التخصصات الصحية تعتمد برنامج الباحث الإكلينيكي
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
اعتمدت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية برنامج "الباحث الإكلينيكي" كدبلوم مدته سنتين ضمن برامج البورد السعودي في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، بعد حصوله على الاعتماد البرامجي لتنفيذ البرنامج.
وأوضحت "الهيئة" أن البرنامج يركز على إعداد الممارسين الصحيين بالمهارات والمعارف وتدريبهم على البحث السريري.
عبر منصة ”استطلاع“ .. «#التخصصات_الصحية» تحدد 4 مقاييس لمعايرة وسائل تقويم المتدرب لاكتساب الجدارات المهنية#اليوم | @SchsOrg
للمزيد: https://t.co/WrCA7XV3IY pic.twitter.com/mmzYvWcKKf— صحيفة اليوم (@alyaum) May 12, 2024
إضافة إلى مهارات تحليل البيانات وتقييم النتائج للقيام بدورهم كباحثين وقياديين في مجال الأبحاث والتطوير والابتكار في القطاع الصحي، وذلك للمساهمة في تمكين الكوادر الصحية للمشاركة في تعزيز الناتج البحثي.
ويشترط البرنامج أن يكون المتقدم حاصل على درجة البكالوريوس فأعلى في أحد التخصصات الصحية، ومصنف ومسجل لدى الهيئة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الرياض التخصصات الصحية الصحة الصحة السعودية
إقرأ أيضاً:
باحثة صينية: برنامج الإمارات يعزز الابتكار في الأمن المائي
أكدت البروفيسورة ليندا زو، أستاذة في جامعة خليفة، أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار يمثل منصة عالمية تجمع الخبراء والباحثين تحت مظلة دولة الإمارات لاستعراض أحدث التطورات العلمية والتقنيات المبتكرة في مجال تعزيز الطقس والاستمطار.
وقالت في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، على هامش أعمال الملتقى الدولي السابع للاستمطار، إن البرنامج أسهم بشكل كبير في دفع عجلة الأبحاث العلمية في هذا المجال.
ولفتت إلى أن التمويل الذي حصلت عليه من البرنامج في دورته الأولى عام 2015 كان له دور محوري في تطوير تقنيات جديدة تعتمد على المواد النانوية لتحسين عمليات تلقيح السحب وتسريع تكثيفها.
وأوضحت أنها حصلت على منحة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار في عام 2015 تقديرا لأبحاثها في المواد النانوية، وتواصل العمل على مشروعها المتعلق بالمواد ثنائية الأبعاد لتعزيز كفاءة عمليات تلقيح السحب وتحسين استدامة الموارد المائية.
وأكدت أن الإمارات توفر بيئة داعمة للبحث العلمي والابتكار، مما يجعل البرنامج نموذجاً عالمياً في تطوير تقنيات الاستمطار المبتكرة التي تساهم في تعزيز الأمن المائي العالمي.
وأضافت أن الملتقى الدولي فرصة مثالية لتبادل الخبرات بين العلماء والخبراء من مختلف أنحاء العالم، حيث يمكن استعراض أحدث الأبحاث والتطورات التكنولوجية التي تساعد في مواجهة التحديات المناخية وتحقيق الأمن المائي بحلول علمية متقدمة.