قال حزب التجمع اليمني للإصلاح، أن ثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة حررت جنوب الوطن وفتحت الطريق نحو الوحدة اليمنية.

 

وذكر رئيس دائرة الاعلام والثقافة في التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، في تدوينة على منصة (إكس) أن ثورة 14 أكتوبر المجيدة تعني التحرر من الوصاية والتبعية للأجنبي، والخلاص من أهم دعائم الاستعمار وهي الفرقة والتجزئة وتفتيت الوحدة الوطنية.

 

 

وأضاف أن ثورة 14 أكتوبر المجيد من عام 1963، التي انطلقت شرارتها في هذا اليوم، حررت جنوب اليمن من الاستعمار البريطاني وفتحت الطريق نحو وحدة الوطن.

 

وأشار الجرادي إلى أن تضحيات الأبطال ستظل نبراساً ينير طريق الأجيال نحو مستقبل مشرق في اليمن الاتحادي الكبير، ووجه التهنئة لكل يمني بهذه الذكرى الخالدة التي جسدت إرادة اليمنيين في الاستقلال والحرية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن حزب الإصلاح ثورة 14 أكتوبر الاستعمار البريطاني الوحدة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اتفاق صنعاء مع قبائل مأرب على إدارة المحافظة بعيدا عن الإصلاح

مدينة مأرب (وكالات)

في تطور جديد، كشفت الولايات المتحدة، الخميس، عن تفاصيل الاتفاق بين صنعاء وقبائل مأرب بشأن إدارة مدينة مأرب، وذلك في وقت تشهد فيه المنطقة تحشيدات عسكرية شرقي اليمن.

وأفادت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية نقلاً عن مصادر مجهولة، أن صنعاء قامت بإجراء اتصالات مع مشايخ القبائل في المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف في مدينة مأرب، التي تعتبر آخر معاقل حزب الإصلاح في شمال اليمن.

اقرأ أيضاً حكومة عدن تلغي بند المرتبات لأول مرة في تاريخ اليمن.. تفاصيل 13 فبراير، 2025 ترامب يوجه رسالة غير متوقعة للشعب الأردني حول الملك عبدالله.. تفاصيلها 13 فبراير، 2025

وكشفت الصحيفة أن الطرفين اتفقا على أن تتولى صنعاء إدارة المؤسسات الحكومية في المدينة والمناطق النفطية، بينما تتولى القبائل مسؤولية حماية مناطقها. ولم تتضح بعد ما إذا كانت هذه المعلومات تشير إلى مخاوف من استعادة صنعاء للمدينة النفطية أو إذا كانت ناتجة عن معلومات استخباراتية.

وكان حزب الإصلاح، الذي يهيمن على السلطة، قد عرض خلال الأيام الماضية تعزيز قواته بمقاتلي قبائل قالوا إنهم من صنعاء وعمران، وذلك رداً على تحرك قبائل مأرب على مشارف المدينة، بمشاركة رئيس الاستخبارات العسكرية في صنعاء، أبو علي الحاكم.

وتزامن الحديث الأمريكي عن الاتفاق بين صنعاء وقبائل مأرب، خاصة في منطقة الوادي التي تعد آخر المناطق التي تسيطر عليها قوات التحالف، مع تحشيد أمريكي مكثف في شرقي اليمن.

وكشفت مصادر دبلوماسية غربية أن السفير الأمريكي لدى اليمن، ستيفن فاجن، ناقش في لقاءات منفردة مع محافظ التحالف في حضرموت، مبخوت بن ماضي، وعضو المجلس الرئاسي، فرج البحسني، نشر قوات أمريكية جديدة في المحافظة، حيث تتمركز القوات الأمريكية تحت مسمى "مكافحة الإرهاب" و"خفر السواحل".

جاءت هذه اللقاءات في وقت تناقلت فيه التقارير عن إرسال قوات أمريكية جديدة إلى محافظة المهرة المجاورة. ولم يتضح بعد ما إذا كانت الولايات المتحدة تخشى من انتقال المعركة نحو حضرموت، إحدى أهم المحافظات النفطية في اليمن، والتي كانت بريطانيا قد حذرت من سقوطها، أم أن التحركات تأتي في إطار تعزيز النفوذ الأمريكي في مناطق النفط.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
  • المالكي: لا ظهور للإمام المهدي في ظل الفساد
  • رئيس الوزراء: مصر تعتزم التركيز على ملف الإصلاح الإداري
  • مدبولي لمديرة «إفريقية مراجعة النظراء»: مصر تركز على ملف الإصلاح الإداري
  • بين الإصلاح الإداري والصراع السياسي.. قرارات ترامب تُربك الإدارة الأمريكية
  • ثورة في الذكاء الاصطناعي.. Gemini يتذكر كل شيء
  • إصابة شخص صدمته سيارة أثناء عبوره الطريق فى 6 أكتوبر
  • العبودية والتعويض عن الاستعمار.. أجندات بارزة في قمة الاتحاد الأفريقي
  • البرلمان سيفتح ملف تجريم الاستعمار الفرنسي بالجزائر
  • تفاصيل اتفاق صنعاء مع قبائل مأرب على إدارة المحافظة بعيدا عن الإصلاح