قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ الاستثمار والتمويل، إنّ مبادرة «حياة كريمة» تعد مشروعا متكامل له أهداف متعددة، إذ إنّها تهدف إلى تحسين حياة المواطنين وخلق فرص عمل متنوعة، موضحا أنّى كل من يعمل في إطار المبادرة يكستب خبرات، بالتالي من الممكن بعد انتهاء هذه الفترة يطلق مشروع خاص به أو إيجاد فرصة عمل في مشروعات أخرى.



وأضاف «إبراهيم»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» أنّ مخرجات مبادرة «حياة كريمة» قد تكون مشروعات تضيف إلى معدل النمو الاقتصادي، مشيرا إلى أنّ المبادرة توفر سلع بأسعار مخفضة، بالتالي تضغط على معدل التضخم، مما يؤدي إلى النشاط الكلي للاقتصاد.  


كل فئات المجتمع رئيس الوزراء يتابع موقف المرحلة الأولى من «حياة كريمة» واستعدادات الثانية حياة كريمة تطلق برنامج "فاليو" لتدريب طلاب الجامعات بالبحيرة


وواصل أستاذ الاستثمار والتمويل أنّ مبادرة حياة كريمة تخدم على جميع فئات المجتمع وخاصة التي تحتاج إلى مثل هذه المبادرات التي تركز على توفير أكبر قدر من الخدمات بصورة تحسن من مستوى معيشة المواطنين في مختلف المحافظات.
أهمية المبادرة لقطاع الزراعة.


وتابع: «المبادرة تلعب دورا مهما في قطاع الزراعة، إذ إنّ الدولة المصرية تحتاج إلى قدر عالي من الجودة في مخرجاتها الزراعية، إذ لدينا مستهدفات فيما يتعلق بزيادة أرقام الصادرات في المحاصيل الزراعية، بالتالي كل ما خدمت المبادرة على قطاع الزراعة كل ما انعكس إيجابيا على مستوى دخل المزارعين وأرقام الصادرات، مما يحسن من هيكل الاقتصاد القومي ككل».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المحاصيل الزراعية النمو الاقتصادي الدولة المصرية مبادرة حياة كريمة قطاع الزراعة الزراعة حیاة کریمة

إقرأ أيضاً:

فريق بهلا الخيري ينفذ مبادرة كسوة العيد

نفذ فريق بهلا الخيري التابع للجنة التنمية الاجتماعية بولاية بهلا مشروع كسوة العيد، بتكلفة إجمالية بلغت 20210 ريالات عُمانية، وذلك ضمن المشاريع التي يهدف من خلالها الفريق إلى التخفيف عن الأسر المعسرة المسجلة في نظامه، واضعًا في مقدمة أولوياته احتياجات الأطفال من تلك الأسر.

وتُعد مبادرة "كسوة العيد" إحدى المبادرات القائمة على توفير لباس العيد لليوم الأول للأطفال من الذكور والإناث، سواء من خلال شراء الملابس وتفصيلها، أو اقتنائها جاهزة، وفق مبالغ محددة ومدروسة بحسب أسعار السوق الحالية.

ويعتمد فريق بهلا الخيري على أسس ومعايير محددة في توزيع مبالغ الصدقات المخصصة لمبادرة الكسوة، حيث يتم تصنيف الأفراد بحسب حالتهم الاجتماعية، ويُعنى فقط بمن هم دون سن 18 عامًا، ويستفيد من هذه المبادرة الأفراد المصنفون ضمن الفئات (أ، ب، ج) المسجلين في النظام الخاص بالفريق.

كما يتبع الفريق نظامًا يسهل من خلاله إتمام إجراءات التسليم والتوثيق، حيث يتعاقد مع عدد من محلات الخياطة الرجالية في الولاية، ويُرفق قوائم بالأسر المستحقة تتيح لهم شراء وتفصيل لباس العيد للأطفال الذكور دون سن 18 عامًا، في حين تُودع مبالغ السهم الخاص بالإناث المستحقات في حساباتهم البنكية مباشرة، وفق ما ينص عليه نظام المبادرة.

مقالات مشابهة

  • أحدث غواصة نووية متعددة المهام.. مواصفات غواصة “بيرم” الروسية
  • وزارة الثقافة تطلق "مبادرة سفراء القراءة"
  • قومي المرأة بسوهاج يختتم مبادرة «مطبخ المصرية» لتوزيع 7 آلاف وجبة صائم بقرى حياة كريمة
  • فحص نحو 11 مليون طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة
  • العراق ينوي لأول مرة في تاريخه استثمار الغاز المصاحب لإنتاج الوقود الخام
  • الصحة: فحص 17 مليوناً و289 ألف مواطن ضمن مبادرة الأمراض المزمنة
  • كعك العيد يوحّد السوريين.. مبادرة تُعيد التواصل بعد سنوات من الانقطاع
  • مبادرة شارع الحوادث تحوّل التطوع إلى نموذج إنساني فريد بالسودان
  • إدارة الاتحاد تُنهي مشروع استثمار اللاعبين الأجانب بنهاية الموسم
  • فريق بهلا الخيري ينفذ مبادرة كسوة العيد