إذاعة الجيش الإسرائيلي: 39 جريحا في صفوف الجنود بينها 3 حالات ميؤوس منها بضربة حزب الله
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 39 شخصا من بينهم 3 حالات ميؤوس منها في ضربة لحزب الله.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن إصابة العشرات بينهم عدد من الحالات الحرجة والخطيرة جراء انفجار مسيّرة في بنيامينا قرب حيفا.
وأفادت شبكة روسيا اليوم بأن الطائرة المسيّرة أصابت غرفة طعام في قاعدة للواء جولاني في عكا.
وفق "القناة 13"، فإن انفجار المسيّرة تسبب في إصابة 40 شخصا على الأقل.
في حين قال شهود عيان إن الطائرة المسيّرة أطلقت صاروخا على الهدف ثم انفجرت.
وحسب "يديعوت أحرونوت"، فإنه خلال الحادثة غير العادية قرب بنيامينا، لم يتم إطلاق أي إنذار بعد تسلل الطائرة إلى المنطقة، ووصفت حالة بعض الجرحى بأنها حرجة".
ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن مدير عام نجمة داود الحمراء (الإسعاف الإسرائيلي)، إيلي بن، قوله إن 20 شخصا أصيبوا جراء غارة الطائرات دون طيار في منطقة وادي عارة، بينهم 5 في حالة خطيرة و15 في حالة متوسطة.
وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن انفجار المسيرة وقع في منطقة وادي عارة حنوبي حيفا، حيث تم استدعاء العديد من قوات الإنقاذ إلى مكان الحادث.
هذا وأفاد "القناة 12" بأن 3 من الجرحى في حالة حرجة، و5 في حالة خطيرة، لافتة إلى أنه تم إطلاق الطائرة دون طيار تحت غطاء وابل من الصواريخ على الجليل الأخبار.
هذا وقال المدير التنفيذي لنجمة داود الحمراء: "ثلاثة من المصابين في سقوط الطائرة دون طيار أصيبوا بجروح قاتلة"، فيما أعلنت مستشفى رمبام في حيفا عن حالة الطوارئ.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله: "منظومات الدفاع الجوي فشلت في رصد الطائرة المسيرة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إذاعة الجيش الإسرائيلي إصابة 40 شخص إعلام إسرائيلي الجيش الإسرائيلى الصواريخ الطائرات بدون طيار المدير التنفيذي بدون طيار
إقرأ أيضاً:
بيت حانون تواصل المقاومة.. إصابة 3 جنود إسرائيليين في هجوم مباغت
غزة - الوكالات
أفادت مواقع إخبارية إسرائيلية، مساء اليوم، بإصابة ثلاثة جنود من جيش الاحتلال في هجوم استهدف قوة عسكرية في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة.
وذكرت التقارير أن الهجوم وقع أثناء نشاط ميداني للجيش الإسرائيلي في المنطقة، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن طبيعة الهجوم أو حالة الجنود المصابين.
ويأتي هذا الهجوم في ظل تصاعد العمليات الميدانية شمال القطاع، حيث تشهد مناطق التماس اشتباكات وكمائن متكررة تنفذها فصائل المقاومة الفلسطينية، وسط حديث متزايد في الأوساط الإسرائيلية عن فجوات أمنية وتحديات ميدانية متواصلة في التعامل مع تحركات المقاومة داخل القطاع.
وتزامن الحادث مع حالة من الاستنفار الأمني في صفوف جيش الاحتلال، خاصة بعد توالي الهجمات الدقيقة التي تستهدف وحداته في مناطق متفرقة من قطاع غزة، كان أبرزها كمين "كسر السيف" الذي أوقع قتلى وجرحى في صفوف الجنود الإسرائيليين قبل أيام شرق بيت حانون.