موقع 24:
2025-04-24@20:55:52 GMT

حتى الآن.. 18 مليار دولار خسائر لبنان بسبب الحرب

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

حتى الآن.. 18 مليار دولار خسائر لبنان بسبب الحرب

قال الخبير الاقتصادي اللبناني ايلي يشوعي، إن الخسائر التي تكبدها لبنان من الحرب، تقترب من أرقام خيالية، بسبب تعمد الجيش الإسرائيلي سياسة التدمير، وفق ما نقل موقع "صوت بيروت إنترناشيونال".

ولفت يشوعي في تصريحات نقلها الموقع، إلى أن الخسائر الحرب بلغت حتى اليوم 18 مليار دولار موزعة، على 1 مليار دولار في الزراعة خاصة في البقاع والجنوب، و1 مليار ف يالصناعة، و3 مليارات في التجارة، و4 مليارات لشركات المقاولات العقارية، والبنية التحيتة، و8 مليارات دولار في قطاع الخدمات.

مضيفاً أن الحرب كلفت لبنان نمواً سلبياً للناتج المحلي في 2024 حتى اليوم.

الخبير الاقتصادي ايلي يشوعي ل #كواليس_الاحد : خسائر الحرب بلغت قيمتها حتى اليوم 18 مليار دولار موزعة على القطاعات كافة

— Voice of Lebanon 100.3 100.5 (@sawtlebnan) October 13, 2024

وأشار الخبير إلى أن موطن الضعف في لبنان يكمن في افتقاره قبل الحرب وبعدها للدعم المالي العربي بسبب سياسة المحاور، والاعتماد على سياسة خارجية منحازة، مضيفاً "نتيجة هذه الحرب دمار غزة ولبنان وسقوط القضية الفلسطينية “، على حد قوله.

وأضاف يشوعي أن الخسائر لن تقتصر على لبنان بل تشمل جميع دول الشرق الأدنى، بما في ذلك إسرائيل نفسها.

الخبير الاقتصادي الدكتور ايلي يشوعي لـ #كواليس_الأحد: الخسائر لا تقتصر على #لبنان فقط بل تشمل جميع دول الشرق الأدنى بما في ذلك #إسرائيل نفسها

— Voice of Lebanon 100.3 100.5 (@sawtlebnan) October 13, 2024

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان إسرائيل لبنان إسرائيل ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

بعد خسائر.. النفط ينتعش والذهب يحطم الأرقام القياسية

شهدت أسعار النفط ارتفاعا خلال تعاملات الثلاثاء المبكرة، مع استغلال المستثمرين خسائر الجلسة السابقة على الرغم من استمرار المخاوف بشأن الأوضاع الاقتصادية غير المواتية الناجمة عن الرسوم الجمركية والسياسة النقدية الأميركية التي قد تضعف الطلب على الوقود.

وبحسب بيانات وكالة “رويترز”،”ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 36 سنتا، أو 0.5 بالمئة، إلى 66.62 دولار للبرميل، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم مايو والتي ينقضي أجلها اليوم، 65 سنتا، أو واحدا بالمئة، إلى 63.73 دولار للبرميل”.

كما “ارتفعت عقود الخام الأميركي الآجلة الأكثر تداولا لشهر يونيو 43 سنتا، أو 0.7 بالمئة، إلى 62.84 دولار للبرميل”.

وانخفض الخامان القياسيان بأكثر من اثنين بالمئة أمس الاثنين، إذ ساعدت مؤشرات على إحراز تقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن اتفاق نووي في تهدئة المخاوف حيال الإمدادات.

وقال هيرويوكي كيكوكاوا كبير المحللين في نيسان سكيوريتيز إنفستمنت “ظهرت بعض عمليات تغطية المراكز المكشوفة بعد عمليات البيع الحادة يوم الاثنين”، لكنه استطرد قائلا إن “المخاوف بشأن الركود المحتمل الناجم عن حرب الرسوم الجمركية لا تزال قائمة”، متوقعا تداول الخام الأميركي في نطاق 55 إلى 65 دولارا في الوقت الحالي نظرا لحالة عدم اليقين المستمرة المرتبطة بالرسوم الجمركية.

وأظهر استطلاع لرويترز في 17 أبريل “أن المستثمرين يعتقدون أن سياسة الرسوم الجمركية ستؤدي إلى تباطؤ كبير في الاقتصاد الأميركي هذا العام والعام المقبل، مع اقتراب متوسط احتمال الركود في الأشهر الاثني عشر المقبلة من 50 بالمئة”.

وأظهر استطلاع أولي لرويترز الاثنين “أن من المتوقع تراجع مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، في حين من المرجح ارتفاع مخزونات نواتج التقطير، وذلك قبل صدور التقريرين الأسبوعيين من معهد البترول الأميركي وإدارة معلومات الطاقة”.

وفي سياق متصل، واصل أسعار الذهب تحطيم الأرقام القياسية في الأسواق العالمية، وسط موجة من “الجنون” الاستثماري دفعت بالأونصة إلى الاقتراب من حاجز 3500 دولار، في مشهد يعكس تصاعد القلق العالمي من التوترات الاقتصادية والمالية، ومخاوف الركود وتزايد الضغط على الأسواق، كما ذكرت وكالة “رويترز”.

و”زاد الذهب في المعاملات الفورية 1.8 بالمئة إلى 3486.39 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 03:30 بتوقيت غرينتش، مسجلة أعلى مستوياتها على الإطلاق، وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.9 بالمئة إلى 3492 دولارا”، بحسب بيانات وكالة رويترز.

و”قفز سعر الذهب بأكثر من 32 بالمئة هذا العام، إذ زعزعت التوترات التجارية الأسواق وقلصت الثقة في الأصول الدولارية، مما عزز بعض الملاذات الآمنة التقليدية”.

يأتي هذا الارتفاع غير المسبوق مدفوعًا بضعف الدولار، وتنامي الإقبال على الملاذات الآمنة، جراء الهجوم غير المسبوق للرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، مما أثار القلق من احتمال إقالة الرئيس دونالد ترامب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، عزوفًا عن الاستثمار في الأسهم والسندات الأميركية والدولار.

كما يأتي هذا في وقت تتسابق فيه البنوك المركزية، وصناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب والمستثمرون الأفراد على تعزيز حيازاتهم من المعدن النفيس، تحسبًا لأي صدمات قادمة في المشهد الاقتصادي العالمي.

مقالات مشابهة

  • 8.02 مليار درهم تمويلات الشركات الناشئة في «Hub71» خلال 2024 بنمو44.7%
  • جرائم الإنترنت تتسبب في خسائر ضخمة تصل إلى 16 مليار دولار في 2024
  • الأعلي على الإطلاق.. الاستثمار: 46.1 مليار دولار تدفقات استثمارية لمصر 2023-2024
  • الجرائم الإلكترونية في 2024 تتسبب بخسارة 16 مليار دولار
  • والي إسطنبول: لا خسائر جراء الزلزال
  • رئيس "تعليم الشيوخ" يطالب الحكومة بالكشف مصير 27 مصنعا يسجلون خسائر
  • خسائر البنك المركزي البولندي تتراجع إلى نحو 3.6 مليار دولار في 2024
  • بعد خسائر.. النفط ينتعش والذهب يحطم الأرقام القياسية
  • جامعة هارفارد تقاضي إدارة ترامب بسبب 2.2 مليار دولار
  • جامعة هارفارد تقاضي إدارة ترامب بسبب تجميد منح بـ2.2 مليار دولار