الهلال الأحمر وتضامن الجامعات يطلقان حملة "RED WEEK" على مستوى 35 جامعة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، أطلق الهلال الأحمر المصري بالتعاون مع وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات حملة " RED WEEK"على مستوى 35 جامعة، حيث انطلقت الحملة اليوم الأحد، على مستوى 15 جامعة، على أن تمتد لتصل إلى 20 جامعة أخرى.
وتهدف الحملة استثمار طاقات الشباب الجامعي في مصر من خلال تعزيز وعيهم بأهمية العمل التطوعي ودورهم الحيوي في خدمة المجتمع.
وأكد الدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام والمشرف العام على وحدات التضامن بالجامعات المصرية أن الحملة تسعى إلى تعريف الطلاب بمجالات التطوع بالهلال الأحمر المصري ودور وحدات التضامن الاجتماعي داخل الجامعات مع التركيز على نشر ثقافة التطوع وتشجيع الطلاب على الانخراط في الأنشطة الإنسانية التي تساهم في دعم الأكثر احتياجاً، حيث ستنفذ على مستوى 35 جامعة.
ومن جانبها قالت الدكتورة آمال إمام المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري إن الحملة تتضمن كذلك التوعية بالتغذية الصحية السليمة، حيث سيتم تقديم نصائح وإرشادات علمية تساهم في تحسين العادات الغذائية للطلاب، وتهدف هذه الأنشطة إلى تعزيز الصحة العامة بين الطلاب ومساعدتهم على اتخاذ خطوات إيجابية نحو نمط حياة أكثر توازناً، ورفع الوعي بالإسعافات الأولية .
هذا وتستهدف الحملة أكثر من 30 ألف طالب من طلاب الجامعات، حيث تنفذ في جامعات " القاهرة - عين شمس - الأزهر فرع القاهرة - حلوان– بنها – الزقازيق – السويس- طنطا- الإسكندرية – بورسعيد – المنصورة– الأزهر فرع المنصورة– كفر الشيخ – طنطا – السادات – المنوفية – مطروح – دمنهور – قناة السويس – العريش – أسوان – الأقصر – جنوب الوادي – سوهاج – أسيوط - الأزهر اسيوط – المنيا – بني سويف – الفيوم – الوادي الجديد – بدر – 6 أكتوبر - الجلالة - مصر للعلوم والتكنولوجيا - الجامعه البريطانية - الجامعة الروسية -جامعة الاهرام ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الهلال الاحمر المصري مايا مرسي وزيرة التضامن التضامن الاجتماعی على مستوى
إقرأ أيضاً:
حملة ”لاتترك أثر” .. “تعزيز الوعي البيئي لضمان استدامتها”
تسعى الحملة إلى إيصال رسالة أن حماية البيئة هي مسؤولية مشتركة تتطلب تعاون الجميع، سواء من الأفراد أو المؤسسات، وتسعى الحملة إلى تعزيز فكرة أن كل فعل، مهما كان صغيرا، يمكن أن يكون له أثر كبير على البيئة. تدعو الحملة الجميع للتفكير في ممارساتهم اليومية، والنظر في تأثيرها على البيئة، والالتزام بأسلوب حياة يساهم في الحفاظ عليها للأجيال القادمة.