جريدة الرؤية العمانية:
2024-10-13@17:13:19 GMT

البيت الأبيض.. لمن يدفع أكثر!

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

البيت الأبيض.. لمن يدفع أكثر!

 

د. أحمد بن علي العمري

 

لم يبقَ سوى ثلاثة أسابيع على الانتخابات في الولايات المتحدة الأمريكية المسيطرة على العالم والمتزعمة للنفوذ العالمي، ويتزامن ذلك بعد أفول بريق الدب الروسي وإن كان بدأ يستعيد هيبته ومكانته المعهودين في ظل تنامي وصعود دول أخرى للزعامة العالمية في خطى متسارعة يتصدرها التنين الصيني تليه الهند التي تمسكنت حتى تمكنت.

المهم نبقى عند حديثنا وموضوعنا وهو الولايات المتحدة الأمريكية فقد انشغلت كل قنوات العالم التلفزيونية والإعلامية في العالم بالانتخابات الأمريكية التي سوف تجرى في الخامس من نوفمبر 2024 على أن يحل ساكن البيت الأبيض مقره في يناير من عام 2025 لمدة أربعة أعوام.

نعم انشغلت القنوات الفضائية في العالم بالكامل بكل شاردة وواردة عن الانتخابات الأمريكية وهناك من خصص برامج أو أوقات معينة في ساعات بثه  اليومي  للحديث عن هذه الانتخابات، لقد صدعونا الأمريكان بالديمقراطية والحرية وخصوصية التعبير عن الرأي وصدقناهم واتبعناهم ونحن مغمضين دون أن نسأل ولا نفهم ولا نعلم ولا ندري.

ومن هنا يبدأ السؤال: هل يقدر أي فرد من العامة في الولايات المتحدة الأمريكية أو أي مواطن عادي في الولايات المتحدة الأمريكية أن يصل إلى منصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية؟ الجواب: طبعاً لا وبكل وضوح وصراحة وواقعية ومنطقية.

إذن.. أين هي الحرية والديمقراطية المزعومة والمضللة ولن أكون قاسياً إذا قلت الكذبة العالمية في الحقيقة يسيطر على قمة التربع السياسي  في أمريكا حزبين هما الديمقراطي والجمهوري، ولابُد لمن يُريد أن يصل للبيت الأبيض أن يسلك أحد المسلكين؛ سواءً اقتنع به أو لم يقتنع  بفكره ومحتواه وسواءً آمن بمبادئ الحزب أو رفضها.

طبعًا لكل حزب مموليه، وهناك المتبرعون والداعمون، وطبعاً هؤلاء الداعمين والمتبرعين لا بُد أن يكون لهم ما يريدون من ساكن البيت الأبيض؛ لأنهم هم من صرفوا الأموال الطائلة على الرئيس المُرشَّح، وعندما يفوز لابد أن يكون لهم نصيبهم من الكعكة فيبقى الرئيس مثل الريموت كنترول (جهاز التحكم عن بعد) يوجهه من صرف عليه في الاتجاه الذي يراه ويتناسب مع مصالحه ورغباته وتوجهاته ومقاصده.

الدراسات  تثبت أن الذين لديهم جوازات سفر في الولايات المتحدة الأمريكية لا يتجاوزون 11 بالمئة فقط، وهذا يعني أن غالبية الأمريكيين لم يسافروا ولم يعرفوا ماذا يحدث في الدول الأخرى ولم يختلطوا ببقية البشر في أنحاء العالم أي أنهم يجهلون تماماً ما يحصل في بقية أنحاء العالم؛ أي أنه إذا كان سكان الولايات المتحدة الأمريكية 335 مليون نسمة فإن 70 أو حتى 80 مليون  منهم هم من يتحكمون في السياسة والمقادير، أما البقية فهم لا حول لهم ولا قوة، وهنا يبان الهشاشة لديهم.

فكيف من يبني على هشاشة يقوى ومن يبني على قوة يضعف.. وعجبي!

 

ومن هنا يمكن أن نحل اللغز الذي طالما حيرنا لماذا الرئيس الأمريكي لا يعصي للصهاينة واليهود أمرا؛لأن السبب واضح وجلي فاللوبي اليهودي مسيطر على المال والأعمال في آمريكا  وحتى الإعلام بقوة ماله على الرغم إن نسبة اليهود في أمريكا لاتصل إلى 2 بالمئة وحتى في اشتراطات البنك الدولي على الدول وفرضه شروطه المعقولة منها وغير المعقولة فهي بإيحاء وتوجيه من النظام الصهيوني العالمي. لكن المال هو من يحكم ولا ديمقراطية ولا حرية ولا تعبير شخصي ولا هم يحزنون.

بالتأكيد هناك أحزاب أخرى صغيرة في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تحمل الشعارات البراقة ولكن ينقصها المال، إذن المال هو العامل والفاعل الرئيسي في العملية وهو المهيمن والمسيطر. وإلّا كيف لبنيامين نتنياهو وبن غفير وسموتيرش أن يتحكموا ويفعلوا ما يريدون  بكل وقاحة وقلة أدب لو كان لديهم أدنى شك بأن ساكن البيت الأبيض لن يعصي لهم أمراً، وبالتأكيد لن يرفض لهم طلبا؛ لأنهم أصحاب السلطة والنفوذ وداعميهم من أبناء جلدتهم في الولايات المتحدة الأمريكية معهم حقا وباطلا وخيراً وشرًا ومن هنا تبدأ أفكارهم واستقواؤهم وعناوينهم وإلا فإنهم أجبن خلق الله على الأرض. والأحزاب هي آلة التنفيذ لهذا المال.

لقد لاحظنا وشاهدنا واقتنعنا وحكمنا بما رأيناه في فترة ما يسمى بالربيع العربي فقد انهارت الجمهوريات الشكلية ولم يبقَ سوى الأنظمة الملكية.

ونحمد الله في دول مجلس التعاون أننا في هذا الإطار نعرف حكامنا ونحبهم وهم يعرفوننا ويحبونا ويقدمون لنا كل ما يستطعيون؛ لأجل كذا عشنا ولله الحمد والفضل والمنة في أمن وأمان واستقرار ورفاهية ونعيم بلا حروب ولا مشاكل ولا فتن، والله لا يُغير علينا.

نخلص من هذا كله أنه لا توجد ديمقراطية ولا حرية في العالم، وإنما مصالح ومكاسب ورغبات وأمزجة وكل من يده له.

حفظ الله عمان وسلطانها وشعبها.

رابط مختصر

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

نهج هاريس وترامب تجاه الحوثيين في اليوم الأول للبيت الأبيض

يمن مونيتور/ واشنطن/ ترجمة خاصة:

بغض النظر عن نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر، ستحتاج الولايات المتحدة إلى استراتيجية تسمح لها بحماية التجارة الحرة والمفتوحة في البحر الأحمر ضد الحوثيين دون التورط في صراع مفتوح في اليمن. ومع ذلك، فإن تحقيق هذه الأهداف أصعب بكثير من تحديد الوسائل اللازمة لتحقيقها.

جاء ذلك في ورقة بحثية جديدة لمعهد دول الخليج العربية في واشنطن، كتبها جريجوري جونسن الباحث غير المقيم في المعهد والذي يكتب بشكل منتظم عن اليمن.

ووفقا لخدمة أبحاث الكونغرس، نفذ الحوثيون ما يقرب من 160 هجوما هددوا السفن التجارية والبحرية، مما أدى إلى انخفاض بنسبة تزيد عن 50٪ في السفن التي تسافر عبر البحر الأحمر وزيادة بنسبة 50٪ تقريبا في أسعار التأمين على السفن التي تستمر في المرور عبر قناة السويس. تضطر سفن الحاويات التي تتجنب البحر الأحمر إلى السفر حول القرن الأفريقي، مما يضيف الوقت والمسافة والتكلفة. كل هذه التكاليف الإضافية – سواء في الوقت أو المال – يتم تمريرها ببطء إلى المستهلكين ومعظمهم في أوروبا.

هل سيلعب الحوثيون دورا أكبر في صراع الشرق الأوسط؟ الحوثيون يخوضون مفاوضات مع روسيا للحصول على صواريخ مجلة أمريكية تابعة لإسرائيل تنشر قائمة ب25 قيادياً حوثياً تدعو لاغتيالهم

ويشير المعهد الأمريكي إلى أن إدارة بايدن ردت على هجمات الحوثيين باستراتيجية الدفاع والردع التي فشلت. أولا، تريد الولايات المتحدة الدفاع عن الشحن التجاري والبحري في البحر الأحمر. من الناحية العملياتية، كانت الولايات المتحدة وحلفاؤها ناجحين إلى حد كبير، حيث نجح الحوثيون في إغراق سفينتين فقط، على الرغم من أنهم ألحقوا أضرارا بعدة سفن أخرى. لكن تواتر هجمات الحوثيين ساهم في المخاوف التجارية بشأن استخدام البحر الأحمر. أما الشق الثاني من استراتيجية إدارة بايدن، وهو ردع الحوثيين عن تنفيذ هجمات في المستقبل، فقد فشل هذا الردع. وذلك لأن الحوثيين يريدون هذا الصراع مع الولايات المتحدة لأسباب سياسية داخلية خاصة بهم. وبالمثل، لم تتمكن الولايات المتحدة، على الرغم من الضربات الجوية المتعددة، من إضعاف الحوثيين لدرجة أنهم غير قادرين على تنفيذ هجمات في المستقبل.

لذلك -يقول المعهد الأمريكي- ستحتاج الإدارة القادمة – سواء إدارة هاريس أو ترامب – إلى رسم مسار جديد للتغلب على أوجه القصور في النهج الأمريكي الحالي.

ويقدم المعهد توقعاته لشكل الاستراتيجيات الأمريكية في حال فوز أحد المرشحين.

حرب شاملة في الشرق الأوسط تقترب وجهود التهدئة محكومة بالفشل القيادة الحوثية.. هدف إسرائيلي أم أمريكي محتمل؟ هل تقصف إسرائيل صنعاء؟! نهج هاريس

من المرجح أن تحاول إدارة هاريس المستقبلية تنفيذ ما يمكن تسميته “بايدن بلس”. في البداية، من المرجح أن تحاول إدارة هاريس حل مشكلة الحوثيين من خلال التعامل مع ما تعتقد أنه السبب الجذري: أي الحرب بين إسرائيل وحماس. ونتيجة لذلك، ستحاول هاريس التوسط في وقف إطلاق النار كخطوة أولى نحو التوصل إلى اتفاق سلام.

ويقول معهد دول الخليج العربية في واشنطن: ومع ذلك، مثل إدارة بايدن، ستجد إدارة هاريس بسرعة أنها لا تملك نفوذا كبيرا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كما كانت تعتقد.

في حال لم تتمكن إدارة هاريس من إنهاء دورة العنف في فلسطين، فإنها ستحتاج إلى إجابة حول ما يجب فعله مع الحوثيين. ومن المرجح أن يؤدي ذلك إلى اتباع نهج من خطوتين. أولا، ستحاول الولايات المتحدة إغلاق طرق التهريب التي تجلب الأسلحة الإيرانية إلى اليمن. ثانيا، عندما تجد الإدارة الجديدة نفسها محاصرة في الزاوية مع استمرار الحوثيين في مهاجمة السفن التجارية في البحر الأحمر، ستشعر أنه يجب عليها الرد بمزيد من القوة. وهذا من شأنه أن يؤدي إلى تخفيف بطيء ولكن تدريجي لقيود الاستهداف في اليمن. وبدلا من الاكتفاء بالضربات الدفاعية أو ضرب صواريخ الحوثيين أو مخازن الأسلحة، من المرجح أن تجد الولايات المتحدة نفسها تستهدف قائمة متزايدة من أهداف الحوثيين في محاولة لإنهاء هجمات الجماعة.

لسوء الحظ، من غير المرجح أن تحقق أي من هاتين الخطوتين الحالة النهائية التي تريدها الولايات المتحدة في اليمن: إنهاء ضربات الحوثيين في البحر الأحمر. أولا، إن طرق التهريب الإيرانية راسخة ومتنوعة بما فيه الكفاية بحيث ستواجه الولايات المتحدة صعوبة في إحداث تأثير كبير في تدفق الأسلحة إلى اليمن، ناهيك عن العدد الكبير من الأسلحة التي يمتلكها الحوثيون بالفعل. ثانيا، وربما الأهم، يريد الحوثيون تصعيدا مع الولايات المتحدة. ويراهن التنظيم على أنه قادر على استيعاب عقوبة أكثر مما ترغب الولايات المتحدة في فرضه. وبنفس الطريقة التي بنت بها الجماعة قاعدتها المحلية خلال سنوات من الغارات الجوية السعودية والإماراتية، يؤمن الحوثيون بأمرين: القوة الجوية وحدها لا يمكنها هزيمتهم، وكلما زادت الضربات على أهداف الحوثيين، زادت قاعدة دعمهم المحلية بشكل أقوى.

ما الذي يعنيه نتنياهو ب”تغيير واقع الشرق الأوسط”؟ ولاء “محور المقاومة”.. دوافع إيران ورسائلها من الهجوم الصاروخي على إسرائيل نهج ترامب

في 19 يناير/كانون الثاني 2021، آخر يوم كامل لترامب في منصبه، صنفت إدارته الحوثيين “منظمة إرهابية أجنبية”. كانت هذه الخطوة، التي كان من المفترض أن تحاصر إدارة بايدن القادمة، جزءا من حملة ترامب “للضغط الأقصى” ضد إيران. بعد مراجعة استمرت شهرا، أزالت إدارة بايدن الحوثيين من قائمة الإرهاب في محاولة لإنهاء القتال في اليمن.

لم تنجح أي من الخطوتين بالطبع. لم تتمكن إدارة بايدن، على الرغم من بعض الجهود المبكرة، من إحلال السلام في اليمن، وبعد ثلاث سنوات، يشكل الحوثيون تهديدا أكبر للولايات المتحدة مما كانوا عليه عندما تولى بايدن منصبه. في كانون الثاني/يناير 2024، أعادت إدارة بايدن إدراج الحوثيين كجماعة “إرهابية عالمية محددة بشكل خاص”، ولكن على الرغم من كل الجدل الدائر في واشنطن حول تأثير التصنيف، لم يكن له تأثير ملحوظ على قدرة الحوثيين على استهداف الشحن التجاري في البحر الأحمر.

ومن المرجح أن تتخذ إدارة ترامب الثانية خطوتين فوريتين. أولا، سيعيد إدراج الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، الأمر الذي يحمل وزنا أكبر من قائمة الإرهاب العالمية المصنفة بشكل خاص. ثانيا، من المرجح أن توسع إدارة ترامب الجديدة قائمة الأهداف في اليمن، وربما تضرب أهدافا عالية القيمة، على غرار ما فعلته بمقتل قائد فيلق قدس التابع للحرس الثوري الإسلامي، اللواء قاسم سليماني، في كانون الثاني/يناير 2020.

ومع ذلك، من غير المرجح أن تؤدي أي من هاتين الخطوتين إلى وضع حد لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر وحوله. ومن المرجح أن يؤدي تصنيف منظمة إرهابية أجنبية إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المقلقة بالفعل في اليمن، مما يسمح للحوثيين بتعزيز سيطرتهم بشكل أكبر. وقد أظهرت عمليات القتل المستهدف على مستوى عال بعض القيمة في إضعاف الجماعات الإرهابية، لكن الحوثيين نجوا بل وازدهروا بعد مقتل القادة السابقين. في الواقع، قتل مؤسس الحركة، حسين بدر الدين الحوثي، (يقول البعض إنه أعدم) قبل 20 عاما. وبدلا من التصدع، ازدادت الجماعة قوة تحت قيادة والد حسين أولا، ثم شقيقه الأصغر الزعيم الحالي “عبدالملك”. الحوثيون ليسوا مشكلة سيحلها عدد قليل من الصواريخ الموضوعة جيدا.

إحاطة عسكرية.. خيارات إسرائيل للانتقام من إيران ما هي المخاطر التي تنطوي عليها الخيارات الإسرائيلية بشأن الضربات الانتقامية على إيران؟ استراتيجية جديدة

وبغض النظر عمن سيفوز بالرئاسة في تشرين الثاني/نوفمبر، ستحتاج الولايات المتحدة إلى استراتيجية تسمح لها بحماية التجارة الحرة والمفتوحة في البحر الأحمر دون التورط في صراع مفتوح في اليمن. غير أن توضيح الأهداف النهائية لمثل هذه الاستراتيجية أسهل بكثير من وسائل المستخدمة في تحقيقها.

يمن مونيتور11 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام حتى لا تقطف إيران ثمار استعصاء غزة مقالات ذات صلة حتى لا تقطف إيران ثمار استعصاء غزة 10 أكتوبر، 2024 الحوثيون: استهدفنا سفينة نفط أمريكية ب11 صاروخ باليستي 10 أكتوبر، 2024 محكمة يمنية تصدر حكم إعدام بحق المتهمين بقتل رجل أعمال ورفاقه بلحج 10 أكتوبر، 2024 مشجعو نادي شعب إب ينتفضون غضباً من الحوثيين 10 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مشجعو نادي شعب إب ينتفضون غضباً من الحوثيين 10 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية نهج هاريس وترامب تجاه الحوثيين في اليوم الأول للبيت الأبيض 11 أكتوبر، 2024 حتى لا تقطف إيران ثمار استعصاء غزة 10 أكتوبر، 2024 الحوثيون: استهدفنا سفينة نفط أمريكية ب11 صاروخ باليستي 10 أكتوبر، 2024 محكمة يمنية تصدر حكم إعدام بحق المتهمين بقتل رجل أعمال ورفاقه بلحج 10 أكتوبر، 2024 مشجعو نادي شعب إب ينتفضون غضباً من الحوثيين 10 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحوثيون: استهدفنا سفينة نفط أمريكية ب11 صاروخ باليستي 10 أكتوبر، 2024 محكمة يمنية تصدر حكم إعدام بحق المتهمين بقتل رجل أعمال ورفاقه بلحج 10 أكتوبر، 2024 مشجعو نادي شعب إب ينتفضون غضباً من الحوثيين 10 أكتوبر، 2024 الحوثيون يختطفون حارس منتخب اليمن السابق أحمد رامي 10 أكتوبر، 2024 “البرلمان اليمني” يطالب الخزانة الأمريكية بالتراجع فوراً عن قرارها ضد البرلماني “حميد الأحمر” 10 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 17 ℃ 24º - 14º 29% 2.11 كيلومتر/ساعة 24℃ الجمعة 24℃ السبت 24℃ الأحد 25℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء تصفح إيضاً نهج هاريس وترامب تجاه الحوثيين في اليوم الأول للبيت الأبيض 11 أكتوبر، 2024 حتى لا تقطف إيران ثمار استعصاء غزة 10 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬130 غير مصنف 24٬183 الأخبار الرئيسية 14٬769 اخترنا لكم 7٬027 عربي ودولي 6٬904 غزة 6 رياضة 2٬332 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬237 كتابات خاصة 2٬076 منوعات 1٬998 مجتمع 1٬836 تراجم وتحليلات 1٬775 ترجمة خاصة 60 تحليل 13 تقارير 1٬602 آراء ومواقف 1٬535 صحافة 1٬484 ميديا 1٬398 حقوق وحريات 1٬313 فكر وثقافة 897 تفاعل 813 فنون 478 الأرصاد 309 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: إعلان بايدن عن كارثة فلوريدا سيجعل التمويل الفيدرالي للمتضررين
  • العدوان على غزة.. الولايات المتحدة الأمريكية الداعم الأول للاحتلال عبر التاريخ| تقرير
  • قلق في البيت الأبيض إزاء العلاقة بين ترامب وبوتين.. ما السبب؟
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على الأسطول الشبحي الإيراني بسبب قصف إسرائيل
  • روسيا تحتج لليابان على خططها لإجراء تدريبات عسكرية مع الولايات المتحدة بالقرب من أراضيها
  • انخفاض المؤشرات الأمريكية بعد ارتفاع التضخم أكثر من المتوقع
  • رويترز: البنك الدولي يوافق على تمويل جديد لأوكرانيا بأموال من الولايات المتحدة واليابان وكندا
  • أكسيوس: الخطط الإسرائيلية بشأن الرد المحتمل على إيران لا تزال أكثر عدوانية عن ما يرغب فيه البيت الأبيض
  • نهج هاريس وترامب تجاه الحوثيين في اليوم الأول للبيت الأبيض