افتتاح الدورة التدريبية الرخصة الافريقية A4 بحضور علاء نبيل
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
افتتح علاء نبيل المدير الفني للاتحاد والدكتور جمال محمد علي مدير إدارة المدربين وايهاب الجندي مقرر الادارة الفنية ، دبلومة التدريب الافريقية للحصول على الرخصة A وهى الرابعة من دبلومة التدريب الافريقية بعدد ٢٨٠ ساعة لمدة ٦ شهور وتنفذ على مدار ٦ كورسات ويقوم المدربين بالتطبيق العملى على الأندية بين كل كورس .
ويشارك فى الدورة كل من .. نبيل محمود - محمد الجرداوى ـ احمد سعيد اوكا ـ محمد عز ـ رضا الفيداوى ـ أسامة زكى ـ محمود الدمشيتى ـ محمود الشيمى ـ عبد الناصر عباس ـ محمد عبد الرؤوف ـ تامر مرسي ـ احمد محمدى ـ احمد لطفى ـ محمد الصغير ـ احمد مصطفى ـ احمد عبد الرحمن ـ محمد الزلاقى ـ محمود الطاهرى ـ احمد كمال عبد المنعم ـ علاء عبد الرؤوف ـ محمد عرفة ـ احمد السيد ـ اشرف الزواوى ـ نشوى شرابى - ضياء الخطيب .
وهناك نشاط مكثف لإدارة المدربين حيث يبدأ غدا الكورس الثالث من الرخصة C4 C5 بفرع الجيزة والرخصة C9 C8 بالقاهرة ، وبعد غد الكورس الثانى من الرخصة C11 C10 بالقليوبية والغربية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاء نبيل جمال محمد علي الرخصة التدريبية ـ محمد ـ احمد
إقرأ أيضاً:
حضور قياسي للنواب في افتتاح الدورة الربيعية.. هل أنهت الكاميرات الذكية ظاهرة الغياب ؟
زنقة 20 ا الرباط | تصوير : محمد أربعي
شهدت أول جلسة في الدورة الربيعية لمجلس النواب، يوم الإثنين الماضي، حضورا غير مسبوق لنواب الأمة، في سابقة أثارت الانتباه داخل الأوساط السياسية والإعلامية.
ويأتي هذا الحضور المكثف مباشرة بعد الشروع في تفعيل نظام كاميرات المراقبة الذكية المعتمدة على تقنية التعرف على الوجوه، وهي خطوة اعتبرها متتبعون وسيلة ناجعة لمحاصرة البرلمانيين “السلايتية” والمداومين على الغياب بدون مبرر.
وأربك تركيب هذه الكاميرات “النواب السلايتية”، الذين أصبحوا مُلزمين بالحضور تفادياً للاقتطاعات من تعويضاتهم، أو تعرّضهم للتشهير الإعلامي نتيجة رصد تغيبهم بشكل موثق.
وقد بدا واضحا، خلال جلسة الإثنين، أن عددا من النواب الذين دأبوا على الغياب صاروا من أوائل الحاضرين، ما يعكس نجاعة الإجراءات التقنية الجديدة.
ويرتقب أن تساهم هذه الخطوة في إعادة الانضباط إلى الجلسات البرلمانية، وتعزيز ثقة المواطنين في أداء ممثليهم داخل المؤسسة التشريعية، في أفق جعل الحضور والمشاركة الفعّالة قاعدة وليس استثناءً.
يذكر ظاهرة الغيابات المتكررة لبعض النواب تسيء لصورة المؤسسة البرلمانية وتضعف أداءها الرقابي والتشريعي.