خالد عبد الرحمن يكشف حقيقة تعرضه لحادث سير
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تصدر خبر تعرض المغني والملحن السعودي خالد عبد الرحمن لحادث سير مروّع، ترند إكس في الساعات الماضية.
وخرج عبدالرحمن في مقطع فيديو عبر حسابه على إكس، ليطمئن محبيه وينفي الشائعة.وأوضح عبدالرحمن أن الصور المتداولة هي لحادث بسيط تعرض له منذ 3 أعوام، قائلاً: "مجرد دقشة بسيطة وانتهى الموضوع، ومن نشر الموضوع يعتقد أن الحادث جديد".
وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي صوراً قالوا إنها تظهر تعرضه لحادث مروري، بعد أن صدمت فتاة سيارته.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباحكم سعاده وسرور ونور pic.twitter.com/V4z4dsRwHf
— خالد عبدالرحمن (@KUhp2222) October 12, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.