مناقشة رواية "دار ميسون" بمكتبة مصر الجديدة.. غدًا
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تنظم مكتبة مصر الجديدة العامة، في الخامسة ونصف مساء غدٍ، حلقة نقاش لرواية "دار ميسون"، للكاتبة دينا القمحاوي، تتناول الرواية فترة منتصف العمر والتى تعد فترة حرجة لتحول الإنسان من الشباب إلى ما بعد ذلك.
تأتى حلقة النقاش فى إطار البرنامج الثقافى عن شهر أكتوبر التي تنظمه مكتبة مصر الجديدة والحافل بالعديد من الفعاليات الثقافية الأدبية والفنية وحفلات توقيع الكتب، والتى تهدف الى اثراء الساحة الثقافية وخلق جيل مميز وواعي قادر على حمل راية التقدم والازدهار.
تتناول الرواية، ميسون وهى سيدة في منتصف الخمسين تشغل مركزا مرموقا، لكنها تشعر بالوحدة.. قامت ميسون بعمل دار للسيدات الوحيدات مثلها.. لیست دار مسنين.
وإنما دار يضم سيدات في الخمسينيات، ممن يتمتعن بصحة جيدة، ويرغبن فقط في قضاء وقت لطيف مع من في مثل أعمارهن، انضم للدار سيدات وآنسات من نخبة المجتمع، جاءت كل واحدة منهن، ومعها تاريخ طويل من الذكريات والطباع المتباينة، ليبدأن معا مرحلة جديدة من العمر.. يبدأ معها بناء جديد للأسرة المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار ميسون ميسون مكتبة مصر الجديدة العامة مكتبة مصر الجديدة توقيع الكتب الفعاليات الثقافية الأدبية الساحة الثقافية
إقرأ أيضاً:
قبل انطلاقه.. عرض أفلام الدورات السابقة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في مكتبة الإسكندرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينطلق الأحد المقبل عرض مجموعة من أفلام الدورات السابقة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في مكتبة الإسكندرية قبل انطلاق النسخة الحادية عشرة.
ويشهد اليوم الأول عرض برنامج سينما الأحد وهي مجموعة من الأفلام الأجنبية المترجمة إلى العربية في قاعة المحاضرات الغربية في تمام السابعة مساء والدخول مجاناً.
يستمر عرض أفلام مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير على مدى 3 أسابيع يوم الأحد من كل أسبوع قبل انطلاق فعاليات النسخة المقبلة.
وكشفت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير عن البوستر الرسمي للنسخة الحادية عشرة المقرر انطلاقها في الفترة من ٢٧ أبريل إلى ٢ مايو ٢٠٢٥.
مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير الذي يقام تحت رعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة كشف عن البوستر الرسمي لدورته المقبلة.
بوستر مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير من تصميم الفنان السكندري عبدالرحمن أحمد، ويعكس الهوية الساحلية للمدينة، حيث تتداخل السينما مع البحر في صورة تعبر عن أنها ليست فقط مكانًا للمهرجان، بل مصدر إلهام لصناع الأفلام.
وترمز القلعة والمراكب في بوستر المهرجان إلى التراث السكندري العريق، وفي الأعماق تتجسد السينما بأساليب التصوير القديمة، في إشارة إلى أن الإبداع يتدفق من الماضي للحاضر.
كما يحمل البوستر رسالة تضامن من خلال وجود علم فلسطين بجانب العلم المصري، مما يعكس العلاقة القوية والمتجذرة بين الشعبين، القائمة على التضامن التاريخي والدعم المستمر للقضية الفلسطينية.