نعت نقابة الصحفيين، الكاتب والصحفي عبدالله سلطان الذي انتقل إلى ذمة الله، يوم أمس الأول في مدينة تعز، عن عمر ناهز 71 عاما.

 

ويعد الفقيد "سلطان" من مواليد 1954، في مدينة تعز التي درس فيها الابتدائية والإعدادية، قبل الانتقال إلى صنعاء التي درس فيها الثانوية العام بمدرسة جمال عبدالناصر، التي أصبح مدرسا فيها بعد حصوله على درجة البكالوريوس بقسم الجغرافيا من كلية التربية جامعة صنعاء.

 

وقالت النقابة، إن الفقيد كرس معظم سنوات عمره في خدمة العملية التعليمية، حيث تتلمذ على يده أجيال متعاقبة في أبرز مدارس صنعاء والحديدة وتعز، وصولا إلى منصب رئيس شعبة التوجيه والمناهج في مكتب التربية والتعليم بمدينة تعز قبل إحالته للتقاعد.

 

وأضافت، بأنه وعلى الرغم من سيرته التربوية الملهمة والمشهود لها بالكفاءة والمهنية، إلا أن الفقيد ترك أيضا سيرة مهنية زاخرة في الوسط الصحفي والثقافي، من خلال إسهامات ثرية في عدد من المنابر الإعلامية والثقافية بمدينة تعز.

 

وكان الفقيد أحد الأعضاء المؤسسين لفرع اتحاد الأدباء والكتاب ونقابة الصحفيين بمحافظة تعز، وكاتبا لعمود "يوميات" ومحررا للصفحة الثقافية الأسبوعية في صحيفة الجمهورية بتعز، فضلا عن كتابات دورية في مجلة "المعرفة" الفصلية التي كانت تصدر عن فرع اتحاد الادباء والكتاب بتعز، والتي تولى إدارة تحريرها في إحدى المراحل.

 

وتقلد الفقيد أيضا مهام نائب رئيس تحرير صحيفة "تعز" الناطقة بلسان حزب المؤتمر الشعبي العام بتعز، منذ العام 1997 وحتى توقفها عن الصدور في العام 

 

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أندية إسبانية تنعى لاعب يوفنتوس عن عمر 32 عاماً

ثلاثة أندية إسبانية تنعى لاعب يوفنتوس عن عمر 32 عاماً

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين تنظم إفطارا جماعيا الأربعاء 12 مارس
  • هل يرحل نقيب المعلمين ومجلسه بعد ورطة الشقة؟.. الأمين العام لنقابة يرد
  • الأمن العام يدخل مدينة جرمانا بعد الاتفاق مع لجنة العمل الأهلي
  • 9 حالات يجوز فيها غلق المحلات طبقا للقانون.. تعرف عليها
  • ورشة حول «اعتماد المخططات وإجازة البناء» بالشارقة
  • سلطان يتقبل التهاني بشهر رمضان في قصر البديع العامر
  • نقابة الصحفيين تدعو لعقد الجمعية العمومية 7 مارس
  • نقابة الصحفيين وتيك توك ينظمان ورشة عمل لتعزيز الثقافة الرقمية للعام الثاني
  • ثلاثة أندية إسبانية تنعى لاعب يوفنتوس عن عمر 32 عاماً
  • المسند يوضح الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته