جستنيه يكشف عن جوائز مالية ضخمة في حال تأهل الأخضر للمونديال .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ماجد محمد
قال الناقد الرياضي عدنان جستنيه، إن استدعاء لاعب الأهلي علي مجرشي لمعسكر المنتخب الوطني، والذي يقام تحضيرًا لمواجهة البحرين، تأخر كثيرًا، في ظل الفترة الحرجة التي يعيشها الأخضر في تصفيات كأس العالم 2026.
وكان الأخضر خسر أمام اليابان بثنائية نظيفة، في اللقاء الذي جمعهما الخميس الماضي، ضمن منافسات الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال .
وقال جستنيه خلال مداخلته مع الإعلامي فيصل الجفن: “استدعاء مجرشي لمعسكر المنتخب الوطني خيار موفق، على الرغم من تأخر إلحاقه باللاعبين؛ ولكن لاعب الأهلي لديه من الإصرار والعزيمة ما يفتقده باقية اللاعبين” .
كما كشف جستنيه عن وجود مكافأة مالية ضخمة للاعبي الأخضر تُقدر بـ 5 مليون ريال في حال التأهل إلى كأس العالم 2026، إذ تعد هذه المكافأة حافز للاعبين على مواصلة العمل للتأهل .
وأضاف : “ما أعرف المشكلة في المدرب ولا اللاعبين؛ ولكن أعتقد أنها مشتركة تميل إلى المدرب مانشيني أكثر، وبالتالي التصفيات ستكون الفرصة الأخير للمدرب الإيطالي مع الأخضر” .
ويستعد المنتخب الوطني لمواجهة نظيره البحرين، يوم الثلاثاء المقبل على ملعب الجوهرة المشعة، ضمن تصفيات كأس العالم 2026 .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728829479952.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر تصفيات كأس العالم عدنان جستنيه
إقرأ أيضاً:
بنعلي: ساكنة المحمدية لا تريد إعادة تشغيل "لاسامير"... وتأميم الشركة يحتاج مبالغ ضخمة (فيديو)
أكدت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، عدم وجود مستثمرين أبدوا رغبة في تشغيل مصفاة البترول « لاسامير »، كما أشارت إلى صعوبة » إعادة تأميم » هذه المنشأة من طرف الدولة، وكذا رفض ساكنة المحمدية إعادة تشغيلها.
وخلال استضافتها في لقاء نظمته مؤسسة الفقيه التطواني، اليوم الأربعاء، قالت بنعلي، إن ذلك راجع إلى أن المغرب ليس منتجا للبترول حتى يكون في وضع تنافسي في هذا المجال.
وقالت بنعلي إن هناك موانع تعوق إعادة تشغيل المصفاة حتى لو تمت تسوية ملفها المعروض على القضاء، فمن جهة تقول بنعلي، إن تأميم المصفاة يحتاج مبالغ مالية ضخمة سيكون لازما ضخها كـ »دعم » في هذا المشروع، مضيفة بأن هذا الخيار غير ممكن، لأن « مصالح المملكة المغربية تأتي قبل أي شيء »، حسب وصفها.
ومن جهة أخرى تقول بنعلي إن ساكنة المحمدية عانت مجموعة من الإكراهات بسبب « لاسامير »، وحينما نسأل سكان المدينة يقولون إنهم يريدون أن تكون مدينتهم مدينة الورود بحق.
وأضافت بأن هناك رفضا كبيرا من طرف السكان لاحتضان أنشطة المحروقات ككل، وقطاع التكرير على الخصوص، لأنهم سبق وتضرروا منه وتضرر أبناؤهم وعائلاتهم منه، فضلا عن المخاطر البيئية التي تشكلها المصفاة.
من جهة أخرى، قالت بنعلي إنه لا يجب إغفال الملف الاجتماعي لـ »لاسامير »، والذي يسير في مساره الطبيعي، حيث يستمر صرف الأجور للشغيلة، فيما تبحث الحكومة عن الحلول المناسبة لهذا الملف.