وائل كفوري يلتقي جمهوره في باريس.. الليلة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يستعد النجم اللبناني وائل كفوري لإحياء حفلًا غنائيًا في باريس، مساء اليوم.
ومن المقرر أن يقدم وائل كفوري خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغنياته المحببة لدى جمهوره، وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الأماكن بمناسبة موسم الصيف.
وكان حقق الفنان وائل كفوري بأغنيته الجديدة “حالف عالحب”، أكثر من مليوني مشاهدة، وذلك خلال 9 أيام من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
الأغنية من كلمات منير بوعساف، ألحان وتوزيع بلال الزين، وتقول كلماتها"قلبي شو عملتيلي فيه تا هالقدي بيحبك بعلمي كان حالف عالحب صار عم يحلف بـ حبك وصاير ما بيجيني نوم قبل ما احكيكي ومعلق من اول يوم بكل شي فيكي الضحكة اللي بتضحكيها والكلمة اللي بتحكيها بعشقها لأنّا بصوتك يقبرني كل شي بتحكيه عندك هضامة الطفلة البعدا بأول حكياتا من نظرة قلبي بتخطفلي وبتجنني بحركاتا.
كان قد طرح وائل كفوري حديثًا أغنية “ست الكل”، التي حققت أكثر من 31 مليون مشاهدة عبر قناته الرسمية على يوتيوب، وتقول كلماتها"انا والله ما صدقت لقيت اللي فيها حلمت متل اللي اول مرة بتعرف على بنت انا يا عالم عم دوب عايش ببحر قلوب كلّن عم بيقولولي بأحلى حلاتي صرت شو بحبك مش معقول ما بقلك شو حسيت انا كنت مضيع حالي وفيكي حالي لاقيت حلوة وما قلها حل متل الشمس بطّل غارو منها البنات لأنّها ست الكل انا مين قدّي مين رح عيش أحلى سنين الله الله بجامالا جمّع كلّ الحلوين".
بجانب أغنية “اوعى تخاف”، التي حققت أكثر من 12 مليون مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها “ما تحكم عشي ما عِشتو ما فيك تعرف لتجرِّب بعرف إنّو النار بتحرق و مع هيدا عم قرِّب في ناس جَبَرِتا ظروفا إنّا توسِّخ كفوفا جُوّا الغلط شقِّت طريقا وبَعْدا من جُوّا بريئة اللي ما عندو شي يخسرو شو يلّي بعد بيكسرو بواب اللي بتجيب الريح فتحا كلّا و بوِجّا وقاف و أوعى تخاف إذا الدنيي ظُلما ابتدا مشي حد الحيط وما تمشي حد حدا هالدنيي بدّا خبرة ما أخدتا بالمدارس اللي معوّد عالزواريب ما بيقدر يمشي جالس”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وائل كفوري حفل باريس الحفلات نجوم الغناء وائل کفوری
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: إسرائيل هزمت أعداءها وأحرجت شركاءها
في معرض حديثها عن الحروب التي تخوضها إسرائيل على جبهات عدة في المنطقة، تحدثت صحيفة وول ستريت جورنال عما سمته "هزيمة إسرائيل لأعدائها وإحراج شركائها الذين تربطها معهم اتفاقيات سلام".
وتقول الصحيفة إن هناك غضبا متزايدا في الشارعين الأردني والمصري من توسع الجيش الإسرائيلي في حربه على غزة مع أطروحات يمينية متطرفة تدعو لتهجير الفلسطينيين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: ترامب يدمر 100 عام من الميزة التنافسية الأميركية في 100 يومlist 2 of 2أخطر نهر بالعالم.. تلغراف: هكذا قد يشعل السند حربا عالمية ثالثة؟end of listوتقول الصحيفة إن البلدين سمحا بدرجات متفاوتة من الاحتجاج على العلاقات مع إسرائيل.
ففي الأردن، تقول وول ستريت جورنال إن الاحتجاجات شملت انتقادات علنية للعلاقات مع إسرائيل وتجمع المتظاهرون أحيانا بالقرب من السفارتين الأميركية والإسرائيلية حيث اشتبكوا مع قوات الأمن، أما في مصر فقالت الصحيفة إن المظاهرات التي سمح بها ركزت على التضامن مع الفلسطينيين من دون انتقاد للحكومة.
وتقول الصحيفة إن الاضطرابات تشكل تحديا لحكومة البلدين وتواجه الدولتان واحدا من أكثر المواقف حساسية وإزعاجا في المنطقة.
ويعتبر الشعبان الأردني والفلسطيني إسرائيل دولة معادية، فلم يمتد السلام والتطبيع بين هاتين الدولتين وتل أبيب إلى المستوى الشعبي.
غضب شعبي
وتقول الصحيفة إن دفع بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية باتجاه نقل فلسطينيي الضفة الغربية إلى الأردن وفلسطينيي غزة إلى سيناء قد أجّج الغضب الشعبي إزاء الحرب الإسرائيلية على غزة في كل من القاهرة وعمان.
إعلانويتحدث جوست هيلترمان المستشار الخاص لبرنامج الشرق الأوسط في مجموعة الأزمات الدولية للصحيفة عما سماه التداعيات الخطيرة على أنظمة الحكم في مصر والأردن لو تم تهجير الفلسطينيين إلى هذين البلدين.
وتقول الصحيفة إن "إسرائيل تشعر بالقلق إزاء عدم الاستقرار في كل من مصر والأردن، وترى أن استقرار المملكة مفتاح لأمنها، إذ يعد البلدان الأردن ومصر شريكين أمنيين مهمين لإسرائيل".
وتشير الصحيفة إلى ما حدث تجاه حزب جبهة العمل الإسلامي (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين)، وتقول إن "مستقبله لا يزال مجهولا بعد إجراءات اتخذتها ضده السلطات"، لكنها تقول إن ما اتخذ ضد الجماعة يشبه ما حدث ضدها في بلدان عدة بالمنطقة".
وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.