وكالة تقدم الاخبارية:
2024-11-14@18:04:54 GMT

بغداد تستضيف نصف المارثون الدولي

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

بغداد تستضيف نصف المارثون الدولي

يقيم الاتحاد العراقي لالعاب القوى في العاصمة العراقية بغداد وتحت شعار (بغداد المحبة والسلام)، سباق نصف المارثون الدولي بنسخته الثالثة وبمشاركة 57 دولة في الثاني من شهر شباط المقبل برعاية رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني.

وتعد النسخة الحالية من نصف المارثون هي الاضخم من حيث المشاركة حيث وجه الاتحاد العراقي لالعاب القوى الدعوة لعدد من الدول واكدت 57 دولة مشاركتها في هذا الحدث الدولي والذي تستضيفه سيقام في قلب العاصمة بغداد.

ورصد الاتحاد جوائز مالية قيمة للفائزين الاوائل بالسباق وبمشاركة نجوم عالميين في المسافات الطويلة يمثلون 52 دولة اعلنت مشاركتها.

والدول المشاركة هي كل من: أثيوبيا والأردن وأسبانيا وأفغانستان وأنغولا والامارات وأوغندا وايران وباكستان والبحرين وبنغلادش وبوتسوانا وبيليز وهندراوس وتركيا وتشاد وتنزانيا وتونس والجزائر وجنوب السودان والسعودية والسودان وسوريا والسويد والصين وطاجكستان وغامبيا وغينيا بيساو وفرنسا وفنلندا وقيرغستان وقطر وكندا والكويت وكينيا ولاوس ولبنان وليبريا وليبيا وليسوتو والمالديف وعمان ومصر والمغرب وملاوي ومنغوليا وموريشيوس وموزمبيق ومينمار والنيجر ونيجيريا والهند واليمن والنيبال وكمبوديا وفيتنام وتيمور الشرقية وتوغو.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

أبوظبي تستضيف 1000 خبير أمن سيبراني خلال مؤتمر «سايبركيو»

أبوظبي: «الخليج»
يستضيف مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، بالتعاون مع معهد الابتكار التكنولوجي، مؤتمر «سايبركيو.. الأمن في العصر الكمّي» يومي 12 و13 نوفمبر في مركز أدنيك أبوظبي.
ويجمع هذا الحدث الرائد نحو 1000 من الخبراء الدوليين، وصنّاع سياسات رئيسيين، وروّاد صناعة الأمن السيبراني من 100 دولة لمناقشة أثر الحوسبة الكمومية في الأمن السيبراني، والتحديات الأساسية التي تواجه المعايير التشفيرية الحالية.
ويهدف المؤتمر إلى التواصل مع الخبراء للمساهمة في تشكيل مستقبل الأمن السيبراني، ويستكشف التأثيرات العميقة للحواسيب الكمومية على أمن المعلومات، مع الإضاءة على الحاجة الملحّة إلى فهم التهديدات الناشئة بسبب التطورات في تكنولوجيا الكم والحد منها.
وسيقدم المؤتمر للجهات الحكومية وقادة الصناعة رؤى غير مسبوقة عن حماية الأنظمة السيبرانية الحيوية، حيث سيستفيد الحضور من خبرات متحدثين مرموقين في الأمن السيبراني، والحوسبة الكمومية، والتشفير، بما في ذلك قادة الفكر من الجامعات الرائدة والمستخدمين الأوائل للتقنيات الآمنة الكمومية.
ومع تطور تكنولوجيا الحوسبة الكمومية باستمرار، فإن تأثيرها المحتمل في طرائق التشفير الحالية وممارسات أمن المعلومات كبير؛ ويقود مؤتمر «سايبركيو» هذا النقاش عن الاستعداد لهذه التهديدات الناشئة والحد منها، ما يضع دولة الإمارات في طليعة حلول الأمن السيبراني الكمومي.
وقال الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني: بتوجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، يأتي «سايبركيو» في الوقت المناسب فيما نستعد للكشف عن ثلاث استراتيجيات إضافية للأمن السيبراني بنهاية هذا العام. وهذه الاستراتيجيات على تقنيات متقدمة مثل أمن السحابة والبيانات، وإنترنت الأشياء، ومراكز عمليات الأمن السيبراني، ما يضع دولة الإمارات في طليعة التقنيات المتقدمة والذكاء الاصطناعي.
وكشف عن أن اللوائح التنفيذية لقانون التشفير، ضرورية لتأمين نقل البيانات بطريقة كمومية آمنة، ومن المتوقع إصدارها قبل نهاية العام.
وأضاف: نطمح إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للبيانات، وهو ما يتطلب قوانين قوية وشراكات واسعة بين القطاعين العام والخاص.
وأكدت الدكتورة نجوى الأعرج، الرئيسة التنفيذية لمعهد الابتكار التكنولوجي، الحاجة الملحة إلى التصدي لتحديات الأمان الكمومي. لأن الحواسيب الكمومية قادرة على حل بعض المشكلات الرياضية المعقدة بكفاءة عالية، ولهذا السبب، فهي تشكل تهديداً كبيراً لطرق التشفير التقليدية.
ولفتت إلى حرص المعهد على تطوير أنظمة تشفير مقاومة للكم وتقنيات اتصالات كمومية لحماية المعلومات الحساسة من التهديدات مثل استراتيجية «التخزين الآن وفك التشفير لاحقاً». وأكد الدكتور سيزو أونو، مدير مكتب توحيد معايير الاتصالات في الاتحاد الدولي للاتصالات، أهمية التطوير في الأمن السيبراني بالتوازي مع تطور تقنيات الكم، لضمان بقاء الأسس الرقمية متينة في مواجهة التهديدات المعقدة الجديدة. واصفاً تنظيم أول مؤتمر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هذا المجال بأنه خطوة حاسمة لبناء المعارف والاستعداد الجماعي لمستقبل تُحدِث فيه القدرات الكمومية تحولات جذرية في التهديدات والفرص على السواء.
وتوقع الدكتور فيكتور ماتيو، كبير الباحثين بالإنابة في مركز بحوث علم التشفير التابع لمعهد الابتكار التكنولوجي، أن تحدث الحوسبة الكمومية ثورة في مجال التشفير، ما يؤدي إلى إلغاء فاعلية الطرق التقليدية للتشفير.
وقال إنه مع اقتراب الوقت الذي تصبح فيه الحواسيب الكمومية واقعاً، فإن تسريع البحث في التشفير واعتماد معايير جديدة أمر أساسي لحماية اتصالاتنا الحالية.

مقالات مشابهة

  • أسعار النفط العراقي تعود الى المنطقة الخضراء بارتفاع طفيف
  • الاتحاد العراقي لكرة القدم: ملعب البصرة الدولي بأتم الجاهزية لاحتضان مباراة الأردن والعراق
  • أبوظبي تستضيف 1000 خبير في الأمن السيبراني خلال مؤتمر سايبركيو
  • النفط العراقي يستمر بالانخفاض لليوم الثالث تواليا
  • الرياض تستضيف اجتماعات الاتحاد الدولي للخماسي الحديث
  • انضباط الاتحاد العراقي تحرم مقيّماً كروياً من ممارسة عمله لمدة ثلاثة أشهر
  • أبوظبي تستضيف 1000 خبير في مؤتمر «سايبركيو»
  • أبوظبي تستضيف 1000 خبير أمن سيبراني خلال مؤتمر «سايبركيو»
  • ميامي تستضيف قرعة مونديال الأندية 5 ديسمبر