كشفت النجمة أنغام عن إعجابها الشديد بمطرب الراب ويجز بحفلها في المتحف المصري الكبير ضمن فعاليات ليالي مصر. 

 

وقالت أنغام: "ممكن يكون الجيل الجديد حاليًا اللي عمرهم من عمر أولادي ذوقهم مختلف في المزيكا، ولكن بأحس إنى قدرت أوصلهم وبفرح لما بلاقي الشباب دول حافظين الأغاني بتاعتي، وفي الحفل معانا فى وسط الجمهور فنان مصرى شاطر من أهم مطربي مصر ويجز"، وتفاعلر الجماهير مع الحديث وسرعان ما طالبها بالسماح له للصعود على خشبة المسرح.


أحدث أغاني الفنانة أنغام


ومن الجديد بالذكر أن آخر الأعمال الغنائية التي قدمتها الفنانة أنغام هى أغنية بعنوان "خليك معاها"، وهى من كلمات أكرم حسني، وألحان إيهاب عبد الواحد، وميكس وماستر أمير محروس.


كلمات أغنية خليك معاها


وتقول كلمات الأغنية:
خلیك معاھا.. وبلاش تفكر
مبقیتش قادرة.. والحیرة دیا
مستصعباھا.. إني أبقى جنبك
بس أنت قلبك.. مش ملك لیا
حبتني جایز.. كانت محاولة
مین فینا أولى.. أنا ولا ھي
لا ھي طبعا.. وبلاش نجمل
أنا لو ھاكمل.. ھتضحي بیا
بتروح لھا وترجعلي لما في یوم تمل
وأنا حبي لیك عمال یزید وأنا بقل
أنا مش طریق ھسمح بأنك فیه تضل
كان نفسي أعیش ویاك في نور.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اكرم حسنى ألحان إيهاب عبد الواحد المتحف المصري الكبير الفنانة أنغام النجمة أنغام خليك معاها مطرب الراب ويجز

إقرأ أيضاً:

افتتاح العرض الجديد للوحات الخشبية لمصطبة حسي- رع بالمتحف المصري بالتحرير

شهد المتحف المصري بالتحرير فعالية افتتاح العرض الجديد للوحات الخشبية لمصطبة حسي- رع، والتي تعد واحدة من أهم المجموعات الخشبية في مصر القديمة، وذلك بعد الانتهاء من أعمال دراستها وترميمها بالتعاون مع المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، تحت رعاية شريف فتحي وزير السياحة والآثار. 

وقد افتتح العرض الجديد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والسفير إيريك شوفالييه السفير الفرنسي بالقاهرة، بمرافقة الأستاذة يمني البحار نائب وزير السياحة والآثار، والدكتور بيير تاليه مدير المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، والأستاذ مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار والدكتور علي عبد الحليم مدير عام المتحف المصري، وبحضور الدكتور زاهي حواس عالم المصريات وزير الآثار الأسبق والدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار الأسبق، وعدد من سفراء الدول الأجنبية بالقاهرة، ومديري المعاهد الأثرية الأجنبية بالقاهرة، ولفيف من أساتذة الجامعات وعدد من قيادات المجلس الأعلى للآثار.

في اجتماعه الأول.. وزير الآثار يناقش مع المصري للغرف السياحية ملفات مهمة استرداد 3 قطع أثرية من ألمانيا وتسليمها للسفارة المصرية ببرلين

يقدم العرض الجديد للوحات عملية محاكاة سياقية كاملة لشكلها داخل المصطبة وفقاً للنشر العلمي لها، حيث تم بناء ممر طبق الأصل من الممر الغربي لمصطبة حسي – رع بسقارة، وعمل كوات تحتوي كل واحدة على اللوحات الخشبية الحقيقية، كما تم عمل محاكاة للجدار الشرقي للمصطبة وتزيينه بنقوش شبيهة لما كانت عليه المصطبة الأصلية.

وخلال كلمته التي ألقاها خلال مراسم الافتتاح، رحب الدكتور محمد إسماعيل خالد بالحضور معرباَ عن سعادته بافتتاح العرض الجديد للوحات الخشبية لمصطبة حسي- رع والتي تعرض كاملة لأول مرة بالمتحف المصري بالتحرير منذ اكتشافها بمقبرته خلال القرن ١٩، مثمنا على التعاون المثمر والبناء بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية في مجال العمل الأثري والذي يمتد لسنوات طويلة.

وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، خلال كلمته، إن إعادة عرض اللوحات الخشبية لحسي رع يعد بمثابة رسالة للعالم أجمع بأن المتحف المصري بالتحرير مستمر في رسالته، ولم يتأثر بالإعلان عن الافتتاح التجريبي للمتحف المصري الكبير، بل سيظل المتحف المصري بالتحرير أيقونة المتاحف وقبلة الزائرين والدارسين من مختلف دول العالم، فهو من أقدم متاحف العالم وأول متحف يُبنى ليكون متحفاً للآثار، وإن تطوير سيناريو العرض به، والذي يقوم به المجلس الأعلى للآثار حاليا، سيعمل على إعادة اكتشاف الكنوز المعروضة بالمتحف  من خلال سيناريوهات عرض جديدة تبرز جمالها.

وأشار إلى أن جميع القطع الأثرية التي سيتم اكتشافها خلال أعمال الحفائر الأثرية ستأتي إلى المتحف المصري بالتحرير كعادتها للترميم وعرضها ضمن سيناريو العرض بالمتحف بما يعمل على جذب الزائرين له بصفة دائمة.

كما أعلن عن قيام المجلس الأعلى للآثار بالدراسات اللازمة لإمكانية إعادة إحياء نظام التهوية المركزي الأصلي للمتحف والذي تم إنشاؤه أثناء بناء المتحف عام 1897م للتهوية الذاتية لقاعاته، فضلا عن أنه سيتم اختيار قطعة أثرية من مقتنيات المتحف لتكون رمز للمتحف.

وخلال مراسم الافتتاح، ثمن السفير الفرنسي في كلمته على التعاون المثمر والبناء بين الجانبين المصري والفرنسي، واصفا ًهذا المشروع بالاستثنائي، كما وجه الشكر لفريق العمل من الأثريين والمرممين المصريين الفرنسيين لما بذلوه من جهد الكبير للانتهاء من هذا المشروع على أكمل وجه، مؤكداً حرص السفارة الفرنسية والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية على استمرار التعاون وتحقيق المزيد من النجاحات المشتركة.

كما استعرض الأستاذ مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، خطوات العمل بالمشروع والدراسات التي تمت على اللوحات الخشبية قبل البدء في ترميمها، وكذلك الإشكاليات التي واجهها المشروع ولعل أهمها إشكالية العرض المتحفي حتى توصل فريق عمل المشروع بعمل محاكاة لما كانت عليه اللوحات بمصطبة حس- رع.
كما أعرب عن سعادته بالتعاون بين الجانبين المصري والفرنسي في هذا المشروع والتبادل المعرفي الذي تم من خلاله، آملا في استمراره بما يساهم في إثراء العمل الأثري، خاصة في ظل توافر مراكز ترميم متميزة بالمتاحف المصرية وكذلك كفاءة العنصر البشري.

واستعرض د. على عبد الحليم مدير المتحف المصري بالتحرير أهمية لوحات حسي- رع الخشبية، كما أعطي نبذة تاريخية عن حسي- رع وتاريخ اكتشاف المصطبة الخاصة به في سقارة، لافتا إلى أن هذا المشروع يعد حلقة في سلسلة من مشروعات عديدة لتطوير العرض المتحفي للمتحف المصري بالتحرير، بما يساعد على رسم مستقبل المتحف.

يذكر أن  مشروع ترميم لوحات حسي - رع الخشبية ،بدأ مشروع "اللوحات الخشبية لمصطبة حسي- رع: آفاق جديدة للدراسة والترميم وإعادة العرض بالمتحف المصري بالقاهرة" عام 2021، بالتعاون بين المتحف المصري بالتحرير والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة.
وضم فريق عمل المشروع 25 خبيراً من مختلف التخصصات في مجال الترميم، وإدارة المجموعات المتحفية، والمعارض والتصنيف النوعي للأخشاب وكيمياء الأخشاب القديمة، والتصوير العلمي والتوثيق والهندسة المعمارية، وتقنيات العرض المتحفي والإضاءة، الأمر الذي ساهم في خروج هذا المشروع بالشكل الأمثل بما يتناسب وأهمية هذه اللوحات.

وقد بدأ المشروع عمل بدراسة أركيومترية شاملة للوحات، والتي أظهرت أن اللوحات مصنوعة من خشب السنط النيلي على عكس ما كان سائدا فيما مضى بأنها مصنوعة من خشب الأرز اللبناني، كما ساعدت التحليلات العنصرية للأصباغ الحمراء على اللوحات، إلى جانب الدراسات الميكانيكية والميكروبيولوجية على فهم احتياجات الترميم.

اكتشاف مقبرة حسي - رع واللوحات الخشبية داخلها: 
تم الكشف عن مقبرة حسي - رع بداخلها اللوحات الخشبية، بواسطة العالمان "جاك دي مورجان" و"أوجيست مارييت"  في عام 1861 في جبانة سقارة الشمالية، وفي عام 1868 تم نقل هذه اللوحات إلى متحف بولاق حيث تم عرضها هناك ثم نقلها إلى قصر إسماعيل باشا في الجيزة ، وفي عام 1902، تم عرض اللوحات برواق رقم 46 بالدور الأرضي بالمتحف المصري بالتحرير. 
وبين عامي 1911-1912 قام العالم جيمس إدوارد كويبل بإعادة حفر مصطبة حسي - رع حيث استطاع العثور على لوحة أخري، والتي لم يتم عرضها من قبل، حتى تم عرضها اليوم بجانب اللوحات المكتشفة من قبل كاملة لاول مرة.

تعد لوحات حسي - رع نسخة فريدة من نوعها وتمثل قيمة أثرية ليس فقط لعلماء الآثار المصرية وإنما لأطباء الأسنان، حيث حمل صاحبها حسي رع (الأسرة الثالثة) ألقابا عديدة من بينها أنه كبير أطباء الأسنان كما تعكس مدى أهمية شخصية حسي- رع البارزة. 
يظهر حسي - رع على كل لوحة من لوحاته بهيئته المتميزة في وضع بين الوقوف والجلوس على كرسي أنيق أمام مائدة القرابين ذات الأرغفة، وهي أقدم نموذج لقوائم القرابين، وفي كل الأحوال كان يمسك في يده العصا والصولجان الدالين على أنه موظف أو أدوات الكتابة التي يحملها أحيانا على كتفه وهي هنا تتألف من لوحة الكتابة بفجوتيها المخصصتين للونين الأسود والأحمر ووعاء يحتوي على الأصباغ المستخدمة في الكتابة فضلا عن الأقلام أو الفرش التي كانت تصنع من البوص. كما أنه يتميز في تصويره بشاربه الأنيق وشعره المرسل تارة والمجعد تارة أخرى.
 

1000653931 1000653935 1000653939 1000653927 1000653923 1000653919 1000653915 1000653907 1000653903 1000653895

مقالات مشابهة

  • افتتاح العرض الجديد للوحات الخشبية لمصطبة حسي- رع بالمتحف المصري بالتحرير
  • بحضور جماهيري ضخم.. أنغام تواصل تألقها في حفلها الثاني بالمتحف المصري الكبير
  • أنغام تتألق في حفلها الثاني بالمتحف المصري الكبير ضمن فعاليات "حفلات ليالي مصر"
  • إنطلاق الحفل الثاني لأنغام بالمتحف المصري الكبير .. بث مباشر
  • رسالة من أنغام لجمهورها خلال حفلها بالمتحف الكبير للمرة الأولى
  • أنغام تسحر جمهورها في ليالي مصر بالمتحف المصري الكبير: احتفالية فنية لا تُنسى
  • أنغام تُحيي الليلة الثانية من حفلات ليالي مصر بالمتحف المصري الكبير
  • أنغام : المتحف المصري الكبير فخر لمصر والوطن العربي l فيديو
  • أنغام تبدأ حفلها بالمتحف الكبير بأغنية "وبقالك قلب".. فيديو