وزير الخارجية: الأحداث المحيطة لن تؤثر على استضافة مصر للمنتدى الحضري العالمي
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
قال الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، إن مصر مستعدة بالكامل لاستضافة المنتدى الحضري العالمي بشكل يعكس قدرة مصر على تنظيم الأحداث والفعاليات العالمية الكبرى.
وأضاف عبد العاطي، خلال مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة، أت مؤتمر هذا العام يأتي في ظل ظروف شديدة التعقيد على المستوى المحلي والعالمي.
وتابع وزير الخارجية والهجرة، أن هذا المؤتمر فرصة مهمة لمناقشة التحديات والتطورات العالمية، مشددا على الأهمية المبالغة التي توليها القيادة السياسية في مصر لاستضافة هذا المنتدى.
وواصل: الأحداث الجارية في المحيط المصري لن تؤثر إطلاقا على استضافة مصر لهذا المنتدى، لأن القاهرة هي عاصمة الأمن والأمان في العالم.
وأشار السفير بدر عبد العاطي ، على أن وزارة الخارجية لن تألو جهدا في توفير كل سبل الراحة والتسهيلات الخاصة بالمشاركة قي هذا المنتدى العالمي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث قطاري المنيا مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن نصر الله حكاية شعب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية المنتدى الحضري العالمي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نظيره البحريني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وخلال اللقاء، أشاد عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الطرفان مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.