أبو الغيط: ربنا يحمي الخليج من التصعيد بين إيران والغرب.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
قال أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن العالم قد يكون قريبا من رؤية إيران وهى تصل للسلاح النووى.
وأضاف أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن استعداد إيران لإنتاج سلاح نووي بمثابة لحظة قريبة لإنتاج قنبلة نووية.
وأوضح أنه لو اتجهت إيران لتصنيع القنبلة النووية ستتغير العلاقات الدولية في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن الاصوات فى الداخل الإيراني ترتفع للمطالبة بتغيير العقيدة النووية والذهاب للسلاح النووى.
ولفت أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى أن إيران على عتبة إنتاج سلاح نووي، وربما تتجه لتصعيد موقفها ضد المصالح الأمريكية فى الخليج، معلقا: ربنا يحمي الخليج من التصعيد بين إيران والغرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابو الغيط برنامج على مسئوليتي الإعلامي أحمد موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أحمد موسى إعلامي إسرائيل ايران أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: قمة القاهرة ستعبر عن الموقف الجماعي العربي وتقدم بدائل واقعية لخطة التهجير
أعرب أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن تطلعه للقمة التي ستُعقد في القاهرة مطلع الشهر القادم للتعبير عن الموقف الجماعي العربي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية واضحاً وحاسماً، وأن تطرح بدائل عملية وواقعية وإنسانية تتفق مع القانون الدولي لإعمار غزة بوجود أهلها وبجهود أهلها وبدعم عربي ودولي.
وقال أبو الغيط خلال كلمته في أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء البرلمانات العربية، إنه يتطلع لموقف برلماني عربي موحد لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض مشروع التهجير ودعم المبادرات البديلة والعمل على الترويج لهذه الرؤية في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية.
وأعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية عن ثقته في أن خطة التحرك البرلمانية العربية الموحدة التي ينتظر صدورها عن هذا المؤتمر ستشكل ركناً مهماً داعماً للموقف العربي من هذه القضية المركزية بالنسبة لدولنا وشعوبنا.
وشدد على أن ما فعله الاحتلال بهذا الإجرام غير مسبوق وهذا التحدي السافر لأبسط معاني الإنسانية والقانون أدى من حيث لا يدري إلى تعميق الرفض والكراهية لدى أجيال جديدة عبر العالم العربي ربما لم تكن تعلم الكثير عن هذا الصراع الطويل، وأن الاحتلال عبر الإمعان في البطش والإجرام، يقوض إمكانيات التعايش في المستقبل، ويضرب أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وأوضح أن البرلمانات باعتبارها صوت الشعوب، تعكس هذه الاتجاهات من الرأي العام العربي لكي يدرك العالم أننا لا نقبل بسلام يؤسس على منطق القوة والترهيب وإنما وحده السلام العادل هو ما يؤسس لتعايش واستقرار مستدام.