48 ألف خدمة طبية للمنتفعين ضمن مبادرة "بداية" بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أعلنت مديرية الصحة بالبحر الأحمر، انتشار فرق مبادرة "بداية لتعزيز بناء الإنسان" بمختلف مدن المحافظة من رأس غارب شمالا وحتى الشلاتين جنوبا ، وذلك خلال الفترة من 7 إلى 12 أكتوبر الحالي وتقديم "48500" خدمة طبية، وذلك تحت إشراف الدكتور إسماعيل العربي وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر، والدكتورة رانيا صفوت منسق مبادرة بداية، ومدير إدارة الإعلام السكاني والتثقيف الصحي بالمديرية.
كما تم تقديم خدمات وقائية لـ " 1426" منتفعا، تشمل تطعيم الأطفال التطعيمات الروتينية، وتقديم الخدمات لـ" 14165 " منتفع بجميع المبادرات الرئاسية.
بالإضافة إلى تقديم التوعية لـ 1905 مستفيد في شتي الموضوعات الصحية الحالية والطارئة، وتقديم خدمات تنظيم الأسرة لـ 10310 منتفعين، وتقديم خدمات لـ 294 منتفعا من خلال القوافل، وتقديم خدمات بنك الدم لـ 337 منتفعا.
تقديم خدمات علاجية لـ"20063 "منتفع وتشمل ( أشعة ومعامل وعلاج طبيعي وعمليات جراحية ، أسنان ،اورام ،عيادات،غسيل كلي ،حضانة ،العناية )
هذا بالإضافة الي تقديم خدمات وقائية لـ" 1426" منتفع تشمل تطعيم الاطفال التطعيمات الروتينية حتي الساعة السادسة، وتقديم الخدمات لـ 14165 منتفع بجميع المبادرات الرئاسية، بما في ذلك:-
- الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة مثل السكر والضغط والاعتلال الكلوي.
- دعم صحة المرأة من خلال التوعية بالفحص الذاتي للثدي والكشف المبكر عن الأورام السرطانية.
- صحة الأم والجنين.
- مبادرة السمعيات.
- فحص المقبلين على الزواج.
فحص الغدة الدرقية .
الامراض الوراثيه .
خدمات كبار السن .
حملة قلبك امانة.
- خدمات التثقيف والتوعية الصحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرق مبادرة راس غارب الشلاتين خدمة طبية وزارة الصحة بالبحر الأحمر تقدیم خدمات
إقرأ أيضاً:
صليب فضة من كنوز دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر هدية من البابا يوأنس الملواني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفظ كنوز دير الأنبا بولا في البحر الأحمر بصليب فضة ثمين، يُعد من أبرز الهدايا التي قدمها البابا يوأنس الملواني، البابا السابع عشر (في القرن الـ18)، والذي يُعد من الشخصيات البارزة في تاريخ الكنيسة القبطية.
وقد نُقش على الصليب: "اهتم بهذا الصليب المقدس السيد الأب البطريرك الأنبا يوأنس الخامس بعد المائة (أي البابا يوأنس السابع عشر)، وخصه برعاية من ماله الخاص. وذلك ليرسمه ويوقفه على دير القديس العظيم الأنبا بولا أول السواح في جبل القلزم، كوقف مؤبد وحبس مخلد لهذا الدير.
ويُشدد في النص على أن الصليب لا يجوز بيعه أو رهنه أو إخراجه من الدير بأي حال من الأحوال، وأن من يجرؤ على انتهاك هذا الوصيّة سيُدان من اللّٰه ومن القديس الأنبا بولا، ومن يلتزم بالوقف سيكون له البركة والثناء الدائم من الله.
حررت هذا الوثيقة في الرابع والعشرين من شهر برمهات في سنة 1052 قبطية"
تُعد هذه الهدية، التي تزينها فضة خالصة، جزءاً من التراث الديني الغني الذي يحفظه دير الأنبا بولا ويعكس اهتمام البطريرك بحماية إرث الكنيسة وتوريثه للأجيال القادمة.