالموجات الفوق صوتية وينطلق بسعر أعلى

‏8 دقائق مضت

اصغط الآن… رابط الاستعلام عن نتائج مفاضلة القبول الجامعي تعلن عنه وزارة التعليم العالمي

‏15 دقيقة مضت

متى سيتم إصدار نتائج مفاضلة القبول الجامعي؟ وزارة التعليم السورية تقر بالأمر

‏19 دقيقة مضت

هل أقرت وزارة التعليم العالي موقع القبول الجامعي؟ إجابة واضحة مع وجود خطوات الاستعلام

‏25 دقيقة مضت

كم باقي علي موعد الاختبارات النهائية 1446 للفصل الدراسي الأول ؟.

.” وزارة التعليم السعودية” توضح

‏34 دقيقة مضت

هُنا.. موعد مباراة السعودية والبحرين تصفيات كأس العالم 2026 والقنوات المفتوحة الناقلة

‏40 دقيقة مضت

تواجه استثمارات الطاقة الصينية في زيمبابوي تحديًا كبيرًا في ضوء اتهامات مواطنين محليين لها بالتسبب في التدهور والتلوث البيئي، الناتج عن تنفيذ مشروعاتها في جميع أنحاء البلاد.

ووفق المعلومات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تُعد بكين أكبر مصدر للاستثمار في زيمبابوي حاليًا، وأصدرت الحكومة 369 ترخيصًا للمستثمرين الصينيين للعمل، خلال العام الماضي (2023).

وشمل ذلك استثمارات تقارب 3.93 مليار دولار، حسبما أفادت الإحصائيات الصادرة عن وكالة الاستثمار والتنمية المحلية.

وارتفع حجم التجارة الثنائية بين الجانبين خلال عام 2023 بنسبة 29.9%، ليسجل 3.1 مليار دولار، مقارنة بالعام السابق عليه (2022)، وفقًا لإحصاءات هيئة الجمارك الصينية.

ونفّذت الشركات الصينية مشروعات بنية تحتية بزيمبابوي، مثل: المطارات، ومحطات توليد الكهرباء، والسدود، ومبنى للبرلمان.

صراعات واسعة

تُعد استثمارات الطاقة الصينية في زيمبابوي من أبرز قطاعات عمل الشركات محليًا، بجانب التصنيع والزراعة والتشييد والخدمات، حسبما نشر موقع (تريندس إن أفريكا trends n africa).

وتُتهم الحكومة الزيمبابوية بعدم الاهتمام بشأن التزام استثمارات الطاقة الصينية بالتدابير البيئية عند تنفيذ مشروعاتها، بما في ذلك الحفاظ على الغابات أو عدم تلويث المسطحات المائية.

منجم لليثيوم في زيمبابوي – الصورة من رويترز

وإزاء ذلك، نشبت صراعات واسعة بين المستثمرين الصينيين والسكان المحليين، خاصة في مناطق مشروعات التعدين في زيمبابوي، حسبما كشف تقرير صادر عن مركز حوكمة الموارد الطبيعية، وهو منظمة بحثية ودفاعية.

وأشار التقرير إلى أن المستثمرين الصينيين اغتنموا فرصة انتعاشة مشروعات التعدين حاليًا، وعدم وجود رقابة حكومية حقيقية تشدد على التزامهم بالقوانين المحلية.

وتمتلك الشركات الصينية مشروعات عدة لاستكشاف معادن الليثيوم والذهب والألماس والبلاتينيوم والفحم والكروم والنيكل في دولة زيمبابوي،

وفي المقابل، تُسهم مشروعات التعدين في زيمبابوي بما يقارب 12% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، و80% من جملة الصادرات.

استدامة بيئية

زعم تقرير مركز حوكمة الموارد الطبيعية أن استثمارات الطاقة الصينية في زيمبابوي -وأبرزها مشروعات التعدين- أدت إلى تدهور بيئي واسع، وعدم مراعاة الإرث الثقافي للمجتمعات المضيفة، وانتهاك قوانين العمل المحلية، وفقًا للمعلومات المنشورة على موقع مركز الحوكمة الإلكتروني.

وأفاد التقرير بوجود أدلة حول اتساع الخلافات بين الشركات من ناحية، والمجتمعات المحلية التي تُنفّذ لديها استثمارات الطاقة الصينية في زيمبابوي من ناحية أخرى.

ويتهم مواطنون في زيمبابوي الصين باتباع ممارسات استعمارية في بلادهم، وأظهرت مقاطع فيديو معاملة قاسية لمسؤولين في شركات صينية بالبلاد تجاه العاملين المحليين.

وفي المقابل، تخوّفت منظمات المجتمع المدني والنقابات العمالية بشأن انتهاكات حقوق الإنسان التي تنتهجها مشروعات استثمارات الطاقة الصينية في زيمبابوي.

وتقدّم مواطنون بالتماس إلى البرلمان لسن تشريعات تحد من الممارسات الخاطئة التي يرتكبها عمال مشروعات التعدين في البلاد، وفقًا لتفاصيل منشورة على موقع “فيك فولس ليف” vicfallslive.

وفي المقابل، أنشأ قسم شرطة مدينة هوانغي مكتبًا لاستقبال شكاوى المواطنين الزيمبابويين من مسؤولي استثمارات الطاقة الصينية لدى بلادهم، لا سيما في ضوء اتهام ما يقارب 13 شركة صينية لاستخراج الفحم بالمدينة بزيادة معدلات التلوث والتدهور البيئي.

أحد مناجم الليثيوم في منطقة غورومونزي في زيمبابوي – الصورة من موقع apnewsتقارير سلبية

دافعت الصين عن نفوذها المتنامي في البلاد، وقالت إنه دليل على متانة العلاقات بين الطرفين.

وقال سفير بكين لدى زيمبابوي تشو دينغ، إن هناك عددًا قليلًا من الشركات تواجه مشكلات في الأعمال التجارية، لكن هذا لا يمثّل استثمارات الطاقة الصينية في زيمبابوي لدى البلاد بالكامل.

وأضاف السفير الصيني أن السنوات الأخيرة شهدت تشويهًا لسمعة التعاون بين البلدين، مشيرًا إلى أن كل التقارير السلبية التي نُشرت عن مشروعات بلاده غير صحيحة ومبالغ بها، وفقًا للحوار الصحفي الذي أجراه السفير في منتصف شهر أبريل/نيسان الماضي، ومنشور على الموقع الرسمي للسفارة.

وأكد أن حكومة بلاده تطلب من الشركات العاملة بالخارج الالتزام بقوانين البلدان المضيفة وسياساتها، مضيفًا أن غالبية الشركات الصينية العاملة في زيمبابوي تلتزم بالقوانين، وتلقى ترحيبًا من الحكومة والمواطنين.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: مشروعات التعدین وزارة التعلیم دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

بلال صبري: رانيا يوسف تظل دائمًا نجم الترند الأبرز

بلال صبري: رانيا يوسف تظل دائمًا نجم الترند الأبرز.. أعلن المنتج بلال صبري في مقابلة حديثة عن مجموعة من المشاريع المثيرة التي تحمل توقيعه، مشيرًا إلى أن الفنانة رانيا يوسف ستظل دائمًا في مقدمة الساحة الفنية وتتصدر الترند، وصف صبري يوسف بأنها واحدة من أبرز الأسماء في الفن المصري، مشيدًا بموهبتها الفريدة وقدرتها على التأثير في المشهد الفني. يعكس هذا التأكيد الثقة الكبيرة في مستقبل يوسف، التي تواصل التألق في عالم الفن، محققة نجاحات متتالية.

"بطلة مصر الأولى": لقب يحمل معاني عميقةبلال صبري: رانيا يوسف تظل دائمًا نجم الترند الأبرز

في حديث لها، أعربت رانيا يوسف عن فخرها الكبير بلقب "بطلة مصر الأولى"، الذي أطلقه عليها جمهورها. أكدت أن هذا اللقب ليس مجرد عنوان، بل يمثل لها مصدر إلهام يدفعها للاستمرار في تقديم الأفضل. وتحدثت رانيا بصدق عن رحلتها الفنية، مستعرضة التحديات التي واجهتها منذ بداياتها، وعزيمتها الراسخة على تحقيق إنجازات تليق بمكانتها.

في مقطع فيديو مؤثر، لم تتردد يوسف في إظهار مشاعرها تجاه رحلتها، مشيرةً إلى أن النجاح الذي حققته لم يكن ليتم لولا دعم جمهورها المخلص. تعتبر يوسف جمهورها شريكًا حقيقيًا في كل إنجاز حققته، وتعتز بكل لحظة دعم ومساندة تلقتها منهم.

"أوراق التاروت": مشروع جديد يثير حماس الجماهير

تترقب الجماهير بشغف عرض فيلم رانيا يوسف الجديد "أوراق التاروت"، الذي يجمعها بنخبة من النجوم. يُعتبر هذا الفيلم جزءًا من مساعي يوسف المستمرة لتقديم أعمال فنية مميزة تعكس مواهبها المتنوعة. تشكل مشاركة عدد من الأسماء الكبيرة في العمل إضافة قوية، مما يعزز من توقعات النجاح للفيلم.

يبدو أن التعاون بين رانيا يوسف وبلال صبري سيستمر في تقديم المزيد من المشاريع الناجحة، حيث يخططان لخلق أعمال تترك بصمة واضحة في عالم الفن. إن هذا التعاون لا يعد مجرد علاقة عمل، بل هو تجسيد لرؤية مشتركة تسعى لرفع مستوى الإنتاج الفني في مصر.

ختامًا، يبدو أن الساحة الفنية المصرية على موعد مع المزيد من المفاجآت والإنجازات بفضل جهود كل من بلال صبري ورانيا يوسف، مما يجعل الجماهير في حالة ترقب دائم للأعمال القادمة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يستقبل مالك مجموعة الشركات المعنية بتنفيذ الربط الكهربائى بين مصر واليونان
  • المئات يتظاهرون ضد التعدين غير المرخص للذهب بغانا
  • كينيا تواجه موجة احتجاجات ضد خطة بناء محطة نووية: قلق من الأضرار المحتملة على البيئة والسياحة
  • وزير قطاع الأعمال: نسعى لتحقيق أعلى عائد على استثمارات الدولة
  • مطالب صندوق النقد قد تهدد الاستثمارات الصينية في باكستان
  • بلال صبري: رانيا يوسف تظل دائمًا نجم الترند الأبرز
  • 268 مليون جنيه استثمارات وزارة البيئة لتطوير منظومة إدارة المخلفات بالقاهرة.. إنفوجراف
  • المخلفات الطبية.. أمراض خطيرة ومخالفات تهدد البيئة
  • خبراء يحذرون من الرباط من برمجيات خبيثة تهدد حواسيب الشركات