يوضح الفيديو توزيع المسلمين في الولايات المتحدة، مع التركيز على الولايات الكبرى مثل نيويورك وكاليفورنيا. ويسلط الضوء على تاريخ وصول المسلمين إلى أميركا منذ القرن الـ14، وتدفقهم خلال فترات تاريخية معينة. كذلك يشير إلى أهمية المسلمين في الانتخابات، إذ تبلغ نسبة تصويتهم في بعض الولايات 7%، مما يتجاوز المعدل الأميركي العام.

كما يستعرض دور المسلمين في الانتخابات الأخيرة، خاصة كيفية تأثيرهم في فوز جو بايدن. أين يقطن المسلمون في أميركا؟ وكيف يؤثرون على الانتخابات الأميركية؟ وهل يتفق المسلمون أكثر مع الجمهوريين أم الديمقراطيين خلال تاريخ الانتخابات في الولايات المتحدة الأميركية؟

13/10/2024المزيد من نفس البرنامجما سر تأثير ولاية تكساس في الانتخابات الأميركية؟play-arrowحزام الصدأ منطقة لها تأثيرها في الانتخابات الأميركية.. ما المقصود بها؟play-arrowقناة بنما.. قصة الظهور والتغيرات الجيوسياسيةplay-arrowكيف تبتلع إسرائيل الأراضي الفلسطينية؟play-arrowكاليدونيا.. هل نكثت فرنسا العهدplay-arrowمخيم الركبان.. الموت عطشاplay-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الانتخابات الأمیرکیة فی الانتخابات

إقرأ أيضاً:

وقف اطلاق النار مستبعد قبل الانتخابات الأميركية لهذه الاسباب

ليس صدفة أن كل بيان أو تصريح، سواء أكان على المستوى اللبناني أو على المستوى الدولي والعربي، لا يخلو من ذكر القرار 1701، ومطالبة كل من إسرائيل و"حزب الله" بتطبيقه كاملًا، وإن كان بعض الذين ساهموا في صياغة مضمونه آنذاك من اللبنانيين يعترفون بأنه يحتاج إلى بعض التعديلات الأساسية لكي يكون متطابقًا مع ما تستوجبه المرحلة الحالية بعدما بلغ التبادل الصاروخي بين طرفي النزاع أقصى درجات العنف، وذلك لضمان عدم خرقه من الجهتين، اللتين لو التزمتا بما جاء فيه قبل ثماني عشرة سنة لما كان "حزب الله" متواجدًا في المناطق، التي طالب القرار الدولي بالانسحاب منها، ولما كانت إسرائيل تخرقه كل يوم، برًّا وبحرًا وجوًّا، ولما كانت حرب الاسناد والمشاغلة التي أعلنتها "المقاومة الإسلامية" قد حصلت، ولما كنا شاهدنا ما نشاهده كل يوم منذ أن أعلنت تل أبيب حربها المفتوحة على لبنان بحجة القضاء على "حزب الله" وتدمير سلاحه.   وقبل الحديث عن أي تعديلات يراها البعض أكثر من ضرورية على القرار 1701 فإنه من المهم جدًّا تفعيل المساعي الهادفة إلى الضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها الوحشية وغير المسبوقة على المناطق اللبنانية المستهدفة بعدما أعلن "حزب الله" بلسان نائب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم بأنه لن يفاوض قبل وقف إطلاق النار، وأنه فوضّ إلى الرئيس نبيه بري مسألة التفاوض حالياً. إلاّ أن ما شهده الميدان من تصعيد مفاجئ لـ "الحزب" أعقب كلام قاسم أثبت أنه لا يوجد أي تفاوض قائم، وأن التفاوض الوحيد هو بالنار وفي الميدان. ويُعتقد أن الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير خارجية إيران عباس عراقجي للبنان قد أعطت جرعة إيرانية جديدة من المعنويات للقيادة الجديدة لـ "حزب الله"، والتي قلبت بعض الشيء المشهد المعاكس لمجريات الحرب بعدما كانت المعنويات قد تراجعت قليلًا بعد اغتيال السيد حسن نصرالله، مع ما لهذا العنصر من أهمية في أي حرب تُخاض. وهذا ما شاهدناه على أثر الردّ الإيراني على إسرائيل.   واستنادًا إلى هذه الوقائع فإن الرئيس بري، الذي أسندت إليه مهمة التفاوض بما لديه من خبرة واسعة في هذا المجال، يعول، على ما يبدو على تغيرات في الميدان لمصلحة "المقاومة" مما يسمح بالقول بأن أي تقدّم في الميدان قد يعطي دفعًا متزايدًا في الميدان السياسي والتفاوضي. ولذلك فإنه من المتوقع أن يشهد الميدان المزيد من التصعيد الكمّي والنوعي من قِبل "المقاومة الإسلامية"، وبالأخص في الجبهة المباشرة، حيث تصل إلى المعنيين أخبار مطمئنة عن الاشتباكات الدائرة على أكثر من محور حدودي، حيث تحاول القوات الإسرائيلية المهاجِمة إحداث خرق ما على أكثر من محور من دون أن تستطيع إلى ذلك سبيلًا. ويُعتقد أنه تعويضًا عن الخسائر المادية والمعنوية التي تلحق بالقوى المهاجمة على أكثر من محور برّي ستلجأ القيادة العسكرية في تل أبيب إلى مضاعفة اعتداءاتها على القرى الجنوبية والبقاعية وعلى الضاحية الجنوبية لبيروت. ولكن في المقابل فإن الصليات الصاروخية الموجهة من منصات ومرابض "المقاومة" في اتجاه العمق الإسرائيلي ستزداد وتيرتها التصعيدية والتصاعدية.   المشكلة الأساسية التي يواجهها الساعون إلى وقف النار هي أن إسرائيل ترفض التفاوض قبل تحقيق أهداف الحرب المباشرة، التي أعلنتها مفتوحة ضد حركة "حماس" في غزة وضد "حزب الله" في لبنان، وقبل تكبيل يدي إيران في المنطقة، وهي حرب غير مباشرة، وتخفي ما تخفيه من مخطّطات غير ظاهرة بعد للعيان تسعى تل أبيب إلى تحقيقها قبل موعد الانتخابات الأميركية، وهي التي تعوّل على ما يمكن أن تحدثه من تغييرات في السياسة الأميركية الشرق أوسطية.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الانتخابات الأميركية: هاريس تلعب بـورقة السن والصحة في مواجهة ترامب
  • تاريخ السود في أميركا.. من المسالخ إلى المساهمة في بناء البلاد
  • فترة هادئة غير معتادة لـ"بتكوين" بانتظار نتائج الانتخابات الأميركية
  • الانتخابات الأميركية في أسواق القمار بعد حكم قضائي
  • الكرملين: تصريحات كامالا هاريس بشأن بوتين تكشف رؤية الولايات المتحدة للعالم
  • استطلاع: منافسة متعادلة في الولايات المتأرجحة بسباق الرئاسة الأميركية
  • التاريخ السياسي للانتخابات الأميركية منذ 1788
  • وقف اطلاق النار مستبعد قبل الانتخابات الأميركية لهذه الاسباب
  • هل على هاريس أن تخشى عقاب المسلمين والعرب يوم الانتخابات؟