نظمت وزارة الصحة ممثلة في مركز صباح الأحمد لأمراض القلب اليوم الأحد حملة توعوية بأمراض القلب وعوامل الخطورة تحت شعار (قلب صحي لمستقبل مشرق) بالتعاون مع جمعية القلب الكويتية.

وقال رئيس المؤتمر رئيس وحدة أمراض الدهون في مستشفى صباح الأحمد للقلب عضو جمعية القلب الكويتية أحمد الصراف في تصريح صحفي خلال الحملة إن فعالياتها تستمر على مدار الأسبوع للتوعية بخطورة ارتفاع نسبة السكر في الدم والسمنة وضغط الدم وارتفاع الكوليسترول.

وأضاف الصراف أنه تم في موازاة الحملة عقد مؤتمر دولي ليوم واحد يتناول أمراض القلب وتصلب الشرايين وطرق الوقاية منها وتوعية المجتمع حولها وخطورة الإصابة بها إذ تعد من المسببات الرئيسية للوفاة في العالم لافتا إلى أن الإحصائيات في الكويت تشير إلى وفاة ما يقارب أربعة آلاف شخص سنويا نتيجة هذه الأمراض.

وذكر أن 50 بالمئة من الكويتيين يعانون من ارتفاع نسبة الدهون في الدم في وقت تحتل الكويت المرتبة الأولى عربيا لناحية ارتفاع معدلات السمنة وزيادة الوزن فيما تصل معدلات الزيادة في الوزن إلى 75 في المئة من إجمالي عدد السكان.

وبين أن الحملة تشتمل على العديد من الفعاليات التوعية في مجمع الأفنيوز لتعريف الجمهور بأهمية إجراء الفحوصات والوقاية من أمراض القلب وتصلب الشرايين.

المصدر كونا الوسومأمراض القلب وزارة الصحة

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: أمراض القلب وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!

 
بوينس آيرس (أ ب)

أخبار ذات صلة حلقة نقاشية لـ«تريندز» تؤكد أهمية مراكز الفكر في تعزيز العلاقات مع أميركا اللاتينية «جيش سيميوني».. الأرجنتين تسيطر على أتلتيكو مدريد!


أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.

مقالات مشابهة

  • انطلاق مبادرة “امشِ 30” في عسير بمشاركة جموع غفيرة من المواطنين والمقيمين
  • جامعة الملك عبدالعزيز تشارك في حملة “امشِ 30” لتعزيز نمط الحياة الصحي
  • وزارة البيئة تنظم حملة تنظيف بمحمية الجزر الشمالية
  • محافظ بنى سويف يوجه بتوفير التيسيرات لتنفيذ حملة تنظيم الأسرة
  • أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
  • هل تنام أقل من 6 ساعات يوميًا؟.. أخصائي يحذّر: قلبك في خطر
  • “خطر صامت” يتسلل إلى الشرايين ويهددنا بجلطات قاتلة
  • أمراض القلب والتسمم.. مخاطر المواد الكيميائية على الصحة وكيفية تجنب آثارها السلبية؟
  • نشطاء وتجار وصناعيون يطلقون حملة “الوفاء لحلب” لدعم التماسك المجتمعي وإعادة الإعمار
  • 6 عادات يومية معتادة تزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية| احذرها