أكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن الرؤى الاستشرافية للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، مكنت إمارة دبي من تعزيز مكانتها الريادية مركزاً عالمياً للتطور التكنولوجي والابتكار الرقمي، عبر تحفيز العقول القادرة على استباق المتغيرات وتقديم أفضل الحلول والابتكارات التي تسهم في بناء مستقبل أفضل للمجتمعات.

جاء ذلك، بمناسبة إطلاق غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، "أولمبياد التطبيقات" في إطار مبادرة "طبِّق في دبي"، ضمن فعاليات معرض "إكسباند نورث ستار"، أكبر حدث عالمي مخصص للشركات الناشئة والمستثمرين في العالم والذي ينظم في دبي هاربر خلال الفترة من 13 إلى 16 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.

استشراف المستقبل

وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، إن دبي استشرفت المستقبل وتبنت الابتكار التكنولوجي لتتصدر اليوم عالمياً في رسم التوجهات المستقبلية للصناعات التكنولوجية، وهي تواصل اليوم تعزيز تبني أفضل التقنيات، وتوظيفها في جميع المجالات، وتوفير المقومات والبنى التحتية المتميزة التي وضعتها في مصاف أهم مدن العالم في صناعة مستقبل الصناعات التقنية، وصياغة توجهاتها المستقبلية، لتقدم نموذجاً لبناء الاقتصاد القائم على الاستثمار في التقنية، وتوظيفها لتحقيق الرؤى وتنفيذ السياسات والاستراتيجيات بعيدة المدى.
وأضاف: "مع الإنجازات التي تحققها دبي في جميع المجالات، وفي مقدمتها الاقتصاد الرقمي الذي يمثل ركيزة في تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33)، تتواصل مسيرة تعزيز الريادة والتنافسية العالمية لدبي، والتي تتطلب من الجميع مضاعفة الجهود لبناء منظومة الفرص، وتوظيف الطاقات والقدرات والإمكانات، لضمان استدامة النمو ومواصلة التطور والازدهار".
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إن الاهتمام العالمي الكبير بمبادرة "أولمبياد التطبيقات"، التي تحتضن من خلالها دبي الأفكار المبتكرة من جميع دول العالم، وتمهد لها الطريق للانتشار، والمساهمة في تغيير التوجهات المقبلة في العصر التقني، يؤكد دورها المهم ويدلل على مكانة دبي ودورها في تحفيز الابتكار التكنولوجي وتسريع الخطى للتحول الرقمي عالمياً، ويعكس ما تمثله دبي من حاضنة للأفكار المبتكرة ومنصة لانتشارها عالمياً بما يعزز جهود صناعة المستقبل.

#حمدان_بن_محمد: نفتح المجال للمبتكرين من جميع دول العالم ليكونوا جزءاً من قصة نجاح #دبي https://t.co/7sjhgUvFx1 pic.twitter.com/xS2fTnzGHO

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 13, 2024 اهتمام عالمي كبير

وفي هذا السياق، أكد معالي عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، أن أولمبياد التطبيقات أصبح بتوجيهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أحد المنصات التي تحظى باهتمام عالمي كبير، والتي تستقطب نخبة المواهب وأصحاب العقول والمبتكرين، ضمن مبادرة تسعى لمواكبة مستجدات القطاع التكنولوجي الأكثر نمواً وحيوية عالمياً.
وقال عمر سلطان العلماء إن أولمبياد التطبيقات يمثل مبادرة داعمة لجهود تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة بتعزيز العمل لتحقيق طموح ورؤى دبي بأن تصبح مركزاً عالمياً للاقتصاد الرقمي، ووجهة أولى لروّاد الأعمال في مجال التطبيقات الذكية، ما يدعم تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33).

فئات الأولمبياد

ويتيح "أولمبياد التطبيقات" فرصة المشاركة للمبتكرين من مختلف الأعمار والدول، ويضم أربع فئات للجوائز، هي: أفضل تطبيق من تطوير الشباب، وأفضل تطبيق في الأثر الاجتماعي، وأفضل تطبيق مبتكر، وتم اعتماد فئة خاصة بالدورة الحالية، هي أفضل تطبيق في ألعاب الهاتف المحمول، تماشياً مع برنامج دبي للألعاب الإلكترونية 2033 الذي يهدف إلى الوصول بدبي إلى مصاف أفضل 10 مراكز عالمية لقطاع الألعاب الإلكترونية.
ويقدم أولمبيات التطبيقات مكافآت مالية، إضافة إلى جائزة قدرها 150 ألف دولار، وهي قيمة حزمة من الخدمات والمميزات لتطوير برمجيات التطبيقات الذكية، إلى جانب فرص الالتحاق ببرنامج إرشادي متخصص يمتد ستة أشهر بعد انتهاء المنافسات، وحزمة دعم إعلامي والانضمام إلى شبكة الشركاء والمشاركين في الأولمبياد.
ويضم أولمبياد التطبيقات مبادرات رئيسية من ضمنها "برنامج سفراء أولمبياد التطبيقات" للتعريف عالمياً بالفرص التي يتيحها الأولمبياد للمشاركين، إلى جانب منصة "لماذا دبي؟" التي تهدف لتعزيز مكانة دبي مركزاً رائد لتطوير التقنيات وتطبيقات الهواتف الذكية، وتضم تقارير متخصصة حول منظومة الاقتصاد الرقمي في دبي ونماذج لقصص نجاح مشاريع التطبيقات الذكية في الإمارة، كما توفر للمشاركين موارد حيوية لدعم تطوير تطبيقاتهم الذكية. كما سيتم توفير 100 وحدة تعليمية مصغرة واختبارات وندوات تدريبية وجلسات تعليمية تفاعلية، ما يوفر للمشاركين الأدوات المناسبة لتأسيس مشاريع رقمية ناجحة.
ويشمل الأولمبياد أيضاً برنامج تدريب إلكترونيا بعنوان "التفكير الأولمبي" وتتاح المشاركة فيه للجميع، ويهدف لدعم جاهزين المشاركين للنجاح وتحفيز التفكير الابتكاري وتزويدهم بأدوات تطوير النماذج الأولية للتطبيقات.
وتندرج مسابقة "أولمبياد التطبيقات" ضمن مبادرة "طبِّق في دبي"، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، في مارس 2023. وتهدف المبادرة التي تشرف عليها غرفة دبي للاقتصاد الرقمي إلى تدريب أكثر من 1,000 مواطن إماراتي، وتمكينهم من إتقان أساسيات البرمجة، وبناء تطبيقات الهاتف المحمول بكفاءة، واستكشاف نماذج أعمال مبتكرة من خلال "أكاديمية تدريب الإماراتيين". كما تهدف المبادرة إلى مضاعفة عدد مطوري التطبيقات إلى ثلاثة أضعاف بحلول العام 2025، ودعم 100 مشروع وطني جديد لابتكار تطبيقات الهاتف المحمول المتطورة.
ويتواصل التسجيل للمشاركة في "أولمبياد التطبيقات" في الفترة من 13 أكتوبر (تشرين الأول) إلى 13 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، ويمكن للراغبين بالمشاركة التسجيل عبر الموقع الإلكتروني https://createapps.ae/app-olympics

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات دبي الشیخ حمدان بن محمد بن راشد آل مکتوم أولمبیاد التطبیقات رئیس مجلس الوزراء للاقتصاد الرقمی أفضل تطبیق نائب رئیس فی دبی

إقرأ أيضاً:

برعاية محمد بن راشد.. لطيفة بنت محمد تشهد تكريم الفائزين بجائزة "محمد بن راشد للغة العربية"

تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وبحضور الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، كرّمت "جائزة محمد بن راشد للغة العربية" التي تنظمها مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، الفائزين بدورتها الثامنة، وذلك احتفاءً بالجهود المتميزة للأفراد وفرق العمل والمؤسسات، والتي أسهمت في تعزيز مكانة اللغة العربية وحمايتها محلياً وإقليمياً وعالمياً.

وتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل افتتاح المؤتمر الدولي العاشر للغة العربية، الذي بدأ اليوم الخميس، ويستمر حتى 12 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.
وأكدت الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم أهمية المبادرات الداعمة للّغة العربية ودورها في ترسيخ حضورها ومكانتها محلياً وعالمياً، لافتةً إلى أن "جائزة محمد بن راشد للغة العربية" تُجسّد رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، للحفاظ على اللغة العربية والنهوض بها وترسيخ مكانتها في المجتمع.
وقالت: "إن اللغة العربية تمثل جزءاً أصيلاً من الهوية المعرفية والثقافية للمجتمع، وهي إحدى أبرز ركائز الثقافة العالمية، وتعكس هذه الجائزة بمحاورها المتنوعة كالتعليم والتكنولوجيا والإعلام والتواصل والسياسة اللغوية والتعريب وغيرها، ما تمتاز به اللغة العربية من قوة وحيوية ومرونة مكّنتها من أن تكون لغة الابتكار والمستقبل".
وأضافت: "فخورون باهتمام ومشاركة المجتمع المحلي والعالمي بمثل هذه المبادرات، التي تنطلق من دبي، وتزيد الوعي بثراء اللغة العربية وكنوزها التي ترتبط بتراثنا وتاريخنا وإيصالها إلى العالم".
حضر الاحتفال عدد من القيادات الثقافية وكبار الكتاب والمفكرين، إلى جانب لفيف من المهتمين باللغة العربية والإعلاميين.

رؤية استراتيجية

وقال محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس أمناء جائزة محمد بن راشد للغة العربية إن جائزة محمد بن راشد للغة العربية تمثل رؤية استراتيجية للحفاظ على إرث اللغة العربية الغني، وتُعبّر عن التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم هذه الرسالة، وتُبرز هذه الجائزة حرصنا على لغتنا وتطلعاتنا نحو مستقبلها، ونحن نسعى جاهدين إلى تحفيز الإبداع والابتكار أينما كان في استخدام هذه اللغة العريقة، وتمكين الشباب والمهتمين بها ليكونوا سفراءها إلى العالم.
وأضاف أنه منذ انطلاق الجائزة، كان هدفنا تعزيز الوعي بأهمية اللغة العربية، وتطوير استخداماتها في مختلف المجالات، نحن نؤمن بأن اللغة العربية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل تعد أيضاً جسراً ثقافياً يربط بين الشعوب، ونسعى إلى توسيع نطاق التعريب والاستفادة من تجارب الثقافات العالمية لنثبت أن اللغة العربية هي لغة المستقب وفي كل عام، نشهد إبداعات جديدة تعكس تطور اللغة العربية وتقدمها".
من جهته أكد بلال البدور، الأمين العام لجائزة محمد بن راشد للغة العربية أنّ التنوع والإبداع في المشاريع المقدمة يعكس قيمة اللغة العربية وثراءها الحقيقي، وهو ما يظهر بوضوح في كل مشروع، موضحاً أن المشاركة الواسعة من مختلف أنحاء العالم انعكاس للوعي المتزايد بأهمية اللغة العربية في تعزيز التواصل والحوار والتفاهم بين الثقافات.



جوائز

وكرّمت الجائزة في دورتها الثامنة في محور التعليم، ضمن فئة أفضل مبادرة لتعليم اللّغة العربيّة وتعلّمها في التّعليم المبكّر، "مبادرة المنهج العالمي لتعليم اللغة العربية للأطفال في مرحلة التعليم المبكر"، من جمهورية مصر العربية.
وفي الفئة الثانية من محور التعليم، فئة أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها فازت مبادرة "شهادة سمة"، التابعة لمعهد العالم العربي في فرنسا.
وفي الفئة الثالثة من المحور نفسه، فئة أفضل مبادرة للتعليم باللغة العربية في التعليم المدرسي (من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر)، فازت مبادرة مشروع أكاديميات الدار لتعزيز اللغة العربية بفروعها اللغوية جميعها، وفي محور التّقانة (التكنولوجيا) الفئة الأولى، فئة أفضل تطبيق ذكي للغة العربية ونشرها، فازت مبادرة فسيلة من هولندا.
وفي محور الإعلام والتواصل، الفئة الأولى، وهي فئة أفضل عمل باللغة العربية في وسائل الإعلام، فقد فاز بها برنامج "غيض من فيض"، من دولة الإمارات.
أما الفئة الثانية من هذا المحور، فهي فئة أفضل عمل باللغة العربية في وسائل الإعلام الإلكتروني وقنوات التواصل الاجتماعي، فقد فازت بها مبادرة قناة أسرتنا التعليمية، من المملكة المتحدة.
وفي محور السياسة اللغوية والتخطيط والتعريب، الفئة الأولى، وهي فئة أفضل مبادرة في السياسة اللغوية والتخطيط، فقذ فاز بها المجلس الدولي للغة العربية، ضمن مبادرة قانون اللغة العربية الاسترشادي.
وضمن المحورنفسه الفئة الثانية، فقد فازت مبادرة ترجمة كتاب "المعالجة البيولوجية لمياه الصرف الصحي" إلى اللغة العربية"، ضمن فئة أفضل مشروع تعريب أو ترجمة، من جمهورية مصر العربية.
وفي محور الثقافة والفكر ومجتمع المعرفة، الفئة الأولى، وهي فئة أفضل عمل ثقافي أو فني لخدمة اللغة العربية، فقد فازت مبادرة أوبرا عنتر وعبلة، من لبنان.
أما الفئة الثانية في هذا المحور، وهي فئة أفضل مبادرة لتعزيز ثقافة القراءة ومجتمع المعرفة، فقد فاز بها مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، من دولة الإمارات، ضمن مبادرة "الباحثون عن المعرفة لا توقفهم الأزمات"، وأخيراً الفائز بجائزة الشخصية العالمية المتميزة وهو بيتر جيريل هالمان من الولايات المتحدة الأمريكية.

رقم قياسي

وشهدت الجائزة اهتماماً ومشاركةً كبيرين هذا العام، إذ حققت زيادة منقطعة النظير في التسجيلات المكتملة للمشاركة بالجائزة، بلغت 76٪، مقارنةً بالنسخة السابقة، لتبلغ بذلك رقماً قياسياً تمثَّل بالوصول إلى أكبر عدد من المُسجّلين منذ إطلاقها في العام عام 2014.
وتم استلام طلبات المشاركة من مجموعة واسعة من المهتمين، بما في ذلك الأفراد والمجموعات والمؤسسات من 65 دولة حول العالم، حيث بلغت نسبة المتقدمين من أفريقيا 75%، و23% من آسيا، و1% من أوروبا، والباقي من الأمريكتين وأوقيانوسيا.
وتلقت الجائزة طلبات من مشاركين من 9 بلدان جديدة، هي المكسيك، والنرويج، وبولندا، وتايلاند، وهولندا، وجمهورية التشيك، وجيبوتي، وكوريا الجنوبية، وموريشيوس.
وأسهمت هذه المشاركات في إبراز أهمية الجائزة ونجاحها في الوصول إلى جمهور أوسع ودورها الفعّال في تعزيز مكانة اللغة العربية على المستوى العالمي.
وتشير الإحصاءات الرئيسة الأخرى من التسجيلات إلى أن الأفراد شكلوا 93% من جميع المشاركات، وتصدر محور التعليم معظم المشاركات، مشكلاـً 53% من جميع الطلبات المُقَدَّمة، ما يدل على الاهتمام الشديد للمتقدمين ومشاركتهم النشطة في المساعي التعليمية المتعلقة باللغة العربية.
وتُخصص جائزة محمد بن راشد للغة العربية ما يقارب 2.8 مليون درهم إماراتي (770 ألف دولار أمريكي) لتوزيعها جوائز على مختلف المحاور وهي التعليم، والتقانة (التكنولوجيا)، والإعلام والتواصل، بالإضافة إلى السياسة اللغوية والتخطيط والتعريب، والثقافة والفكر ومجتمع المعرفة، مما يؤكد التزامها الدائم بتعزيز مكانة اللغة العربية عالمياً.
ومنذ انطلاقتها، تَوّجت أكثر من 60 فائزاً خلال سبع دورات سابقة، ما يعكس الأثر البارز للجائزة ونجاحها في نشر اللغة العربية وتعزيز مكانتها على المستوى العالمي.

مقالات مشابهة

  • إمارة دبي.. تحرك دولي لتحويلها الى مركز عالمي للابتكار الرقمي
  • فيديو | حمدان بن محمد يعلن إطلاق أولمبياد التطبيقات بإشراف «دبي للاقتصاد الرقمي»
  • حمدان بن محمد يطلق أولمبياد التطبيقات
  • حمدان بن محمد يعلن إطلاق أولمبياد التطبيقات بإشراف «دبي للاقتصاد الرقمي»
  • خالد بن محمد بن زايد: الفعاليات الرياضية ترسخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً رائداً لرياضة الجوجيتسو
  • اعتماد مجلس الوزراء موقف الدولة بشأن سياسة الذكاء الاصطناعي يرسخ ريادتها في المجالات التكنولوجية عالمياً
  • برعاية محمد بن راشد.. لطيفة بنت محمد تشهد تكريم الفائزين بجائزة محمد بن راشد للغة العربية
  • لطيفة بنت محمد: اللغة العربية جزء أصيل من الهوية المعرفية والثقافية للمجتمع
  • برعاية محمد بن راشد.. لطيفة بنت محمد تشهد تكريم الفائزين بجائزة "محمد بن راشد للغة العربية"