أخبار السيارات| هوندا تستدعى 1.7 مليون سيارة لهذا السبب.. مواصفات تويوتا أوربان كروزر الجديدة بمصر
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات بالسوق المصري، وأخرى عالمية، نستعرض أبرزها فيما يلي:
لهذا السبب .. هوندا تستدعى 1.7 مليون سيارة ؟أعلنت شركة هوندا عن إطلاق استدعاء لعدد من طرازاتها يصل إلى 1.7 مليون سيارة، وذلك الاستدعاء جاء بسبب ظهور عيب في حوامل التوجيه التي قد تؤدي إلى صعوبة في توجيه السيارة .
أعلن وكيل سيارات تويوتا بالسوق المصري عن توافر سيارة تويوتا أوربان كروزر الجديدة بالسوق المصري، وتنتمي أوربان كروزر لفئة السيارات الكروس اوفر الرياضية متعددة الاستخدامات، وتظهر بتصميم جذاب وعصري .
مقارنة بين ميتسوبيشي ميراج و ميتسوبيشي اتراج| بالأسعار والمواصفاتيضم سوق السيارات المصري للسيارات الجديدة موديل 2024 الكثير من إصدارات السيارات التي يبحث عنها قطاع كبير من المواطنين لما يتوافر بها من تكنولوجيات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها، بالإضافة إلى أن سوق السيارات المصري يتواجد به جميع فئات السيارات خصوصا بعد استقرار سوق السيارات المصري وتراجع الأسعار ومن ضمن تلك السيارات ميتسوبيشي ميراج وميتسوبيشي أتراج موديل 2024 .
سوق المستعمل .. هيونداي سوناتا أوتوماتيك بـ 120 ألف جنيهينتشر داخل سوق السيارات المصري للمستعمل الكثير من طرازات السيارات التي يبحث عنها المواطنين لتساعدهم على التنقل والذهاب إلى أعمالهم بكل سهولة.
سوق المستعمل.. بـ 200 ألف جنيه اشتري سيارة رينو أوبتيماسوق السيارات المصري للمستعمل يضم باقة متنوعة من إصدارات السيارات التي يبحث عنها المواطنين، وذلك لتساعدهم على التنقل والهاب إلى أعمالهم بكل سهولة بفضل ما يتوافر بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها، بالإضافة إلى ان سوق السيارات المصري للمستعمل به الكثير من طرازات السيارات التي توافرها بعد تراجع الأسعار ومن ضمنها، رينو أوبتيما موديل 1997 .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هوندا تويوتا اوربان كروزر أوربان كروزر الجديدة ميتسوبيشي ميراج ميتسوبيشي اتراج هيونداي سوناتا سوق السیارات المصری السیارات التی أوربان کروزر
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. مخاوف من تصادم الأقمار الاصطناعية
لم يسلم الفضاء من تزايد التنافس الاقتصادي والتكنولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، وسط تحذيرات من الخبراء من التعقيدات التي يسببها الازدحام الفضائي بالأقمار الاصطناعية، التي تطلقها الدولتان.
دشنت الصين مبادرة جديدة في مجال الفضاء تعرف باسم "كيانفان"، وتهدف إلى بناء شبكة واسعة من الأقمار الاصطناعية لإتاحة الدخول على شبكة الإنترنت لمختلف مناطقها، مما يجعلها في موضع المنافس مع كوكبة "ستارلينك" المزودة لشبكة الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية، وتمتلكها شركة سبيس أكس الأمريكية.
وأطلقت الصين مؤخراً الدفعة الأولى من الكوكبة، التي تضم 18 قمراً اصطناعياً.
وتأتي هذه المبادرة في إطار اتجاه عالمي أوسع نطاقاً، حيث أطلقت شركة "سبيس إكس"، أكثر من 6 آلاف قمر اصطناعي لتشغيل منظومة ستارلينك، على ارتفاعات منخفضة لإتاحة الاتصال بشبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم، مع خطط لزيادة العدد ليصل الإجمالي إلى 34 ألف قمر اصطناعي.
غير أنه مع وجود العديد من كوكبات الأقمار الاصطناعية في الأفق، تتزايد المخاوف بشأن حجم الفضاء المتاح في المدار الأرضي المنخفض، بما يسمح بإطلاق أقمار جديدة، وتتراوح مساحة هذا المدار بين 200 إلى 2000 كيلومتر فوق سطح الأرض.
وهذه المخاوف تدفع الخبراء للتساؤل، حول الكيفية التي ستتجنب بها الأقمار الاصطناعية، الاصطدام مع بعضها البعض داخل هذه المساحة الفضائية المزدحمة.
وتقول وكالة الفضاء الأوروبية إنه يوجد حالياً 13230 قمراً اصطناعياً في المدار حول الأرض، من بينها 10200 قمر لا يزال يعمل.
ومع زيادة عدد الأقمار الاصطناعية الموجودة في الفضاء، يزداد خطر التصادم بينها وبين البعض الآخر، مما قد يتسبب في حدوث أضرار جسيمة في سلسلة تفاعلات حطام الأقمار التي انتهى عمرها التشغيلي، وفقاً لما يقوله جوزيف أشباتشر رئيس وكالة الفضاء الأوروبية.
ويدعو إلى وضع قانون ينظم حركة المرور في الفضاء، يمكن تطبيقه على المستوى العالمي، ومن شأنه أن يوضح من الذي يجب عليه أن يفسح الطريق، في المدار الفضائي في المواقف المحفوفة بالمخاطر.
وتتطلع وكالة الفضاء الأوروبية إلى الحد بشكل كبير من كمية حطام الأقمار الاصطناعية السابحة في الفضاء التي تتكون بحلول عام 2030، أيضاً في ضوء العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية.
ويوضح أشباتشر أن كل قمر اصطناعي يتم إرساله إلى الفضاء، ستتم إزالته من المدار في نهاية عمره التشغيلي، وسمحت وكالة الفضاء الأوروبية في سبتمبر(أيلول) الماضي، عمداً لأحد أقمارها الاصطناعية بالاحتراق في الغلاف الخارجي للأرض.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 40 ألف قطعة من الحطام، يزيد قطر الواحدة منها عن سنتيمتر واحد، نتجت في إطار التخلص من الأقمار الاصطناعية التي انتهى عمرها التشغيلي، ومنذ ذلك الحين كانت مناورة واحدة من كل اثنتين من مناورات تجنب الاصطدام، التي أجرتها أقمار وكالة الفضاء الأوروبية تسببت فيها قطع الحطام.
كما أن وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، التي لديها ما يقرب من 2000 قمر اصطناعي في الفضاء، تشعر أيضاً بالقلق إزاء وجود هذا العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية وحطامها في الفضاء، وتردد أنها تعمل على وضع خطط "لتنظيف" المدار من الحطام.
وذكرت "ناسا" في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني، المخصص لحطام الأقمار الاصطناعية في الفضاء أن "النفايات الفضائية ليست مسؤولية دولة بعينها، ولكنها مسؤولية كل دولة لها أنشطة في الفضاء".