مليشيا الانتقالي تفرج عن الصحفي اليزيدي بعد أيام من إختطافه في عدن
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أفرجت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، اليوم الأحد، عن الصحفي محمد عبدالوهاب اليزيدي، بعد أيام من إختطافه.
وقالت مصادر متطابقة، إن مليشيا الانتقالي أفرجت عن الصحفي اليزيدي بعد ستة أيام من إختطافه خلال ممارسته لعمله الصحفي كمراسل لإحدى القنوات اليمنية.
واختطفت مليشيا الإنتقالي، الصحفي اليزيدي بعد بلاغات ضد اليزيدي من عضو المجلس الرئاسي فرج سالمين البحسني.
ويوم أمس الأول، أدانت نقابة الصحفيين اليمنيين عملية الإختطاف وطالبت سلطات عدن بالإفراج عن اليزيدي ومحاسبة الخاطفين وتوفير بيئة آمنة للعمل الصحفي.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الانتقالي الامارات اليمن الصحفيين
إقرأ أيضاً:
استقالة جماعية لقيادة الانتقالي في حبان (شبوة) احتجاجًا على “التهميش والإقصاء”
الجديد برس|
قدمت قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي في مديرية حبان بمحافظة شبوة استقالتها الجماعية اليوم، في خطوة غير مسبوقة تُعزى إلى “تراكم سياسات إقصائية” من قبل القيادة المحلية للمجلس في المحافظة.
وجاء في بيان الاستقالة أن القيادات المديرية ظلت مُهمَّشة في صنع القرار وتمثيلها داخل هياكل المجلس، مما يناقض مبدأ الشراكة الذي تأسس عليه الانتقالي. وأكد البيان أن هذه الخطوة “رد فعل طبيعي” للتهميش المتواصل، مع تحذير من أن “الاستقالات لن تتوقف” إذا استمرت الأوضاع على حالها.
وتُعد هذه أول استقالة جماعية لقيادات انتقالية على مستوى المديريات في شبوة، مما يكشف عن تصدعات داخلية تهدد تماسك المجلس، خاصة في ظل الانقسامات القبلية والسياسية بالمحافظة.
ويأتي التطور في سياق انتقادات متزايدة لآليات عمل المجلس (المدعوم إماراتيًا)، حيث يتهمه مراقبون بإقصاء القيادات المحلية ومركزية القرار. ومن المتوقع أن تُعيد الاستقالة الجدل حول إصلاح هيكلية المجلس وضمان تمثيل عادل للمديريات.
وتشهد شبوة توترات متصاعدة بين مكونات الانتقالي، بينما تواجه المحافظة تحديات أمنية وسياسية تعقّد من أداء المجلس المحلي.