تاريخ السود في أميركا.. من المسالخ إلى المساهمة في بناء البلاد
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
في عام 1808 حظر الكونغرس استيراد العبيد إلى الولايات المتحدة، مما وضع حدا لتجارة الرق رسميا، لكن هذه الممارسات لم تتوقف قط في هذا التاريخ.
ولم تقض حركات السود في الستينيات على التمييز في أميركا، لكنها فتحت لهم طريقا واسعا لممارسة العمل السياسي، وبحلول عام 1969 ارتفع عدد المرشحين الأميركيين الأفارقة في المجالس المحلية والولايات من 100 إلى 1185.
دخل الأفارقة الأميركيون مجلس الشيوخ أول مرة عام 1967، ثم ظهر أول وزير خارجية أسود هو كولن باول عام 2001، أما التحول الأكبر في تاريخ أميركا فكان في عام 2008 حين انتُخِب باراك أوباما رئيسا، وهو ابن لأب أسود من كينيا وأم بيضاء من ولاية كانساس.
وفي التقرير نتعرف أكثر على تاريخ السود في أميركا، من المسالخ إلى المساهمة في بناء البلاد.
13/10/2024المزيد من نفس البرنامجكيف أثرت حرب غزة في العالم؟play-arrowبعد عام من الحرب.. كيف أصبح أهل غزة على قلب صحفي واحد؟play-arrowالانقسام السياسي الإسرائيلي بعد حرب 7 أكتوبرplay-arrowالبيت الأبيض مطبخ القرار الأميركيplay-arrowكيف تهيمن أميركا اقتصاديا على العالم؟play-arrowهل تعود أميركا إلى "الانعزالية"؟play-arrowكيف تختلف الانتماءات السياسية لوسائل الإعلام الأميركية؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
هيئة مستشفى الثورة بالحديدة تتسلم من مكتب الاوقاف مساهمة نقدية لدعم مرضى الغسيل الكلوي
الثورة نت|
تسلمت هيئة مستشفى الثورة العام بمحافظة الحديدة من مكتب الهيئة العامة للأوقاف، اليوم، مساهمة نقدية لإجراء العمليات لمرضى الغسيل الكلوي.
وخلال تسليم المساهمة شيك بمبلغ أثنين مليون ريال، أشاد وكيل أول المحافظة أحمد مهدي البشري، بهذه المبادرة الإنسانية من هيئة الأوقاف، تجاه شريحة هامة من المجتمع مستضعفة مرضى الغسيل الكلوي الذين يحتاجون دوما للرعاية الصحية.
ودعا الجهات والخيرين إلى دعم مراكز الغسيل الكلوي وتوفير الأدوية والمحاليل والأجهزة، في ظل استمرار العدوان والحصار.
ونوه جهود رئاسة هيئة مستشفى الثورة باعتبارها من المستشفيات النموذجية على مستوى اليمن، يخدم الآلاف من المرضى يوميا.
فيما ثمن رئيس هيئة مستشفى الثورة الدكتور خالد أحمد سهيل، الدور الانساني لهيئة الاوقاف في رفد الهيئة بهذه المساهمة النقدية لدعم مرضى الغسيل الكلوي والتخفيف من معاناتهم.
وأكد أن الاهتمام بمرضى الفشل الكلوي من أولويات الهيئة في نشاطها الخدمي.. معربا عن شكره لقيادة السلطة المحلية لما تقدمه للهيئة من دعم ومساندة في هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن جراء استمرار العدوان والحصار.
من جانبه أوضح مدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف عبدالله زيد شايم، أن المساهمة النقدية من المكتب، تأتي تزامنا مع الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ، وضمن مشروع ” وتعاونوا على البر والتقوى”.
وشدد على أهمية تعاون الجهات الرسمية والشعبية لإنقاذ حياة المئات من المرضى انطلاقا من الواجب الإنساني الذي يحتم على الجميع تخفيف معاناة المرضى وأسرهم.
حضر التسليم، نواب رئيس الهيئة ومدير مكتب هيئة الأوقاف، وعدد من المختصين بالمستشفى.