ليبيا الأحرار:
2025-01-29@00:41:11 GMT

حفر الموت بترهونة.. التعرف على هوية ضحية جديدة

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

حفر الموت بترهونة.. التعرف على هوية ضحية جديدة

أعلنت رابطة ضحايا ترهونة التعرف على هوية ضحية جديدة من ضحايا المقابر الجماعية بالمدينة.

وبحسب الهيئة، فإن الضحية هو الشاب مصباح أوحيدة (مواليد 1974).

وبيّنت الهيئة أن أوحيدة اختطفته مليشيات الكاني من بيته في ديسمبر 2019.

وجرى تغييب أوحيدة قسرا حتى عُثر على جثمانه في المقابر الجماعية بموقع الزراعة بتاريخ 27 أغسطس 2021.

المصدر: رابطة ضحايا ترهونة

المقابر الجماعيةترهونةرابطة ضحايا ترهونة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المقابر الجماعية ترهونة رابطة ضحايا ترهونة

إقرأ أيضاً:

البابا فرنسيس: لنتوجّه بثقة إلى مريم لكي تساعدنا في التعرف على يسوع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقبل الصلاة ألقى الأب الأقدس كلمة قال فيها يقدِّم لنا الإنجيلي لوقا في هذا الأحد يسوع في مجمع الناصرة، المدينة التي نشأ فيها. وقرأ يسوع المقطع من النبي أشعيا الذي يعلن عن رسالة المسيح التبشيرية والتحريرية ثم يعلن في الصمت العام: "اليَومَ تَمَّت هَذِهِ الآيَةُ بِمَسمَعٍ مِنكُم".

تابع البابا فرنسيس يقول لنتخيّل دهشة وفزع أبناء مدينة يسوع، الذين عرفوه كابن النجار يوسف، ولم يكونوا ليتصوروا أبدًا أنه يمكنه أن يقدم نفسه على أنه المسيح. ولكن هذا هو بالضبط ما حدث: أعلن يسوع بحضوره حلول "سَنَةَ قَبولٍ عِندَ الرَّبّ". إنها البشرى السارة للجميع، ولاسيما للفقراء والمَأسورينَ والعميان والمَظلومين.

أضاف يقول في ذلك اليوم، في الناصرة، وضع يسوع محاوريه أمام خيار حول هويته ورسالته. لم يكن بوسع أحد في المجمع إلا أن يتساءل: هل هو فقط ابن النجار الذي انتحل لنفسه دوراً ليس له، أم أنه هو حقاً المسيح الذي أرسله الله ليخلّص الناس من الخطيئة؟ يقول لنا الإنجيلي إن أهل الناصرة لم ينجحوا في التعرف على مسيح الرب في يسوع. لقد ظنوا أنهم يعرفونه جيداً، وهذا بدلاً من أن يسهّل انفتاح عقولهم وقلوبهم، حجبها كالحجاب الذي يحجب النور.

تابع يقول أيها الأخوات والإخوة، هذا الحدث، مع كل التشبيهات الواجبة، يحدث لنا اليوم أيضًا. نحن أيضًا يُسائلنا حضور يسوع وكلماته؛ نحن أيضًا مدعوون لكي نتعرف فيه على ابن الله، مخلصنا. ولكن قد يحدث لنا، كما حدث لأبناء مدينته، أن نعتقد أننا نعرفه، وأننا نعرف كل شيء عنه، وأننا قد نشأنا معه، في المدرسة، في الرعية، في التعليم المسيحي، في بلد ذي ثقافة كاثوليكية... وبالتالي فهو بالنسبة لنا أيضًا شخص قريب، لا بل قريب "جدًا".

أضاف  يقول لنسأل أنفسنا: هل نشعر بالسلطة الفريدة التي يتكلم بها يسوع الناصري؟ هل نعترف أنه يحمل إعلان الخلاص الذي لا يستطيع أحد غيره أن يعطينا إياه؟ وأنا، هل أشعر أنني في حاجة إلى هذا الخلاص؟ هل أشعر بأنني أنا أيضًا بطريقة ما فقير، أسير، أعمى، ومظلوم؟ عندئذٍ فقط، ستحلُّ "سنة النعمة" لي أنا أيضًا! وختم البابا فرنسيس كلمته قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي بالقول لنتوجّه بثقة إلى مريم، أم المسيح وأمنا، لكي تساعدنا في التعرف على المسيح. 

مقالات مشابهة

  • أوحيدة: المبعوثة الجديدة تواجه ضغوطًا لتجاهل القوانين الانتخابية المتوافق عليها
  • وزارة الصحة بحكومة حماد تقدم دعماً صحياً متكاملاً لمدينة ترهونة استجابةً للتحديات الطارئة
  • وقف إطلاق النار يفتح صفحة جديدة لأطفال غزة بعد عام من الحرب (فيديو)
  • استجابةً للتحديات الطارئة.. «الصحة بالحكومة الليبية» تقدم دعماً صحياً متكاملاً لمدينة ترهونة
  • في ذكرى تحرير أوشفيتس..ماكرون: لن ننسى ضحايا المحرقة
  • أوحيدة: المجرم أمام الليبيين هي حكومة الدبيبة التي ترفض القوانين الانتخابية
  • القسّام تبث مشاهد جديدة من كمائن الموت في بيت حانون شمال غزة
  • البابا فرنسيس: لنتوجّه بثقة إلى مريم لكي تساعدنا في التعرف على يسوع
  • الجزء الثاني..القسام تعرض مشاهد جديدة من كمائن الموت
  • دراسة.. الساعات الذكية تساعد في التعرف على الاضطرابات النفسية