لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر التريند
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة حنان ترك محرك البحث جوجل بعد تصريحات الفنان محمد هنيدي عنها وعن علاقتهما، وعن محاولاته العديد لإقناعها بالعودة عن قرارها بالاعتزال أم لا، وذلك أثناء حديثه في الحلقة الأولى من برنامج مع نزار الفارس المذاع على قناة الرابعة العراقية.
وقال محمد هنيدي: "حنان ترك وحشتنا كلنا وهي تعلم ذلك جيدًا، ولا أعرف ظروفها لأحاول إعادتها للتمثيل، وأنا مش عايش أرجع الناس وأشجع الناس، أنا بصحى متأخر أصلًا، ولو سمحت الظروف أن تعود للتمثيل سنكون سعداء لأنها موهبة مهمة ومتميزة، وهي شريكة النجاح في فيلم جاءنا البيان التالي".
كان أخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من خلال مسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي، وغناء مجد القاسم، تدور أحداثه حول الطفل الصغير حمزة ذي الثمانية أعوام، الذي فقد جده، لكنه يظهر له في الحلم، ويطلب منه البحث عن أحد الكتب، ويدرك الطفل بعد تفكير أن الكتاب هو صحيح البخاري، وعند البحث على الإنترنت، يبتلعه ويأخذه إلى مدينة بخارى عام 250 هجرية، ويلتقي هناك بالإمام البخاري، وهو في سن الـ54.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال حنان ترك أعمال حنان ترك الفنان محمد هنيدي الفنانة حنان ترك حنان ترك تتصدر التريند حنان ترک
إقرأ أيضاً:
منع مغربيات من دخول دبي لهذا السبب
زنقة 20 | متابعة
اشتكت مغربيات من منعهن من دخول مطار دبي، إذ يتعرضن إلى المساءلة وتفتيش وثائقهن قبل منعهن من ولوج التراب الإماراتي.
ونقلت يومية الصباح، أن السلطات الإماراتية تأمر بإرجاع المغربيات إلى بلدهن، معتبرة هذه القرارات قد خلّفت اندهاش واستياء العديد ممن تعرضن إلى الطرد، إذ رغم التوفر على الوثائق والتأشيرة، فإن ذلك لا يعفي من قرار شرطة الحدود، التابعة للهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ.
وأوضحت اليومية أنه ورغم أن بعض المغربيات أدلين بما يفيد العمل أو الحضور من أجل تكوين علمي ومهني، وغيره من الأنشطة المشروعة المثبتة بالوثائق التي يحملنها، إلا أن سلطات البلد صمت آذانها عن ذلك، واعتبرت القرار لا رجعة فيه.
و أشارت الصحيفة ، إلى أن مصادر عزت هذا القرار الفجائي إلى ظروف غير معروفة مرتبطة بنشر تدوينة لحسناء شابة، ادعت أنها مغربية، وعرضت فيها باللغة الإنجليزية قصة مأساوية لتعرضها لاغتصاب جماعي وحشي، من قبل شخصيات معروفة، بعد إيهامها بقضاء ليلة مقابل 50 ألف دولار.