حصد فيلم بنسيون دلال، بطولة بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، أمس السبت إيرادات بلغت قيمتها 239 ألفا و815 جنيها في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

 

كانت احتفلت أسرة فيلم بنسيون دلال، بطولة بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، بالعرض الخاص للعمل بإحدى سينمات القاهرة.

 

شهد العرض الخاص لـ فيلم بنسيون دلال، حضور عدد من النجوم، أبرزهم: بيومي فؤاد، وليد فواز، عمر متولي، طاهر أبو ليلة، إسراء رخا، وغيرهم من الفنانين.

الفيلم من تأليف شادي الرملي وحسين نيازي، بطولة بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، وليد فواز ومحمد رضوان وطاهر أبو ليلة، إبرام سمير، أسامة السيد الشهير بميكا، خالد سرحان، أمجد الحجار، جيهان خيري، ألحان المهدي، إسراء رخا ميشيل ميلاد، يوسف إسماعيل، أمجد عابد، أسامة عبد الله، وسلمى المحجوبية، غادة طلعت، ضيفة شرف الفيلم النجمة نسرين أمين ومن إخراج شادي الرملي.

قصة فيلم بنسيون دلال

تدور قصة فيلم بنسيون دلال حول سيد الجدع (بيومي فؤاد) الذي يقرر أن يخدع أبناءه الخمسة ويبيع فندق صغير "البنسيون" الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة، مدعياً أنه سيسافر للقاء المستثمرين. أثناء غيابه يحاول أحد أبنائه "مجاهد" الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية في البنسيون لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب.

 


في نفس الوقت يحاول الابن "عادل" المطرب أن يدعو منتجاً مهماً لسماعه وهو يغني، أما الابنة "عايدة" الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقائها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الابن "عصام" المتشدد دينياً أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون. كل ذلك يحدث بينما يحاول الابن "باستاردو" سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم البنسيون. لكن تتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم بنسيون دلال بنسيون دلال بيومي فؤاد عمر متولي محمود حافظ دور العرض السينمائي الفن بوابة الوفد فیلم بنسیون دلال بیومی فؤاد عمر متولی

إقرأ أيضاً:

فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!

أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025

المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.

وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.

ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.

وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.

موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.

وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.

زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.

وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي» يحصد «ثلاثية» مجلس الكريكيت
  • الكيمياء تفكك شفرة الذهب الأسود الذي حنط المومياوات المصرية
  • “المستعمر العجوز” يحاول إنقاذ وريثه الألأمريكي
  • فؤاد حسين يصل عُمان لتبادل وجهات النظر بشأن التحديات الراهنة
  • 20 ألف ريال غرامة مالية لمن يحاول أداء الحج دون تصريح
  • نادٍ سعودي يحاول التعاقد مع أنشيلوتي
  • كهرباء حماة تعيد تشغيل مركزَي تحويل رئيسيين في سلحب والخندق
  • الأهلي يحاول حل أزمة الشرط الجزائي مع وكيل مارسيل كولر
  • تحدث عن خيانة أمريكا.. رئيس وزراء كندا: ترامب يحاول كسرنا ليمتلكنا
  • فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!