صاحبة أشهر باز ذهبي.. كيف أصبح شكل نجمة اراب جوت تالنت؟|مفاجأة بالصور
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
خطفت بصوتها أحمد حلمي ونجوى كرم، في مرحلة تجارب الأداء، ببرنامج "آراب جوت تالنت"، بعد أن أبدعت في غناء «عن العشاق» لأم كلثوم، لتطلب منها نجوى غناء مقطع آخر، وقدمت «أنت عمري» لأم كلثوم أيضا بدون موسيقى، نالت على أثره الباز الذهبي لتصعد للنهائيات مباشرة، أنها الطفلة - في ذاك الوقت- ياسمينا، أو ياسمينا العلواني، التي تحولت حياتها الآن.
ظهرت ياسمينا العلواني، على الساحة الغنائية، من خلال مشاركتها ببرنامج المواهب الغنائية «عرب جوت تالنت» عام 2014، إذ حصلت على الباز الذهبي من الفنانة نجوى كرم بعد غنائها أغنيتي «عن العشاق» و«أنت عمري» لأم كلثوم، في مرحلة تجارب الأداء.
وكانت ياسمينا العلواني تلقت عروضا من عدد كبير من شركات الإنتاج، بعد مشاركتها في البرنامج، ولكن والدها رفض فكرة احتكار صوت ابنته، وجاء أول عمل فني لها في أغسطس 2017، بكليب «حناله»، تلاه «إحنا صحاب» في فبراير 2018.
فوجئ الجمهور بتداول عدد من الصور للطفلة ياسمينا بعد أن صارت شابة، وتزوجت وارتدت الحجاب، وابتعدت عن الوسط الفني.
وقالت ياسمينا العلواني: «متعودة دائما إن الجمهور مش مقتنع إني كبرت، ولكن مع الوقت هيقتنعوا وفي الحقيقة أنا كبرت وبقيت عروسة».
واحتفلت ياسمينا العلواني، نجمة برنامج «عرب جوت تالنت» بحفل زفافها منتصف عام 2023، بأحد الفنادق، في السادس من أكتوبر، بحضور العديد من البلوجرز، أبرزهم على غزلان.
طرحت ياسمينا، أول ألبوم لها بعنوان «قصة حب»، عام 2019 وضمّ 9 أغنيات، وهي «إيه اللي فيها مش فيا، كنت بتمنى أحب، وبعد ما اطمنت ليك، وخايف عليا، وليه بس مكملناش، وفات الوقت، وعملت إيه، ومش هعاتبك، ومن كام سنة».
وحقق الألبوم نجاحًا كبيرًا وسط الفتيات، بسبب مناقشتها من خلاله عددا من القضايا التي تهم الفتيات في مصر والوطن العربي.
ياسمينا من مواليد 1 يوليو 1998، وتبلغ من العمر 26 عاما، من مواليد الإسماعيلية، وتخرجت من كلية الإعلام.
فاجأت المطربة الشابة ياسمينا العلوني، جمهورها ومتابعيها صورة لها وهي ترتدي الحجاب، على حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة «تويتر»، معلنة عن ارتدائها الحجاب، وعلقت عليها بقولها: «بدأنا مرحلة التحسن وابتدينا نفوق».
وسادت حالة من الجدل في ذلك الوقت من خطوة اعتزالها، لتخرج ياسمينا نافية خطوة الحجاب، وكتبت عبر X "تويتر" سابقا: «لكل واحد فرح لي من قلبه واتمنى لي الحجاب، حابة أوضح إن الأوان لسه مجاش، ولما ربنا يريد أكيد هيحصل».
وتابعت: «الصورة اللي نشرتها التويتة اللي فاتت مش أول مرة أنشرها، بالعكس نشرتها قبل كده كتير لأني بتفاءل بيها، والتعليق المرفق معاها كنت بوضح من خلاله إني بخفّ من كورونا واتحسنت الحمد لله».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اراب جوت تالنت أحمد حلمى نجوى كرم ياسمينا ياسمينا العلواني جوت تالنت
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: الرئيس السيسي قام ببناء مصر من الصفر
عقب الإعلامي محمد الباز، على تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي حول رؤية الرئيس الراحل الثاقبة نحو تحقيق السلام ، قائلاً: "هذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الرئيس الراحل محمد أنور السادات، حيث تحدث سابقًا بأن السلام الذي حققه السادات ودفع ثمنه حياته، لكي يحافظ على مصر".
وأضاف "الباز"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ، ببرنامج "بالورقة والقلم"،ا لمذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء السبت، أن البعض اتهم الرئيس السادات بالخيانة بعد السلام مع دولة الاحتلال، رغم أن البعض لا يعي ما يحدث على الأرض من تحركات سياسية واقتصادية.
وأضاف أن الرئيس عبد الفتاح السيسي عمل على بناء الدولة المصرية من الصفر على حد تعبيره، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي اهتم بإنشاء الكثير من الكباري على نهر النيل، بدلاً من المعديات، حيث حرص على إنشاء كوبري كل 25 كيلو ، وهذا أنقذ أوراح آلاف المصريين.
ولفت إلى أن ردة فعل الشعب المصري قد لا تكون جيدة حال اقتناعهم بأن ما يحدث من مشاريع في كافة المجالات، لن يكون لديه تأثير في المستقبلأ، معقبا:" الشعب المصري يعي بان التضحيات التي تحدث الآن لن تضيع"
وأكد في سياق آخر أن الرئيس الراحل أنور السادات تعرض لأكبر عملية تشويه في التاريخ حيًا وميتًا، وهذه الحملة لم تحدث بشرف، مشيرًا إلى أن الكاتب محمد حسنين هيكل قام باعداد كتاب للدفاع عن كل ما فعله الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، متحدثا على ضرورة احترام حرمة الموتى، وعندما توفى "السادات" لم يكن منصفًا معه، ولم يحترم حرمة موتته في كل الأحوال.
وأضاف، أن "هيكل" لم يكن يحب السادات ، لانه أخرجه من جريدة الإهرام، خلاف تعرضه للسجن في عام 1981، حيث ظل "هيكل" في حالة ذهول غير طبيعية لمدة ليست بالقليلة في الأيام الاولى من السجن، وعندما خرج من السجن، قام بإعداد كتاب "خريف الغضب".
وأشار إلى أن هذا الكتاب هو أسوأ كتاب على الإطلاق، حيث كان ملحق الكتاب يتحدث على أن الرئيس الراحل أنور السادات كان كله مساويء، ليس هذا فقط، بل عظم "هيكل" من النكسة، وقلل من أهمية نصر اكتوبر.
بيان من "حزب الله" حول قصف معسكر إسرائيلي وسقوط قتلى ومصابين