رئيس الحكومة الليبية يتفقد عددًا من المشروعات الجاري تنفيذها بمدينة درنة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
الوطن| رصد
أجرى رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، اليوم السبت، زيارة تفقدية لمشروع تطوير عقبة الفتايح بالمدخل الشرقي للمدينة، وهو مشروع كبير يشمل حفر الجبل لتوسعة الطريق، وإنشاء قناة تصريف مياه الأمطار، والإنارة الكاملة للطريق.
ويذكر أنه رافق حماد في الزيارة نائبا رئيس الحكومة الليبية علي القطراني وسالم الزادمة، ومدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، وآمر الغرفة العسكرية درنة، ووزير الداخلية عصام بوزريبة، ووزير الكهرباء والطاقات المتجددة، ووزير الاتصالات والمعلوماتية، ورئيس جهاز الإمداد الطبي والخدمات العلاجية، ووكيلي وزارة الداخلية، والحكم المحلي.
ويشار إلى أن هذه الجولة تأتي ضمن الاستعداد لافتتاح عدد من المشروعات التنموية والخدمية التي تم تنفيذها في مدينة، درنة لإعمارها وتطويرها بعد كارثة الطوفان، وجعلها نموذجاً للمدن الليبية الجديدة.
الوسومرئيس الحكومة الليبية زيارة تفقدية ليبيا مشاريع مدينة درنةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: رئيس الحكومة الليبية زيارة تفقدية ليبيا مشاريع مدينة درنة الحکومة اللیبیة
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية: اجتماع لتنصيب اللجنة الوطنية لتحضير موسم الاصطياف للعام الجاري
أشرف المكلف بتسيير الأمانة العامة لوزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، محمد شرف الدين بوضياف، بمقر الوزارة. على اجتماع خصص لتنصيب اللجنة الوطنية لتحضير موسم الاصطياف لسنة 2025.
وأوضح بيان للوزارة أن الاجتماع الذي انعقد أمس الاثنين،جرى بمشاركة ولاة الولايات الساحلية الأربع عشر عن طريق تقنية التحاضر المرئي عن بعد, خصص ل”ضبط برنامج التحضيرات لموسم. الاصطياف لسنة 2025، والذي يندرج ضمن مساعي السلطات العمومية. الرامية إلى توفير كل شروط الراحة والطمأنينة للمواطنين لقضاء عطلتهم الصيفية في أحسن الظروف”.
والمناسبة -يضيف ذات المصدر- “تم تقديم عرض حول حصيلة موسم الاصطياف لسنة 2024. وكذا الاقتراحات التي من شأنها التكفل بالنقائص المسجلة لتحسين ظروف سير موسم الاصطياف لسنة 2025”.
كما تم خلال اللقاء التركيز على “أهمية انخراط ومشاركة القطاعات المتداخلة في عملية التحضير لموسم الاصطياف”, إلى جانب دعوة ولاة الولايات الساحلية إلى وضع الترتيبات اللازمة للشروع. في التحضير الميداني, من خلال تفعيل اللجان المحلية والترتيبات المعهودة. مع “التركيز على معالجة النقائص والاختلالات المسجلة خلال الموسم الفارط”. لاسيما في مجال تهيئة الشواطئ من أجل الرقي بجودة الخدمات المقدمة للمصطافين في إطار احترام مبدأ مجانية الدخول إلى الشواطئ.
للإشارة, “تتشكل هذه اللجنة الوطنية من ممثلين عن 19 قطاع وزاري معني بتسيير ملف موسم الاصطياف، بالإضافة إلى المصلحة الوطنية لحرس السواحل. المصالح الأمنية (الدرك الوطني والأمن الوطني)، المديرية العامة للحماية المدنية والمديرية العامة للجمارك”.