"أبل" تتراجع عن خطط كبرى لطرح الأفلام في دور السينما
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
صانعة أيفون كانت تخطط لإنفاق مليار دولار سنوياً على الأفلام لكن عثراتها جعلتها تميل لعرضها عبر خدمات البث.
إحجام "أبل" عن عرض الأفلام في دور السينما يوجه ضربة لصالات العرض. تخطط "أبل" لإنتاج أفلام بميزانيات أقل تُعرض مباشرة على خدمة البث الخاصة بها.
بدأت شركة آبل في إنشاء مقر إقليمي في منطقة كولفر سيتي في لوس أنجلوس ، بجوار مجمع استوديوهات سوني بيكتشرز بمساحة إجمالية قدرها 50 ألف متر مربع ، حيث تخطط شركة التكنولوجيا العملاقة لمضاعفة عدد موظفيها إلى أكثر من 3000 شخص بحلول عام 2026.
ومع ذلك ، فإن ممثلي هوليوود والمؤلفين والمنتجين الذين يعتقدون أن توسع أبل في مدينتهم يمكن أن يزيد من إنفاقهم على الأفلام من المرجح أن يصابوا بخيبة أمل.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
السياحة تتراجع في إب بعد تحولها إلى مستنقع للجريمة
تحوَّلت محافظة إب إلى مستنقع للجريمة والفوضى، مع تزايد معدلات الجرائم، التي تكاد أن تكون بشكل يومي؛ جراء الانفلات الأمني غير المسبوق في المحافظة، التي يقطنها قرابة 5 ملايين نسمة، والتي تسيطر عليها مليشيات الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب).
وذكر مراقبون، بأن المحافظة، التي تُعرف بـ"اللواء الأخضر" وتكسوها الخضرة طوال العام ما جعلها وجهة سياحية فريدة، تراجعت في ظل قبضة المليشيا، حيث تشهد ارتفاعًا قياسيًا في مستوى الجريمة والعنف الأسري، مع انتشار السلاح والتدهور المعيشي للمواطنين.
وبحسب إحصائية حديثة، فقد بلغ عدد القتلى من المدنيين، خلال العام الماضي (2024)، في محافظة إب 93 شخصًا؛ بينهم 4 نساء، في حين بلغ عدد المصابين 54 شخصًا.
وبينت الإحصائية، بأن الأسباب التي تقف وراء جرائم القتل تعددت حيث تصدّرتها الخلافات على الأراضي، والاشتباكات المسلحة، والعنف الأسري، وأخرى تتعلق بالعبث بالسلاح.
وأشار المراقبون إلى أن مليشيا الحوثي تعمل على تغذية النزاعات في محافظة إب، خاصة تلك المتعلقة بالنزاعات على الأراضي، من أجل استمرار إبقاء المحافظة في حالة فوضى.
وشهدت المحافظة 10 حالات انتحار، بينهم امرأتان وطفل، جراء الظروف المعيشية الصعبة التي تشهدها مناطق سيطرة مليشيا الحوثي بشكل عام، جرّاء توقف المرتبات، والركود الاقتصادي الحاد.
وبلغ عدد الاعتداءات 14 حالة اعتداء؛ تنوعت بين اعتداء شخصي، والسطو على ممتلكات، في حين تم إحراق منزلين، ومصنع للخرسانة، ودراجة نارية، وسيارة أحد المواطنين.