أمين صندوق الأطباء: العيادات تابعة لقانون ترخيص المُنشآت الطبية وليست مُخالفة للبناء
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أبو بكر القاضي أمين صندوق الأطباء وأمين مساعد اتحاد المهن الطبية ومقرر لجنة المنشآت بالنقابة العامة للأطباء، إن هيئة المكتب اتخذت 3 قرارات، أولها عقد اجتماع طارئ لمجلس النقابة العامة مع النقابات الفرعية يوم الجمعة المُقبلة، مع تشكيل فريق قانوني على أعلى مستوى للدفاع عن حقوق الأطباء في أزمة ترخيص العيادات الخارجية، ومخاطبة رئيس الوزراء لوقف كل الإجراءات التعسفية ضد الأطباء.
وأضاف أمين صندوق الأطباء، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن العيادات الخاصة للأطباء غير مُخاطبين بقانون التصالح، إلا إنها تخضع لقانون رقم 51 لسنة 1981المعدل
بالقانون 153 لسنة 2004، الخاص بتنظيم المنشآت الطبية، وكافة العيادات مرخصة وفقا لهذا القانون ولم تحدث أي مخالفات حتى يتم التصالح عليها، مؤكدًا أن هذه العيادات لها موقف قانوني سليم لا يجوز تطبيق أي قانون آخرعليها.
وأشار" القاضي" إلى أهمية دور العيادات الخاصة، الذي يخدم 70 % لعلاج الأهالي والمرضى في كافة المحافظات، لافتا إلى أن تطبيق تلك الزيادات والإجراءات التعسفية على الأطباء لن يكون أمامهم سوى الغلق أو زيادة الأسعار، وهو ما يزيد العبء على كاهل المرضى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النقابة العامة لأطباء مصر
إقرأ أيضاً:
أمين البحوث الإسلامية يلتقي رئيس الاتحاد العربي للمكتبات ورئيس صندوق مكتبات مصر العامة
التقى الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي الدكتور نبهان الحراصي رئيس الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات، وذلك على هامش المشاركة في فعاليات مؤتمر الاتحاد العربي للمكتبات والذي عقد بمدينة الأقصر، حيث ناقش الجانبان سبل التعاون المشتركة بين الاتحاد العربي للمكتبات ومكتبة الأزهر الشريف.
أمين البحوث الإسلامية: مكتبة الأزهر المعمور تمثل كتابًا كبيرًا أمين البحوث الإسلامية يتفقد منطقة وعظ الأقصر للوقوف على برامج وجهود التوعية المجتمعيةجاء ذلك في إطار توجيهات الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب -شيخ الأزهر والدكتور محمد الضويني – وكيل الأزهر، بأهمية التعاون الفعَّال مع مختلف المؤسسات والهيئات العلمية بما يحقق رسالة الأزهر ورؤيته في نقل المعرفة وتيسير كل ما يتعلق بالجوانب العلمية للباحثين والمتخصصين.
كما بحث الأمين العام مع السفير. رضا الطايفي رئيس صندوق مكتبات مصر العامة محاور التعاون العلمي والخدمي بين مكتبات مصر العامة ومكتبة الأزهر الشريف، حيث ناقشا كيفية تطوير الخدمات المكتبية والاستفادة من التطورات التكنولوجية في دعم هذا الجانب المهم الذي يحقق رؤية الدولة المصرية في دعم منظومة القراءة والمعرفة التي تمثل المسار الأسرع لنهضة المجتمع ورقيه.
كما شهدت هذه الجلسة لقاءً مشتركًا أيضًا بين الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي وبين الدكتور محمد حساني مدير مكتبة مصر العامة بالأقصر، لمناقشة التعاون الخاص بين مكتبة الأزهر المركزية بالقاهرة بصفة عامة وبين مكتبة الأزهر بمدينة القرنة على وجه الخصوص، سواء من خلال طرح مجموعة من الأفكار المشتركة التي تحقق صالح الباحثين عن المعرفة وتيسر لهم سبل الحصول على المعلومة في التخصصات العلمية المتنوعة التي تحتوي عليها هذه المكتبات.
أمين البحوث الإسلامية: مكتبة الأزهر المعمور تمثل كتابًا كبيرًاوعلى صعيد اخر، شارك الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي في فعاليات مؤتمر الاتحاد العربي للمكتبات والذي عقد بمدينة الأقصر.
جاء ذلك بحضور: الدكتور هشام أبو زيد نائب محافظ الأقصر، والدكتور نبهان الحراصي رئيس الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات، الدكتور مصطفى حسام الدين أستاذ المكتبات والمعلومات بجامعة القاهرة، والسفير. رضا الطايفي رئيس صندوق مكتبات مصر العامة، السيد ليبي برجستروم مدير مشروعات المكتبات العالمية بمؤسسة آيديا، السيد مصطفى التهامي مدير برنامج الشبكة الدولية لقادة المكتبات المبدعين، الدكتور هبة محمد إسماعيل نائب رئيس الاتحاد العربي للمكتبات، الدكتور محمد حساني مدير مكتبة مصر العامة بالأقصر، وبعض المشاركين من الأزهر الشريف ومنهم: الدكتور مجدي مهران رئيس الإدارة المركزية لمكتبة الأزهر، ومسئولي منطقة وعظ الأقصر.
وقال الأمين العام خلال كلمته التي ألقاها بعنوان: (مكتبة الأزهر ورسالتها العالمية على كل المنصات العادية والتقنية) إن مكتبة الأزهر الشريف أحد أهم المكتبات والمؤسسات الثقافية على مستوي العالم العربي والإسلامي، لما تمتلكه من مقتنيات مهمة ونادرة، وقد أنشئت قبل عام 517 هــ / 1123 م بقرار من مجلس إدارة الجامع الأزهر عام 1897 بناءً على توصية من فضيلة الشيخ / محمد عبده – مفتي الديار المصرية حينها، بهدف جمع الكتب المتفرقة المودعة في أروقة الجامع الأزهر ومكتبات المساجد الكبرى في مكان واحد لحفظها والانتفاع بها على الوجه الأمثل، ثم نقلت في عام (1992م) إلى مقرها الحالي في حرم مشيخة الازهر بعد أن أصبحت مقصد كل المثقفين والباحثين وجميع طلاب العلم، مضيفا أن مكتبة الأزهر الشريف تتأهب الآن للانتقال إلى مبناها الجديد الذي يزدان بأبهى التصاميم الهندسية، والاستعدادات التقنية، ومخططات الرصد البيانية محليًا وعالميًا، وقد جاء ذلك بفضل توجيه وجهود ومتابعة فضيلة الإمام الاكبر الأستاذ الدكتور / أحمد الطيب - شيخ الأزهر الشريف حفظه الله تعالى، ومتابعة وإشراف أ.د. محد الضويني – وكيل الأزهر.