لبنان ٢٤:
2024-11-14@21:43:04 GMT

مطر: ثمة فرصة ذهبية لتطبيق الطائف والـ1701

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

مطر: ثمة فرصة ذهبية لتطبيق الطائف والـ1701

رأى النائب إيهاب مطر أن "الاصطفافات بملف رئاسة الجمهورية عادت". وقال: "لا أرى اي بوادر للانتخاب في المدى القريب".

وأشار عبر "إل بي سي" إلى أن "كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري يتشرط ٨٦ صوتاً للرئيس ليكون توافقياً، ونحن ندرك ان الدستور لا يفرض ذلك بالدورة الثانية لكن نتفهم في هذه المرحلة الامر لان رئيساً بـ ٦٥ صوتاً سيزيد الأزمة".



وعن غيابه عن "لقاء معراب" قال: "نعم تمت دعوتي واعتذرت لأنني اعتقد ان هناك حاجة للالتفاف حول خريطة الطريق الحكومية التي أطلقها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من عين التينة". ولفت الى أنه "لم يُسجل الحضور السني الوازن في لقاء معراب، لا من رؤساء حكومات سابقين ولا مستقلين سنة ولا كتلة الاعتدال او مشايخ، لهذا أرى من الافضل الالتفاف حول خريطة الحكومة".

وشدد على أن "يكون التوافق هو عنوان المرحلة لأن ذلك يسهّل عمل الرئيس، ومن الواجب الوطني ان ننتخب رئيس جمهورية بـ ٨٦ صوتاً". وقال: "اتفاق الطائف يتضمن بنداً أساسياً يتعلق بالسلاح غير الشرعي، واليوم نحن أمام فرصة ذهبية لتطبيق كل بنوده وأيضا القرار١٧٠١ ومن خلال الطائف نتجه الى لبنان الموحد والدولة الطبيعية. كنائب أؤمن بالدولة فأنا مع حصرية السلاح بيد الشرعية فقط. واليوم بات مطلوباً من حزب الله العودة الى الدولة كحزب سياسي، وفكرة أن المقاومة هي لردع الاسرائيلي سقطت، والدليل أن هذا السلاح لم يحم اللبنانيين ولا لبنان ولا حتى حزب الله. هناك أكثر من ألفين و٢٠٠ شهيد وأكثر من مليون نازح والاعتداء شمل كل اللبنانيين وعامنا الدراسي بخطر، هل المقاومة تمنع قصف المباني وقتل البشر؟ لا يجب ان نعول على القدرة العسكرية بمواجهة الاسرائيلي المدعوم، بل على الديبلوماسية وعلى تعزيز امكانيات الجيش اللبناني ليدافع عن لبنان وعن نفسه".

وختم: "ما قام به سلاح حزب الله هو بدلاً من ردع اسرائيل، قام بردع الدولة من تنفيذ قراراتها، ولكن اليوم نقول لجمهور حزب الله ليس ذنبكم بل ذنب قيادة اتخذت القرار الخطأ لهذا نتمنى أن نعود جميعاً الى الدولة وأن يتم احتضان مناصري الحزب ضمن الدولة من دون حس الانتقام".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

لقاء بايدن- ترامب في البيت الابيض اليوم ولبنان يترقب اقتراحات عملية لتطبيق الـ1701

تتقاطع التحركات الديبلوماسية الخارجية والداخلية تحت عنوان واحد هو وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان والتوصّل الى وقف اطلاق النار.
وتندرج في هذا السياق زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون عمليات السلام جان بيير لاكروا، للبنان لبحث الجهود الدبلوماسية القائمة لوقف الحرب واغاثة النازحين. وهو انطلق في محادثاته اللبنانية من السرايا حيث اجتمع مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي اكد "ان الحكومة ملتزمة تطبيق القرار الأممي 1701 وتدعم التعاون الكامل بين الجيش واليونيفيل"، فيما شدد لاكروا على "أن الأمم المتحدة تبذل جهوداً مكثفة مع الأطراف كافة لتحقيق وقف إطلاق النار وعلى أهمية تطبيق القرار 1701 باعتباره الحل الوحيد للوضع في الجنوب".
وفي السياق ايضا تندرج الزيارة التي سيقوم بها الى لبنان اليوم وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي حيث سيلتقي رئيسي مجلس النواب نبيه بري والحكومة نجيب ميقاتي .
خارجيا، تتّجه الأنظار في الساعات المقبلة إلى اللقاء المرتقب في البيت الابيض اليوم بين بايدن وترامب للبحث في مجموعة من الملفات الداخلية والعالمية، بناءً للدعوة التي وجّهها إليه بايدن، في بداية المرحلة الانتقالية الفاصلة عن نهاية ولايته وتسلّم خلفه ولايته في 20 كانون الثاني العام المقبل.
وأفادت تقارير ديبلوماسية من واشنطن، انّ لبنان يترقب هذه المحطة لما هنالك من آمال يُبنى عليها، نتيجة المعلومات المتداولة عن تنسيق بين الرجلين لمعالجة بعض الأزمات الدولية، وخصوصاً في الشرق الأوسط، بعدما تعهّد كل منهما بالإسراع في وقف الحرب في غزة ولبنان، والتوجّه إلى المراحل السلمية، بحثاً عن الحلول السياسية التي تمنع توسع الحرب مرّة أخرى.
وفي سياق متصل اعلن  المبعوث الأميركي الخاص إلى لبنان آموس هوكشتاين "أن هناك فرصة لتأمين وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله" قريباً وأنه "متفائل" بشأن احتمالات مثل هذا الاتفاق. أضاف "انه لن يحتاج بالضرورة إلى القيام برحلة أخرى إلى المنطقة من أجل تأمين صفقة".
وقال رئيس مجلس النواب نبيه بري "إن ما يجري الآن هو مجرد معلومات يتم تداولها في الإعلام، لم نتبلغ منها شيئاً بالوسائل الرسمية"، مشيراً إلى أن لبنان ينتظر تقديم اقتراحات ملموسة "ليبني على الشيء مقتضاه".
واعتبر أن "الموجود على الطاولة هو فقط القرار 1701 ومندرجاته التي يجب العمل على تنفيذها والالتزام بها من الجانبين، لا من الجانب اللبناني وحده".
وكان بري استقبل أمس رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، الذي اطلعه على نتائج القمة العربية الاسلامية التي استضافتها السعودية، واللقاءات والاتصالات التي عقدها على هامشها. ثم عرضا للأوضاع العامة والمستجدات السياسية والميدانية وملف النازحين وشؤوناً تشريعية.
وكان ميقاتي التقى قبيل عودته من الرياض أمس الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي كرّر "موقف مصر الداعم للبنان وسيادته وسلامة أراضيه، ورفض وإدانة العدوان الإسرائيلي، سواء في الأراضي الفلسطينية أو لبنان "مشدّداً "على أهمية دور المجتمع الدولي في وقف التصعيد في المنطقة، ومنع الانزلاق نحو حرب إقليمية ذات تداعيات كارثية على حاضر ومستقبل شعوبها".
وثمّن ميقاتي من جهته "المساندة المصرية الثابتة والراسخة للبنان "مؤكّداً "دعم جهود مصر الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة "،وشدّد على "انّ الأولوية هي للضغط على اسرائيل لوقف عدوانها على لبنان والتوصل إلى وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 كاملاً".

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • منتخب نيجيريا يهدي ليبيا فرصة ذهبية بعد التعادل أمام بنين في تصفيات إفريقيا
  • دويهي: الطائف الملجأ الوحيد لانتخاب رئيس
  • إسرائيل تتعهد بمواصلة الحرب بلبنان وميقاتي يدعو لتطبيق القرار 1701
  • لقاء بايدن- ترامب في البيت الابيض اليوم ولبنان يترقب اقتراحات عملية لتطبيق الـ1701
  • هوكستين: هناك فرصة لوقف إطلاق النار في لبنان قريبا
  • الحديدي: حسام حسن لديه فرصة ذهبية بتواجد جيل من النجوم
  • برج الميزان.. حظك اليوم الأربعاء 13 نوفمبر 2024: فرصة ذهبية لبدء علاقة
  • الإمارات تُرسل الطائرة الـ 18 من المساعدات الإغاثية دعماً للأشقاء اللبنانيين
  • نوح المالطي: جلسة انتخابات مجلس الدولة غير قانونية والبعثة الأممية ترفض نتائجها
  • «فرصة ذهبية للمقاولين».. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 12 نوفمبر