بعد تحقيق ثروة طائلة.. مجموعة سيارات الممثل براد بيت | شاهد
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الممثل براد بيت " Brad Pitt" ولد يوم 18 ديسمبر من عام 1963، وهو ممثل ومنتج أفلام أمريكي، وقدم عدة أفلام ناجحة منها فيلم نادي القتال عام 1999، وفيلم السرقة أوشن 11 عام 2001، وفيلم طروادة عام 2004، وفيلم بابل عام 2006، بالإضافة الي انه عام 2005 تمكنت من التمثيل مع أنجلينا جولي في فيلم السيد والسيدة سميث.
وقدم بيت الكثير من أفلام الاكشن التي حققت نجاح باهر ، وذلك ما جعلة يحصل علي ثروة مالية طائلة ، بالإضافة الي انه يحب السيارات وشغوف بها مما جعلة يكون جراج سيارات يحتوي علي العديد من الطرازات الفاخرة والفريدة من السيارات .
- يعرض موقع صدى البلد الإخباري مجموعة سيارات الممثل براد بيت :1- استون مارتن فانكويشسيارة استون مارتن فانكويش تنتمي الي نسخ السيارات المصنوعة من الـ كاربون ، وحصل عليها براد بيت من زوجته السابقة أنجلينا جولي كـ هدية ، وتم صناعة استون مارتن فانكويش من أجزاء ألياف الكربون التي تجعلها خفيفة الوزن .
أستون مارتن تنتج قوة 567 حصان، وتصل سرعتها القصوى الي 320 كم/ ساعة، وتتسارع من 0 إلى 100 كم/ ساعة في 3.6 ثوان .
2- أودي كيو 7تنتج سيارة أودي كيو 7 قوة 280 حصان، وتتسارع من 0 وصولا الي 100 كم/ ساعة في 7.7 ثوان ، وتصل سرعتها القصوى الي 250 كم/ الساعة.
3- أودي آر 8 سبايدرتصل سرعة سيارة أودي آر 8 سبايدر القصوى التي يمتلكها براد بيت 320 كم/ ساعة، وتنتج قوة 602 حصان، وتتسارع أودي آر 8 سبايدر من 0 وصولا الي 100 كم/ساعة في 3.7 ثانية.
4- بنتلي كونتيننتال جي تيتبلغ سرعة سيارة بنتلي كونتيننتال جي تي التي يمتلكها براد بيت 320 كم/ ساعة، وتتسارع من 0 إلى 100 كم/ ساعة في 3.9 ثانية .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مارتن شولر يروي خلاصة تجربته الإبداعية لجمهور «اكسبوجر»
الشارقة (الاتحاد)
ضمن فعاليات المهرجان الدولي للتصوير «اكسبوجر 2025»، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في منطقة الجادة، والذي يستمر حتى 26 فبراير الجاري، قدم مصور البورتريه العالمي مارتن شولر خلاصة تجربته الإبداعية لجمهور المهرجان خلال جلسة حوارية بعنوان «مستقبل التصوير»، حيث ناقش آفاق التصوير الفوتوغرافي في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم الرقمي، مسلطاً الضوء على التحديات والفرص التي تواكب هذا المجال.
استهل شولر الجلسة بتأكيد أهمية السرد القصصي في التصوير الفوتوغرافي، موضحاً أن دور المصور لا يقتصر على التقاط صور جميلة فحسب، بل يمتد إلى تقديم قصص بصرية ذات مغزى. وأوضح قائلاً «في عالم التصوير الفوتوغرافي، لا يكمن التحدي الحقيقي في مجرد التقاط الصور، بل في القدرة على العثور على قصة تستحق أن تُروى».
تقدير عالمي
لم يستسلم شولر، بل قرر تمويله بنفسه، وسافر إلى بورتو ريكو لالتقاط الصور التي طالما حلم بها، ومع تزايد الاهتمام العالمي بقضايا العدالة الاجتماعية، أدركت «ناشيونال جيوغرافيك» أهمية مشروعه وقررت دعمه لاحقاً، ويصف شولر هذه التجربة قائلاً: «كنت قد أنجزت مشروع التصوير بالفعل، وحوّلته إلى معرض فيديو عُرض في أحد متاحف نيويورك، وبعد ذلك، حصلت على تمويل من (ناشيونال جيوغرافيك) لتوسيع نطاق المشروع والتقاط المزيد من الصور، كما أنشأت مقاطع فيديو لصالح المنظمة لدعم قضيتها».
منظور جديد
عندما يُسأل شولر: «هل أنت فنان؟»، يجيب بلا تردد: «نعم، أنا فنان» ومع ذلك، يعترف بشعوره ببعض التردد حيال هذا الوصف، ويوضح ذلك قائلاً «إذا كنت رساماً، فعليك أن ترسم بأسلوب غير مسبوق، والأمر ذاته ينطبق على التصوير الفوتوغرافي، فالتقاط صور جميلة أو تقليدية لا يكفي، بل يجب تقديم منظور جديد يضيف بُعداً غير مألوف للرؤية البصرية».
تحديات المنصات الرقمية
تحدث شولر عن التأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي على سوق التصوير الفوتوغرافي، ويعلق قائلاً: «بعض العلامات التجارية الكبرى، باتت تلجأ إلى مصورين على (إنستغرام)، وتدفع لهم مبالغ صغيرة نسبياً». ويرى أن الاعتماد على المعارض الفنية لم يعد كافياً لكسب العيش، إذ تصل تكلفة الإيجار الشهري لمعرض في نيويورك، وفق تصريحه، إلى 30.000 دولار، مما يتطلب تحقيق مبيعات ضخمة لتغطية التكاليف الشهرية.
وفي ختام حديثه، شدد شولر على أهمية توثيق الواقع كما هو، بعيداً عن التعديلات الرقمية والذكاء الاصطناعي، حيث قال: «أرى أن من مسؤوليات المصورين الحقيقيين توثيق عصرنا بواقعيته، حتى تتمكن الأجيال القادمة من رؤية العالم كما كان في زماننا».