مناورة لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في مديرية شرس بحجة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
الثورة نت|
نفذ خريجو الدورات العسكرية المفتوحة في بني وردان بمديرية شرس محافظة حجة مناورة عسكرية ضمن الحملة الوطنية لنصرة الأقصى.
وتضمنت المناورة تنفيذ عدد من العمليات ضد أهداف افتراضية للعدو باستخدام الأسلحة المتوسطة والخفيفة والقنص والهجوم والمهارات القتالية في ميدان المعركة استعداداً لمواجهة العدو الصهيوني الأمريكي.
وجسدت المناورة جهوزية الخريجين واستعدادهم لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس إلى جانب القوات المسلحة ومحور المقاومة.
وأوضح مدير مكتب الصحة والبيئة بالمحافظة الدكتور أحمد الكحلاني، ومسئول التدريب والتأهيل أيمن معوض الاستمرار في برامج التدريب والتأهيل والتعبئة العامة استعداداً لمواجهة الكيان الصهيوني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة مديرية شرس
إقرأ أيضاً:
مشروع ترامب لغزة.. مناورة استراتيجية أم مخطط قائم؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبدالعليم محمد، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن مشروع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لتحويل قطاع غزة إلى “ريفييرا الشرق” ليس مجرد اقتراح اقتصادي، بل تكتيك استراتيجي يهدف إلى رفع سقف الطموحات الإسرائيلية والأمريكية.
وأوضح أن هذه الفكرة تأتي في إطار مناورات لتهيئة الرأي العام العربي لقبول ضم أجزاء من الضفة الغربية كبديل أقل حدة، وهو ما يجعل المخطط أشبه بـ”سيناريو التفاوض على الأسوأ”.
وأشار خلال ندوة “المخططات الاستعمارية من التقسيم إلى مشروع ترامب ومحاولات التهجير”، التي نظمتها اللجنة الثقافية والفنية بنقابة الصحفيين، إلى أن المخطط لا يزال قائماً، لكن ما أعاق تنفيذه كان خطة الإعمار المصرية، التي حظيت بدعم عربي وإسلامي واسع، إضافة إلى تأييد بعض الدول الأوروبية مثل فرنسا وإسبانيا، والتي اعتبرت مثل هذه المشاريع نوعاً من جرائم الحرب، ما أسهم في تراجع المشروع مرحلياً.