في عام 1808 حظر الكونغرس استيراد العبيد إلى الولايات المتحدة، مما وضع حدا لتجارة الرق رسميا، لكن هذه الممارسات لم تتوقف قط في هذا التاريخ.

ولم تقض حركات السود في الستينيات على التمييز في أميركا، لكنها فتحت لهم طريقا واسعا لممارسة العمل السياسي، وبحلول عام 1969 ارتفع عدد المرشحين الأميركيين الأفارقة في المجالس المحلية والولايات من 100 إلى 1185.

دخل الأفارقة الأميركيون مجلس الشيوخ أول مرة عام 1967، ثم ظهر أول وزير خارجية أسود هو كولن باول عام 2001، أما التحول الأكبر في تاريخ أميركا فكان في عام 2008 حين انتُخِب باراك أوباما رئيسا، وهو ابن لأب أسود من كينيا وأم بيضاء من ولاية كانساس.

وفي التقرير نتعرف أكثر على تاريخ السود في أميركا، من المسالخ إلى المساهمة في بناء البلاد.

13/10/2024المزيد من نفس البرنامجكيف أثرت حرب غزة في العالم؟play-arrowبعد عام من الحرب.. كيف أصبح أهل غزة على قلب صحفي واحد؟play-arrowالانقسام السياسي الإسرائيلي بعد حرب 7 أكتوبرplay-arrowالبيت الأبيض مطبخ القرار الأميركيplay-arrowكيف تهيمن أميركا اقتصاديا على العالم؟play-arrowهل تعود أميركا إلى "الانعزالية"؟play-arrowكيف تختلف الانتماءات السياسية لوسائل الإعلام الأميركية؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

أوباما: الرجال السود يشغلون بالي في حملة كامالا هاريس

أعرب الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، عن قلقه، من "الرجال السود" وقال إنهم أكثر من يشغلون باله خلال الانتخابات المقبلة.

وأضاف أوباما، في تصريحات خلال ظهور مفاجئ في مكتب حملة نائب الرئيس كامالا هاريس في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسيلفانيا أن ما يشغله كذلك نقص الطاقة الذي قال إنه "يبدو أكثر وضوحا لدى الإخوة".

وتابع مخاطبا الناخبين السود: "أنت تفكر في الجلوس أو دعم شخص لديه تاريخ في تشويه سمعتك، لأنك تعتقد أن هذا علامة على القوة، لأن هذا هو ما يعنيه أن تكون رجلاً؟ هل تقلل من شأن النساء؟ هذا غير مقبول".

وكان أوباما في بيتسبرغ لحضور أول سلسلة من الفعاليات الانتخابية التي تهدف إلى زيادة الدعم لهاريس وإثارة المزيد من الحماس بين الناخبين خاصة الرجال السود.

وذكر باراك أوباما أنه كان يفكر في ما يمنعهم من التصويت لها، وذلك لأنها "تدرك نشأتها وهي تعاني وتخوض تجارب مماثلة، وتريد أن تقاتل من أجلها".



وأضاف أن هاريس تريد العمل على مشلكة الإسكان، وجعل  الأدوية متوفرة أكثر بأسعار معقولة، والعمل على تحسين صحة الأمريكيين، بينما "على الجانب الآخر، لديك شخص أظهر باستمرار عدم الاكتراث لك كشخص".

وأكد أوباما على الدور الذي لعبته النساء السود للأسر الأمريكية: "عندما نتعرض للمتاعب ولا يعمل النظام لصالحنا، فإنهن من يخرجن للاحتجاج والمسيرات".

وقال إنه يخشى أن يكون السبب وراء عدم تصويت الرجال السود لهاريس هو"التمييز على أساس الجنس"، وأضاف: "هذا يجعلني أفكر أنت لا تشعر بفكرة وجود امرأة كرئيسة، وأنك تتوصل إلى بدائل أخرى وأسباب أخرى لذلك".

وأضاف: "نحن نعلم أنها قادرة على القيام بالمهمة"، وتابع أن سبب التصويت لها ليس فقط لأنها سوداء، ومن "جانبنا، وقبيلتنا".

مقالات مشابهة

  • لماذا عطلت المجر قرض الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا؟
  • كيف تباينت مواقف ترامب وهاريس من المناخ؟
  • أين يقطن المسلمون في أميركا؟ وكيف يؤثرون على الانتخابات الأميركية؟
  • اختتام أعمال لجنة الطوارئ في سبها وتكريم الجهات المساهمة
  • أوباما: الرجال السود يشغلون بالي في حملة كامالا هاريس
  • «الغرف التجارية»: ليس لدينا مانع في سداد الضريبة التكافلية
  • المنشآت النووية في سيناريوهات المواجهة الإسرائيلية الإيرانية
  • “الاستغلال السياسي للنزعة القبلية في السودان: تحديات بناء الدولة الوطنية والتماسك الاجتماعي”
  • تقرير أممي يكشف عن هيمنة الإثيوبيين في هجرة الأفارقة إلى اليمن