مهرجان الموسيقى العربية 32.. 5 حفلات على مسارح الأوبرا
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ضمن فعاليات الدورة الثانية والثلاثين لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية، الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، ويديره الدكتور خالد داغر تُقام خمس حفلات على مسارح القاهرة والإسكندرية ودمنهور وذلك في الثامنة والنصف مساء الخميس ١٧ أكتوبر.
فعلى مسرح النافورة تتغنى الفنانة ريهام عبد الحكيم بباقة من الطرب العربي الأصيل بمصاحبة الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو محمد الموجي.
وعلى مسرح معهد الموسيقى العربية، تقدّم فرقة "مقام" الفلسطينية عرضًا موسيقيًا غنائيًا.
وبالتزامن وعلي مسرح الجمهورية، تقدم النجمة السورية بتول بني باقة من أجمل الأعمال الطربية بمصاحبة فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية، بقيادة المايسترو أحمد عامر. يسبقها فاصل لنجوم الأوبرا إسراء عصام، مؤمن خليل، مصطفى النجدي، محمود عبد الحميد، ونهاد فتحي..
أما على مسرح أوبرا دمنهور، فتُقام ليلة روحانية لفرقة الحضرة للإنشاد الصوفي.
وتحتضن الساحة الخارجية لدار الأوبرا المصرية فقرات غنائية مميزة فى السابعة مساء لمركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر .
كما تتواصل في الواحدة ظهرًا مسابقة عبده داغر للارتجال في العزف على آلات التخت العربي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
انطلاق بطولة كأس الخليج الـ26 في الكويت: مهرجان رياضي وثقافي يجمع الفرق العربية
يتطلع الجمهور إلى منافسات حافلة بالنجوم، في بطولة تعتبر علامة فارقة في تطور كرة القدم في المنطقة منذ بدايتها في عام 1970.
تستضيف الكويت هذه النسخة للمرة الخامسة، مما يجعلها في الصدارة تاريخياً بين الدول المنظمة، بفوزها بعشرة ألقاب منذ انطلاق البطولة، حيث تعود آخر ألقابها إلى عام 2010.
رئيس الاتحاد الكويتي، الشيخ أحمد اليوسف، يؤكد أن التنظيم سيكون استثنائياً، مع عرض ثقافي مميز خلال حفل الافتتاح والذي سينطلق على استاد جابر الأحمد.
سيلتقي الأزرق الكويتي في المباراة الافتتاحية مع نظيره العماني، بينما يتواجه منتخبا الإمارات وقطر في مباراة مثيرة ضمن المجموعة الأولى.
يحظى المنتخب الإماراتي بفرص جيدة في التأهل بعد سلسلة من الانتصارات في تصفيات كأس العالم، بينما يسعى العنابي القطري لتجاوز العقبات بعد تغييرات في جهازه الفني.
تتجه الأنظار في الوقت ذاته إلى أداء المنتخب الكويتي، الذي يأمل أن يستعيد ذكريات تألقه في الثمانينات، رغم التحديات التي واجهها في التصفيات الأخيرة.
من المتوقع أن يقدم الحفل الافتتاحي مجموعة من العروض الفنية والثقافية العربية، مُعززا الروح الجماهيرية للمناسبة الرياضية الكبيرة.