توجت بطلة منتخب مصر رحمةطلبة تتوج بالميدالية الذهبية  -61 ك كومتيه فردى شابات تحت 21 سنه ،فى بطولة العالم للناشئين والشباب و تحت 21 سنه بإيطاليا

ليرتفع بذلك رصيد مصر من الميداليات الى 11 ميداليات متنوعة بواقع 4ذهب و 2فضة و 5برونز

وكان قد حصل فريق الكاتا شابات تحت 21 سنه (مريم العزبي- مريم أسامة -حبيبة موسى -جنى رأفت)على الميدالية البرونزيه فى منافسات


وحصل الثنائي محمد حمدى و عبد الرحمن طلبة على ميداليتين برونزيتين اليوم  
وحقق بطل منتخب مصر محمد حمدى الميدالية البرونزيه
-60 ك كومتية 
وحصد البطل عبد الرحمن طلبه  بالميدالية البرونزيه كاتا رجال  
وحققت بعثة المنتخب المصري للكاراتيه 7 ميداليات متنوعة امس فى اليوم الرابع ببطولة العالم للناشئين والشباب و تحت 21 سنه  المقامة حاليا بإيطاليا 
حيث توج ابناء الفراعنة بالميداليات السبعة امس  بواقع 3 ذهب و2 فضة و2 برونز  

وجاءت نتائج البعثة المصرية امس كالتالى:

حصدت بطلة منتخب مصر  للكاراتيه مريم طنطاوى الميدالية الذهبية -66 كومتيه فردى شابات

-وكان قد توج بطل منتخب مصر  للكاراتيه محمد اشرف  بالميدالية الذهبية - 68 كومتيه فردى شباب  

-و حصلت بطلة منتخب مصر  للكاراتيه ملك  ناجى على الميدالية البرونزية+ 66 كومتيه فردى شابات  

-و حصلت  رؤى طاهر  على الميدالية الفضية+61 ك كومتيه فردى ناشئات  

-وحصلت بطلة منتخب مصر  للكاراتيه نورهان مصلح  على الميدالية الفضية -61 ك كومتيه فردى ناشئات

-وحصل بطل منتخب مصر معاذ مصطفى على الميدالية  الذهبية   تحت 63 كومتيه فردى ناشئين  

-و توجت بطلة منتخب مصر  للكاراتيه ملك عفيفى ببرونزية  تحت47 كومتيه فردى ناشئات

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بطلة منتخب مصر على المیدالیة کومتیه فردى

إقرأ أيضاً:

مجاعة القرن تحصد 14 روحا في يوم والشفاء يدق ناقوس الخطر

كشف مدير مجمع الشفاء الطبي الدكتور محمد أبو سلمية عن مأساة إنسانية مروعة تتكشف فصولها داخل أروقة المستشفيات الفلسطينية، حيث سجل المجمع 6 وفيات خلال أقل من 24 ساعة -بينها طفل- نتيجة الجوع وسوء التغذية.

ووصف أبو سلمية الوضع بأنه جريمة ضد الإنسانية، مؤكدا أن هذه الأرواح لم تجد كسرة خبز واحدة لتبقى على قيد الحياة.

وتتسع دائرة المأساة لتشمل قطاع غزة بأكمله، حيث بلغ إجمالي الوفيات نتيجة المجاعة في يوم واحد 14 وفاة توزعت بين 6 وفيات في مجمع الشفاء و8 وفيات في باقي مستشفيات القطاع.

ويتراوح هؤلاء الضحايا بين أطفال ونساء ومن هم في مقتبل الثلاثينيات من العمر، وجميعهم وصلوا إلى المستشفيات قبل 5 أيام في وضع مأساوي وكارثي، لكن الطواقم الطبية عجزت عن تقديم أي خدمة لهم.

وتجسدت المأساة الإنسانية -وفقا لأبو سلمية- في قصة طفل يبلغ من العمر 5 سنوات لم تجد أمه له طعاما ولا حليبا، حتى إن حليب الرضاعة الطبيعي جف من ثدييها.

واضطرت الأم اليائسة إلى إطعام طفلها بعض الأعشاب التي أدت إلى مضاعفات خطيرة وتسمم، مما تسبب في وفاة الطفل.

وتكشف هذه الحادثة عن مستوى اليأس الذي وصلت إليه الأمهات الفلسطينيات في محاولاتهن الحفاظ على حياة أطفالهن.

ووفقا لإحصائيات أبو سلمية، وصل العدد الإجمالي لشهداء التجويع في قطاع غزة إلى 147 شهيدا، لكنه أكد أن هذا الرقم قليل جدا مقارنة بالواقع الحقيقي.

والسبب في ذلك أن المئات يموتون بصمت في خيامهم وبيوتهم دون أن يتمكنوا من الوصول إلى المستشفيات، وبالتالي لا يتم تسجيل وفياتهم رسميا، مما يعني أن الأرقام الحقيقية أكثر إيلاما مما هو معلن.

وانتقد مدير مجمع الشفاء المساعدات التي يتم الترويج لدخولها إلى قطاع غزة، واصفا إياها بأنها ذر رماد في العيون ولا تدخل بالكميات الكافية، موضحا أن ما دخل من مساعدات اقتصر على كميات قليلة من الدقيق، والذي رغم أهميته فإنه لا يعالج المجاعة ولا نقص الفيتامينات ولا الأمراض المترتبة على سوء التغذية.

إعلان

وأوضح أن المشكلة تفاقمت بعدم وصول هذه الكميات القليلة إلى جميع المحتاجين، حيث تم الاستيلاء عليها من قبل بعض الأشخاص بسبب غياب آليات توزيع واضحة.

آثار ممتدة لسوء التغذية

وكشف أبو سلمية عن ظهور شريحة جديدة ومؤلمة من الضحايا، وهم الجرحى الذين خضعوا لعمليات جراحية ناجحة، لكنهم يواجهون الموت بسبب سوء التغذية.

هؤلاء المرضى الذين كان من المفترض أن يمكثوا في المستشفى 5 أيام يضطرون للبقاء شهرا أو أكثر، لأن جروحهم لا تلتئم بسبب نقص التغذية، جروحهم تلتهب وتتعفن، وبعضهم يفقد حياته رغم نجاح العملية الجراحية نفسها.

كما تمثل أزمة حليب الأطفال واحدة من أخطر التحديات التي تواجه قطاع غزة، حيث يواجه آلاف الرضع خطر الموت المحقق، وفقدت النساء المرضعات القدرة على الإرضاع الطبيعي بسبب سوء تغذيتهن، مما يضطر الأمهات إلى إعطاء أطفالهن الرضع المياه والأعشاب، وهو ما يشكل خطرا حقيقيا على حياتهم.

وحذر أبو سلمية من أن آثار سوء التغذية ستمتد لتشمل الأجيال المقبلة، مؤكدا أن سوء التغذية ليس مرضا عارضا يمكن علاجه خلال أيام، بل يحتاج إلى تأهيل طويل.

وأوضح أن الأطفال في مرحلة النمو من عمر يوم إلى 10 سنوات يمرون بمرحلة النمو الجسماني والإدراكي والعقلي، وإن لم تتوفر تغذية جيدة فسيعانون في المستقبل من أمراض الكلى والكبد والبنكرياس، بالإضافة إلى مشاكل إدراكية وعقلية تشمل أنواعا من التوحد والانطوائية وصعوبات التعلم.

وكانت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية حذرت -مؤخرا- مما وصفتها بـ"مجاعة وشيكة"، والآن تؤكد أن المجاعة باتت واقعا حتى إن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس وصف في مؤتمر صحفي المشاهد بغزة قائلا "لا أرى وصفا أنسب لما يحدث سوى أنه تجويع جماعي، وهو من صنع الإنسان، وهذا جلي للغاية".

وفي الوقت نفسه، تقف نحو 6 آلاف شاحنة محملة بالغذاء والماء والإمدادات تابعة للأمم المتحدة عند مشارف غزة، وتؤكد المنظمة الدولية أن إسرائيل تمنع دخول هذه القوافل.

مقالات مشابهة

  • إيبارشية مطاي تنعى 3 شابات لقين مصرعهن في حادث مروع بالمنيا
  • جامعة القاهرة تهنئ الطالب مصطفى الغباشي بفوزه في بطولة إفريقيا للكاراتيه
  • وزير الصحة يستقبل رئيس اتحاد الصناعات الدوائية بإيطاليا للتعاون في مجال الأدوية واللقاحات
  • تأجيل محاكمة بطلة واقعة طفل الجيت سكي لـ12 أغسطس
  • وفاة بطلة العالم في الملاكمة
  • وفدان من “الجبهة الوطنية العربية” ومنظمة “رحمة بلا حدود” في درعا لتقديم مساعدات طبية
  • تعلن المحكمة التجارية الابتدائية بالأمانة بأن على المنفذ ضدهم/ رحمة عبدالواسع انعم وآخرين التنفيذ الاختياري
  • بطلة كرة القدم الإنجليزية هانا هامبتون تكشف عن حزنها لفقدان جدها
  • أجواء نارية في كركوك.. شابات الطائرة يشعلن منافسات اليوم الثاني من البطولة
  • مجاعة القرن تحصد 14 روحا في يوم والشفاء يدق ناقوس الخطر