"من المقترح إلى التنفيذ".. 7 مراحل للخروج بتوصيات الحوار الوطني
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تمر توصيات الحوار الوطني بعدة مراحل، بدءًا من استقبال مقترحات المواطنين والجهات المختلفة، حتى اعتمادها ورفعها لرئيس الجمهورية تمهيدًا لتنفيذها.
FB_IMG_1728833501536
تضمن هذه المراحل مشاركة واسعة وتمثيلًا شاملًا لكل فئات المجتمع، بهدف إيجاد حلول ناجزة لقضايا الوطن، إليكم مراحل الرحلة:
1. مرحلة استقبال المقترحات
FB_IMG_1728833504978
2.
FB_IMG_1728833507380
3. عرض المقترحات على مجلس الأمناء
FB_IMG_1728833511583
4. مرحلة تنظيم الجلسات العلنية
FB_IMG_1728833514079
5. مرحلة الجلسات المتخصصة
FB_IMG_1728833516481
6. مرحلة صياغة التوصيات النهائية
FB_IMG_1728833519238
7. اعتماد التوصيات النهائية تمهيدًا لرفعها للرئيس
FB_IMG_1728833521541
تسعى هذه المراحل لضمان توافق وطني حول الحلول المقترحة وتطبيقها بشكل فعال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحوار الوطني توصيات الحوار الوطني مجلس أمناء الحوار الوطني الفجر السياسي
إقرأ أيضاً:
السبت.. "الحوار الوطني" يعقد جلسة طارئة لبحث خطوات دعم مقومات الأمن القومي العربي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب مجلس أمناء الحوار الوطني، عن رفضه التام وإدانته الكاملة للتصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محرضا فيها بحسب كلماته على "تطهير" أو "تنظيف" غزة من أصحابها الأشقاء الفلسطينيين، وتهجيرهم قسرا إلى مصر والأردن.
وقال مجلس أمناء الحوار الوطني: إن هذه التصريحات لم تجد من يؤيدها في العالم غير قوى اليمين المتطرف والاستيطاني الإسرائيلي، وهي تمثل تحديا صارخا ومهينا لهذا العالم كله وقرارات الشرعية الدولية التي صدرت عنه منذ نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، والتي تؤكد جميعها على كونه شعبا محتلة أراضيه، وأن له حقا ثابتا في إقامة دولته المستقلة الموحدة على كامل أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الحوار الوطني بصفة عامة، رفضه القاطع جملة وتفصيلا، لأي نوع من التهجير أو النقل أو إعادة التوطين للفلسطينيين، لمدة مؤقتة او طويلة، ليس فقط لأن هذا يعد جريمة حرب بحسب القانون الدولي، ولكن أيضا لأنه يعني تصفية القضية الفلسطينية التي هي قضية القضايا العربية. وهنا يوجه الحوار الوطني تحية الإجلال والاحترام للشعب الفلسطيني الشقيق والصامد، على إصراره البطولي على مقاومة الاحتلال وتشبثه التاريخي بالبقاء على أرضه.
وجدد الحوار الوطني باسم كل الأطياف السياسية والمجتمعية المشاركة فيه، دعمه الكامل للقيادة السياسية المصرية، على موقفها المبدئي والثابت الداعم لقضية فلسطين وشعبها بكل السبل السياسية والإنسانية، والمبادر فور وقوع العدوان الإسرائيلي على غزة بالإعلان عن الرفض القاطع لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم بما يؤدي لتصفية القضية الفلسطينية.
وبالنظر إلى هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها بلدنا الحبيب، فقد قرر مجلس أمناء الحوار الوطني عقد جلسة طارئة يوم السبت القادم الموافق 1 فبراير، لبحث الخطوات التي يجب اتخاذها من جانب الحوار وأطرافه، في مواجهة هذه الظروف، بما يساعد على حفظ الأمن القومي المصري، ويدعم مقومات الأمن القومي العربي.